وزيرة الصحة: 3 فئات لن تحصل على لقاح أسترازينيكا | فيديو
كشفت وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد، خلال لقائها ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب، عن الفئات التي لن تحصل على لقاح أسترازينيكا.
وأكدت الوزيرة، أن كبار السن ممن تتجاوز أعمارهم الـ65 عامًا لن يحصلوا على لقاح أسترازينيكا، مشيرة إلى أن الأبحاث الإكلينيكية التي أجرتها الشركة لم تجر على هذه الفئة العمرية.
ولفتت إلى أن من يتجاوز عمره الـ65 عامًا يمكنه الحصول على تطعيم سينوفارم الصيني.
وأضافت أنه لن يتم تطعيم الحوامل، ومن تقل أعمارهم عن 18 عامًا بلقاحات كورونا لأن الأبحاث الإكلينيكية لم تؤكد مأمونية اللقاح عليهم.
وأوضحت الوزيرة، أنه من المتوقع الانتهاء من تطعيم الأطقم الطبية قبل منتصف فبراير الجاري.
وقالت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة: إنها ستزور الهند، وسيتم إبرام عدد من الاتفاقيات الهامة معها بشأن لقاحات كورونا.
وأضافت خلال لقائها ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي مصر"، أن الهند تعد صيدلية العالم في إنتاج لقاحات كورونا، وهي تعد دولة مهمة للغاية، وساهمت في دعم مصر خلال حملة "100 مليون صحة".
وأكدت أنه سيكون هناك انفراجة خلال شهر فبراير الجاري بشأن توفير لقاحات كورونا عبر الاتحاد الدولي للقاحات والأمصال "جافي".
وأوضحت أنه من المتوقع بدء تطعيم كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة منتصف فبراير، وذلك عقب الانتهاء من تطعيم الأطقم الطبية.
وتابعت: "سنبدأ تطعيم كبار السن لما فوق الـ60 عامًا سواء في دور الرعاية والسجون".
ووجه الرئيس عبد الفتاح السيسي زيادة حملات التوعية وتكثيف الجهود الخاصة بالحصول على أفضل اللقاحات العالمية.
واجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، والدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، واللواء طبيب بهاء الدين زيدان رئيس مجلس إدارة الهيئة المصرية للشراء الموحد، واللواء مصطفى أمين مدير عام جهاز مشروعات الخدمة الوطنية، واللواء طبيب مصطفى أبو حطب مدير المركز الطبي العالمي.
وقال السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية: "إن الاجتماع تناول استعراض الموقف التنفيذي للمشروع القومي لتصنيع وتجميع مشتقات البلازما بالتعاون مع شركة "جريفولز" الإسبانية ذات الخبرة العريقة في هذا المجال".
وقد وجَّه الرئيس بأهمية امتلاك القدرة بأعلى المستويات العلمية والتكنولوجية في هذه الصناعة الدقيقة والحيوية، وبالمشاركة مع الخبرة الأجنبية وفق أرقى ما وصل إليه العلم الحديث في التصنيع ومراكز التجميع، وذلك بهدف توفير الأدوية التي تنتج من مشتقات البلازما لصالح الرعاية الطبية وصحة المواطنين.
وقد شهد الاجتماع استعراض المخطط التنفيذي للمشروع، وذلك وفق رؤية تستهدف تأمين احتياجات الدولة من منتجات وأدوية مشتقات البلازما وتحقيق الاكتفاء الذاتي منها وفق أعلى مستويات التكنولوجيا الطبية التي تعالج العديد من الأمراض الخطيرة المختلفة، فضلًا عن المردود الاقتصادي بتوفير العملة الصعبة من خلال الاستغناء عن الاستيراد بالتصنيع المحلي.
وتم في هذا الإطار استعراض جهات الاختصاص سير العمل بالبنية الأساسية للمشروع من وحدات ومراكز تجميع لمشتقات البلازما، وكذلك التصنيع، بالإضافة إلى الشق الخاص بالتوعية والتعريف بالمشروع وأهميته مردوده الإيجابي على الرعاية الطبية للمواطنين، فضلًا عن عرض أنسب الأماكن الملائمة لمراكز تجميع مشتقات البلازما على مستوى الجمهورية، وموقف التوريد للأدوات والآلات والتجهيزات الطبية الخاصة بها، حيث يجري العمل على تجهيز تلك المراكز طبقًا للمواصفات الخاصة بمنظمة الصحة العالمية لضمان معايير الجودة والاعتماد وفقًا لأعلى الشهادات العالمية.
وعلى الجانب الآخر، وفيما يتعلق بفيروس كورونا، أضاف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن وزيرة الصحة قامت بعرض الوضع الراهن لانتشار فيروس كورونا وآخر المستجدات على المستوى المحلي والعالمي في هذا الصدد، وتطور معدلات الإصابة على مستوى محافظات الجمهورية، ونسب الإشغال بمستشفيات العزل، والإجراءات المتخذة من قبل الحكومة لاحتواء انتشار الفيروس، والتي ساهمت بشكل ملحوظ في السيطرة على الوضع، خاصةً قرار تعليق الدراسة بالمدارس والجامعات، فضلًا عما يتعلق بجهود توفير اللقاحات بالتعاون مع الجهات العالمية المختلفة، وحوكمة منظومة إمدادات الأكسجين وتعزيز المخزون الاستراتيجي على مستوى المحافظات، إلى جانب الإجراءات المتخذة لحالات العزل المنزلي، وكذا منظومة تتبع بلاغات الإصابة بكورونا.
