هل للموت أعراض؟.. تعرف عليها
«كان حاسس بموته أو أن ساعته قربت أو قول أحد الأطباء المعالجين: خلاص كلها ساعات، وغيرها من الكلمات التي تسبق الوفاة».. عبارات كثيرة التردد على المسامع بمجرد وفاة أحد الأشخاص، البعض يتخذها على محمل الجد والآخر لا يلقي لها بالا أو اهتماما، إلا أن بإجراء بعض الدراسات البحثية على الأشخاص المصابين بأمراض مميتة، يلاحظ عليهم قبل وفاتهم مجموعة من الأعراض والعلامات المشتركة من أبرزها:
- فقدان الشهية
عادة ما يسبق حالة الوفاة ضعف عام في نشاط الإنسان، مما يقلل من شهيته وحاجته للأكل كنتيجة لتناقص حاجته للطاقة، كما قد يتوقف الإنسان في آخر فترة له قبل الموت عن الأكل بشكل كامل، وعندها يجب ترطيب شفاهه بشكل مستمر حتى لا تسبب له إزعاجًا عند جفافها.
- زيادة ساعات النوم
يتسبب نقص عمليات الحرق والطاقة الناتجة لدى جسم الإنسان، مما يؤدي إلى الزيادة في النوم في الفترات الأخيرة قبل الوفاة بمدة تتراوح بين الشهرين والثلاثة أشهر، لذلك يجب تشجيع المريض على الحركة، والحِرص على كون فراشه مريحًا للنوم.
- قلة التفاعل الاجتماعي
تتسبب قلة الطاقة في الجسم لأن يميل الشخص المريض للبقاء في المنزل وعدم الاختلاط مع من حوله.
- تغير العلامات الحيوية
قد يعاني الإنسان المريض الموشك على الوفاة من هبوط في ضغط الدم، أو اضطرابات في نبض القلب، وقد تصبح هذه النبضات غير واضحة عند سماعها، كما قد يتغير لون البول ليصبح مائلًا إلى اللون البني الداكن.
- تغيرات في العادات الإخرجية
بسبب أن كميات الأكل والسوائل قد تقل لدى جسم الإنسان الموشك على الوفاة، بالتالي يؤدي ذلك إلى عدم حاجته إلى الإخراج والتبول كما في السابق، كما قد تتوقف هذه العملية نهائيًا إذا ما توقف الشخص عن الأكل والشرب نهائيًا.
- ضعف وارتخاء العضلات
يرافق اقتراب موت الإنسان في بعض الأحيان المعاناة من ضعف عام في العضلات، مما قد يمنعه من القيام ببعض الأنشطة البسيطة، مثل: رفع الأشياء الصغيرة أو التقلب على الفراش.
- هبوط درجة حرارة الجسم
ويرجع ذلك إلى ضعف الدورة الدموية، وتركيزها على الأعضاء الداخلية المهمة عوضًا عن الجسم كاملًا، مما يسبب برودة الأطراف، وشحوب لون الجلد، أو ظهور البقع الزرقاء أو الوردية عليه، وغالبًا لا يشعر المريض بهذا البرد.
- تشوش الذهن
قد يعاني بعض الأشخاص قبل موتهم من تشوش في الذهن وضعف في ترابط الأفكار لديهم، كما قد يفقدون التركيز عما يدور حولهم.
- اضطراب التنفس
فقد يعاني المريض من تغيرات مفاجئة في معدل التنفس، بحيث يصبح معدل التنفس سريعا أو يتخلله بعض التوقفات.
- زيادة الألم
يمكن أن يزداد الألم والأصوات المصاحبة له عند اقتراب الإنسان من الموت، ويجب استشارة الطبيب حول الحاجة لإعطائه أدوية أو مسكنات للألم.
- الهلوسة
قد يعاني الإنسان من الهلوسة والتخيلات قبيل موته، ومن الأفضل ألا يصحح المحيطون به ما يقول، لما لذلك من أثر سلبي على صحته النفسية.
- فقدان الشهية
عادة ما يسبق حالة الوفاة ضعف عام في نشاط الإنسان، مما يقلل من شهيته وحاجته للأكل كنتيجة لتناقص حاجته للطاقة، كما قد يتوقف الإنسان في آخر فترة له قبل الموت عن الأكل بشكل كامل، وعندها يجب ترطيب شفاهه بشكل مستمر حتى لا تسبب له إزعاجًا عند جفافها.
- زيادة ساعات النوم
يتسبب نقص عمليات الحرق والطاقة الناتجة لدى جسم الإنسان، مما يؤدي إلى الزيادة في النوم في الفترات الأخيرة قبل الوفاة بمدة تتراوح بين الشهرين والثلاثة أشهر، لذلك يجب تشجيع المريض على الحركة، والحِرص على كون فراشه مريحًا للنوم.
- قلة التفاعل الاجتماعي
تتسبب قلة الطاقة في الجسم لأن يميل الشخص المريض للبقاء في المنزل وعدم الاختلاط مع من حوله.
- تغير العلامات الحيوية
قد يعاني الإنسان المريض الموشك على الوفاة من هبوط في ضغط الدم، أو اضطرابات في نبض القلب، وقد تصبح هذه النبضات غير واضحة عند سماعها، كما قد يتغير لون البول ليصبح مائلًا إلى اللون البني الداكن.
- تغيرات في العادات الإخرجية
بسبب أن كميات الأكل والسوائل قد تقل لدى جسم الإنسان الموشك على الوفاة، بالتالي يؤدي ذلك إلى عدم حاجته إلى الإخراج والتبول كما في السابق، كما قد تتوقف هذه العملية نهائيًا إذا ما توقف الشخص عن الأكل والشرب نهائيًا.
- ضعف وارتخاء العضلات
يرافق اقتراب موت الإنسان في بعض الأحيان المعاناة من ضعف عام في العضلات، مما قد يمنعه من القيام ببعض الأنشطة البسيطة، مثل: رفع الأشياء الصغيرة أو التقلب على الفراش.
- هبوط درجة حرارة الجسم
ويرجع ذلك إلى ضعف الدورة الدموية، وتركيزها على الأعضاء الداخلية المهمة عوضًا عن الجسم كاملًا، مما يسبب برودة الأطراف، وشحوب لون الجلد، أو ظهور البقع الزرقاء أو الوردية عليه، وغالبًا لا يشعر المريض بهذا البرد.
- تشوش الذهن
قد يعاني بعض الأشخاص قبل موتهم من تشوش في الذهن وضعف في ترابط الأفكار لديهم، كما قد يفقدون التركيز عما يدور حولهم.
- اضطراب التنفس
فقد يعاني المريض من تغيرات مفاجئة في معدل التنفس، بحيث يصبح معدل التنفس سريعا أو يتخلله بعض التوقفات.
- زيادة الألم
يمكن أن يزداد الألم والأصوات المصاحبة له عند اقتراب الإنسان من الموت، ويجب استشارة الطبيب حول الحاجة لإعطائه أدوية أو مسكنات للألم.
- الهلوسة
قد يعاني الإنسان من الهلوسة والتخيلات قبيل موته، ومن الأفضل ألا يصحح المحيطون به ما يقول، لما لذلك من أثر سلبي على صحته النفسية.