الجيش الإسرائيلي يقتل فلسطينيا بزعم محاولة تنفيذه عملية طعن
أطلق الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، الرصاص على شاب فلسطيني وأرداه قتيلا بزعم محاولته تنفيذ هجوم بسكين جنوب الضفة الغربية المحتلة.
وقال الجيش في بيان إن "هجوما بسكين وقع عند مفرق غوش عتصيون جنوب بيت لحم وتم تحييد منفذ الهجوم"، قبل أن يعلن مقتله.
ومنطقة وش عتصيون كتلة استيطانية تقع بين مدينتي القدس وبيت لحم جنوب الضفة الغربية.
والثلاثاء الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي إحباط محاولة طعن شمالي الضفة الغربية بإطلاق النار على المنفذ.
ويعيش حوالى 475 ألف إسرائيلي بالضفة الغربية في مستوطنات يعتبرها الجزء الأكبر من الأسرة الدولية غير شرعية، وهو أحد الملفات البارزة في المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية السابقة.
وطالب الأمين العام للأمم المتّحدة، أنطونيو وتيريش، في 19 يناير الماضي، إسرائيل بالعودة عن قرارها بناء حوالي 800 وحدة سكنية استيطانية في الضفة الغربية، محذّراً من أنّ مثل هذه القرارات تقوّض حلّ الدولتين.
وكانت إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أعلنت في 27 يناير الماضي، أنها ستعيد العلاقات مع الفلسطينيين وتجدد المساعدة للاجئين منهم.
وأعلن القائم بأعمال السفير الأمريكي، ريتشارد ميلز، عن تطلع بايدن لاجتماع افتراضي رفيع المستوى لمجلس الأمن، مضيفا أن الإدارة الأمريكية الجديدة تعتقد أن هذه "أفضل طريقة لضمان مستقبل إسرائيل كدولة ديمقراطية ويهودية مع الحفاظ على تطلعات الفلسطينيين المشروعة من أجل دولة خاصة بهم وأن يعيشوا بكرامة وأمن".
ووصف ميلز مقاربة بايدن بـ"النهج الأكثر عدالة تجاه الصراع الإسرائيلي الفلسطيني".
وقال الجيش في بيان إن "هجوما بسكين وقع عند مفرق غوش عتصيون جنوب بيت لحم وتم تحييد منفذ الهجوم"، قبل أن يعلن مقتله.
ومنطقة وش عتصيون كتلة استيطانية تقع بين مدينتي القدس وبيت لحم جنوب الضفة الغربية.
والثلاثاء الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي إحباط محاولة طعن شمالي الضفة الغربية بإطلاق النار على المنفذ.
ويعيش حوالى 475 ألف إسرائيلي بالضفة الغربية في مستوطنات يعتبرها الجزء الأكبر من الأسرة الدولية غير شرعية، وهو أحد الملفات البارزة في المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية السابقة.
وطالب الأمين العام للأمم المتّحدة، أنطونيو وتيريش، في 19 يناير الماضي، إسرائيل بالعودة عن قرارها بناء حوالي 800 وحدة سكنية استيطانية في الضفة الغربية، محذّراً من أنّ مثل هذه القرارات تقوّض حلّ الدولتين.
وكانت إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أعلنت في 27 يناير الماضي، أنها ستعيد العلاقات مع الفلسطينيين وتجدد المساعدة للاجئين منهم.
وأعلن القائم بأعمال السفير الأمريكي، ريتشارد ميلز، عن تطلع بايدن لاجتماع افتراضي رفيع المستوى لمجلس الأمن، مضيفا أن الإدارة الأمريكية الجديدة تعتقد أن هذه "أفضل طريقة لضمان مستقبل إسرائيل كدولة ديمقراطية ويهودية مع الحفاظ على تطلعات الفلسطينيين المشروعة من أجل دولة خاصة بهم وأن يعيشوا بكرامة وأمن".
ووصف ميلز مقاربة بايدن بـ"النهج الأكثر عدالة تجاه الصراع الإسرائيلي الفلسطيني".