وأكدت الوزيرة، أن كبار السن ممن تتجاوز أعمارهم الـ65 عامًا لن يحصلوا على لقاح أسترازينيكا، مشيرة إلى أن الأبحاث الإكلينيكية التي أجرتها الشركة لم تجر على هذه الفئة العمرية.
ولفتت إلى أن من يتجاوز عمره الـ65 عامًا يمكنه الحصول على تطعيم سينوفارم الصيني.
وأضافت أنه لن يتم تطعيم الحوامل، ومن تقل أعمارهم عن 18 عامًا بلقاحات كورونا لأن الأبحاث الإكلينيكية لم تؤكد مأمونية اللقاح عليهم.
وأوضحت الوزيرة، أنه من المتوقع الانتهاء من تطعيم الأطقم الطبية قبل منتصف فبراير الجاري.
وقالت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة: إنها ستزور الهند، وسيتم إبرام عدد من الاتفاقيات الهامة معها بشأن لقاحات كورونا.
وأضافت خلال لقائها ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي مصر"، أن الهند تعد صيدلية العالم في إنتاج لقاحات كورونا، وهي تعد دولة مهمة للغاية، وساهمت في دعم مصر خلال حملة "100 مليون صحة".
وأكدت أنه سيكون هناك انفراجة خلال شهر فبراير الجاري بشأن توفير لقاحات كورونا عبر الاتحاد الدولي للقاحات والأمصال "جافي".
وأوضحت أنه من المتوقع بدء تطعيم كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة منتصف فبراير، وذلك عقب الانتهاء من تطعيم الأطقم الطبية.
وتابعت: "سنبدأ تطعيم كبار السن لما فوق الـ60 عامًا سواء في دور الرعاية والسجون".
ووجه الرئيس عبد الفتاح السيسي زيادة حملات التوعية وتكثيف الجهود الخاصة بالحصول على أفضل اللقاحات العالمية.
واجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، والدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، واللواء طبيب بهاء الدين زيدان رئيس مجلس إدارة الهيئة المصرية للشراء الموحد، واللواء مصطفى أمين مدير عام جهاز مشروعات الخدمة الوطنية، واللواء طبيب مصطفى أبو حطب مدير المركز الطبي العالمي.
وقال السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية: "إن الاجتماع تناول استعراض الموقف التنفيذي للمشروع القومي لتصنيع وتجميع مشتقات البلازما بالتعاون مع شركة "جريفولز" الإسبانية ذات الخبرة العريقة في هذا المجال".
وقد وجَّه الرئيس بأهمية امتلاك القدرة بأعلى المستويات العلمية والتكنولوجية في هذه الصناعة الدقيقة والحيوية، وبالمشاركة مع الخبرة الأجنبية وفق أرقى ما وصل إليه العلم الحديث في التصنيع ومراكز التجميع، وذلك بهدف توفير الأدوية التي تنتج من مشتقات البلازما لصالح الرعاية الطبية وصحة المواطنين.
وقد شهد الاجتماع استعراض المخطط التنفيذي للمشروع، وذلك وفق رؤية تستهدف تأمين احتياجات الدولة من منتجات وأدوية مشتقات البلازما وتحقيق الاكتفاء الذاتي منها وفق أعلى مستويات التكنولوجيا الطبية التي تعالج العديد من الأمراض الخطيرة المختلفة، فضلًا عن المردود الاقتصادي بتوفير العملة الصعبة من خلال الاستغناء عن الاستيراد بالتصنيع المحلي.
وتم في هذا الإطار استعراض جهات الاختصاص سير العمل بالبنية الأساسية للمشروع من وحدات ومراكز تجميع لمشتقات البلازما، وكذلك التصنيع، بالإضافة إلى الشق الخاص بالتوعية والتعريف بالمشروع وأهميته مردوده الإيجابي على الرعاية الطبية للمواطنين، فضلًا عن عرض أنسب الأماكن الملائمة لمراكز تجميع مشتقات البلازما على مستوى الجمهورية، وموقف التوريد للأدوات والآلات والتجهيزات الطبية الخاصة بها، حيث يجري العمل على تجهيز تلك المراكز طبقًا للمواصفات الخاصة بمنظمة الصحة العالمية لضمان معايير الجودة والاعتماد وفقًا لأعلى الشهادات العالمية.
وعلى الجانب الآخر، وفيما يتعلق بفيروس كورونا، أضاف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن وزيرة الصحة قامت بعرض الوضع الراهن لانتشار فيروس كورونا وآخر المستجدات على المستوى المحلي والعالمي في هذا الصدد، وتطور معدلات الإصابة على مستوى محافظات الجمهورية، ونسب الإشغال بمستشفيات العزل، والإجراءات المتخذة من قبل الحكومة لاحتواء انتشار الفيروس، والتي ساهمت بشكل ملحوظ في السيطرة على الوضع، خاصةً قرار تعليق الدراسة بالمدارس والجامعات، فضلًا عما يتعلق بجهود توفير اللقاحات بالتعاون مع الجهات العالمية المختلفة، وحوكمة منظومة إمدادات الأكسجين وتعزيز المخزون الاستراتيجي على مستوى المحافظات، إلى جانب الإجراءات المتخذة لحالات العزل المنزلي، وكذا منظومة تتبع بلاغات الإصابة بكورونا.