الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين ضد نتنياهو بخراطيم المياه | فيديو
استخدمت الشرطة الإسرائيلية أمس السبت لأول مرة منذ أشهر خراطيم المياه لتفريق
المحتجين المتظاهرين في مدينة القدس ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وأفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" بأن نحو ألف شخص خرجوا إلى المظاهرة الأسبوعية الـ32 في القدس مساء أمس السبت، معربين عن غضبهم إزاء نتنياهو الذي يواجه اتهامات جنائية بالفساد ومنددين بطريقة تعامل الحكومة مع جائحة فيروس كورونا.
وأكدت الشرطة أنها استخدمت خراطيم المياه عندما اقترب المحتجون من مقر الرئيس رؤوفين ريفلين وحاولوا اقتحام نقطة تفتيش أمامه.
وأفادت وكالة "هآرتس" باندلاع اشتباكات محدودة بين الشرطة والمحتجين قبل استخدام قوات الأمن خراطيم المياه.
ولا يزال شخص واحد في المستشفى بحالة متوسطة جراء إصابته بالمياه في الوجه، كما أصيب ضابط شرطي خلال الاشتباكات مع المحتجين، واعتقل شخصان على خلفية المظاهرات.
ويصر منظمو الحملة الاحتجاجية على أن استخدام خراطيم المياه تم دون إبلاغ المتظاهرين مسبقا، وكانت درجات الحرارة في القدس في ذلك الحين عند مستوى تسع رجات مئوية فقط.
جدير بالذكر أن جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلي "الموساد" أعلن عن مشاركته في التحقيقات بشأن التفجير الواقع قرب السفارة الإسرائيلية بالهند، الذي وقع أمس الجمعة.
وأكدت هيئة البث الإسرائيلية "كان"، مساء اليوم السبت، أن الموساد سيشارك في التحقيقات التي تجرى بشأن التفجير الذي وقع بالقرب من السفارة الإسرائيلية بنيودلهي، أمس الجمعة، دون وقوع إصابات.
وأوضحت القناة أن الموساد يعتقد أن كان هناك تورط لعناصر من دول أخرى، خاصة وأن وسائل إعلام هندية قد ذكرت في وقت سابق اليوم، أن الشرطة المحلية قد عثرت على رسالة في موقع الانفجار الذي وقع بالقرب من السفارة الإسرائيلية في العاصمة الهندية، نيودلهي.
ووقع انفجار، اول أمس الجمعة، بالقرب من السفارة الإسرائيلية، في نيودلهي، وتسبب في تحطم عدد من السيارات حسب الشرطة الهندية التي أكدت أنه لم يتسبب بوقوع إصابات.
وأفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" بأن نحو ألف شخص خرجوا إلى المظاهرة الأسبوعية الـ32 في القدس مساء أمس السبت، معربين عن غضبهم إزاء نتنياهو الذي يواجه اتهامات جنائية بالفساد ومنددين بطريقة تعامل الحكومة مع جائحة فيروس كورونا.
לראשונה זה חודשים מכתזית מופעלת נגד מפגיני בלפור בדרך מהפורצים לבלפור. pic.twitter.com/nabxB70UYu— نير حسون Nir Hasson ניר חסון (@nirhasson) January 30, 2021
وأكدت الشرطة أنها استخدمت خراطيم المياه عندما اقترب المحتجون من مقر الرئيس رؤوفين ريفلين وحاولوا اقتحام نقطة تفتيش أمامه.
وأفادت وكالة "هآرتس" باندلاع اشتباكات محدودة بين الشرطة والمحتجين قبل استخدام قوات الأمن خراطيم المياه.
מתוך הלייב של @orlybarlev— مايا Maya (@The_Maya__) January 30, 2021
משטרת ישראל מפעילה מכתזית, בקור הירושלמי, על מפגינים בצעדה שקטה ולא אלימה pic.twitter.com/u990QtF2Ma
ولا يزال شخص واحد في المستشفى بحالة متوسطة جراء إصابته بالمياه في الوجه، كما أصيب ضابط شرطي خلال الاشتباكات مع المحتجين، واعتقل شخصان على خلفية المظاهرات.
ويصر منظمو الحملة الاحتجاجية على أن استخدام خراطيم المياه تم دون إبلاغ المتظاهرين مسبقا، وكانت درجات الحرارة في القدس في ذلك الحين عند مستوى تسع رجات مئوية فقط.
جدير بالذكر أن جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلي "الموساد" أعلن عن مشاركته في التحقيقات بشأن التفجير الواقع قرب السفارة الإسرائيلية بالهند، الذي وقع أمس الجمعة.
وأكدت هيئة البث الإسرائيلية "كان"، مساء اليوم السبت، أن الموساد سيشارك في التحقيقات التي تجرى بشأن التفجير الذي وقع بالقرب من السفارة الإسرائيلية بنيودلهي، أمس الجمعة، دون وقوع إصابات.
وأوضحت القناة أن الموساد يعتقد أن كان هناك تورط لعناصر من دول أخرى، خاصة وأن وسائل إعلام هندية قد ذكرت في وقت سابق اليوم، أن الشرطة المحلية قد عثرت على رسالة في موقع الانفجار الذي وقع بالقرب من السفارة الإسرائيلية في العاصمة الهندية، نيودلهي.
ووقع انفجار، اول أمس الجمعة، بالقرب من السفارة الإسرائيلية، في نيودلهي، وتسبب في تحطم عدد من السيارات حسب الشرطة الهندية التي أكدت أنه لم يتسبب بوقوع إصابات.