حقيقة توقف رحلات الكويت إلى لندن ونيويورك بسبب إسرائيليون
نفت الخطوط الجوية الكويتية ما تردد حول إلغاء بعض رحلاتها بسبب قضية رفعها إسرائيليون في القضاء الأمريكي ضدها.
ووفقا لبيان نشرته صحيفة القبس الكويتية فقد أكدت الشركة الكويتية أن ما تم نشره على منصات التواصل الاجتماعي، حول سبب توقف الرحلات إلى لندن ونيويورك غير صحيح تماما.
وأوضح البيان أن التوقف الحالي لرحلات نيويورك ولندن جاء بسبب التداعيات الصحية وتأثيرها على العرض والطلب وتطبيقاً لتعليمات السلطات الصحية.
وأكد أن تداعيات جائحة كورونا هي السبب، وأن رحلة نيويورك لندن متوقفة منذ سنوات لأسباب تجارية، نظراً لتشغيلها كخط مباشر والحال كذلك مع مختلف الرحلات التي أصبحت جميعها مباشرة.
وكان ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، قد تناقلوا ما يفيد باتخاذ الخطوط الجوية الكويتية قرارا بوقف رحلاتها من نيويورك إلى لندن والعكس، بسبب رفضها نقل الإسرائيليين على طائراتها عقب صدور حكم من القضاء الأمريكي يلزمها بالتعامل خلال رحلاتها مع إسرائيليين، والسماح لهم بركوب طائراتها.
ودخل على الخط حساب على تويتر لصحفي إسرائيلي يدعى "ايدي كوهين"، والذي يتحدث البعض عنه بأنه أحد مستشاري رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مما زاد الزخم حول الأنباء، وجعلها تستلزم توضيحا من الشركة الكويتية.
وتفاعل العشرات مع حساب كوهين، وردوا عليه مثمنين القرار الكويتي حسب اعتقادهم، وداعين العرب جميعا إلى أن يحذوا حذو الكويت.
ووفقا لبيان نشرته صحيفة القبس الكويتية فقد أكدت الشركة الكويتية أن ما تم نشره على منصات التواصل الاجتماعي، حول سبب توقف الرحلات إلى لندن ونيويورك غير صحيح تماما.
وأوضح البيان أن التوقف الحالي لرحلات نيويورك ولندن جاء بسبب التداعيات الصحية وتأثيرها على العرض والطلب وتطبيقاً لتعليمات السلطات الصحية.
وأكد أن تداعيات جائحة كورونا هي السبب، وأن رحلة نيويورك لندن متوقفة منذ سنوات لأسباب تجارية، نظراً لتشغيلها كخط مباشر والحال كذلك مع مختلف الرحلات التي أصبحت جميعها مباشرة.
وكان ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، قد تناقلوا ما يفيد باتخاذ الخطوط الجوية الكويتية قرارا بوقف رحلاتها من نيويورك إلى لندن والعكس، بسبب رفضها نقل الإسرائيليين على طائراتها عقب صدور حكم من القضاء الأمريكي يلزمها بالتعامل خلال رحلاتها مع إسرائيليين، والسماح لهم بركوب طائراتها.
ودخل على الخط حساب على تويتر لصحفي إسرائيلي يدعى "ايدي كوهين"، والذي يتحدث البعض عنه بأنه أحد مستشاري رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مما زاد الزخم حول الأنباء، وجعلها تستلزم توضيحا من الشركة الكويتية.
وتفاعل العشرات مع حساب كوهين، وردوا عليه مثمنين القرار الكويتي حسب اعتقادهم، وداعين العرب جميعا إلى أن يحذوا حذو الكويت.