إصابات كورونا تلامس 26 مليونا في أمريكا
سجلت الولايات المتحدة زيادة في إصابات كورونا بنسبة (0.6%) مقارنة بما تم تسجيله فى ذات التوقيت بالأمس، ليصل الإجمالى إلى 25.9 مليون إصابة حتى صباح السبت بتوقيت نيويورك، وفقاً للبيانات التي جمعتها جامعة جونز هوبكنز ووكالة بلومبرج للأنباء.
وتطابقت هذه الزيادة في الحالات مع متوسط الزيادة اليومي البالغ (0.6%) خلال الأسبوع الماضي.
وسجلت ولاية كاليفورنيا أكبر عدد من حالات الإصابة المؤكدة بلغ 3.29 مليون إصابة، بزيادة بنسبة (0.6%) عن نفس الوقت من اليوم السابق.
وفي وقت سابق، تم اكتشاف إصابات جديدة بسلالة كورونا جنوب أفريقيا المتحور في الولايات المتحدة الأمريكية.
وتعرف الطفرة الجديدة التي ظهرت في جنوب أفريقيا باسم "501.V2".
وأحصت جنوب أفريقيا أكثر من 1.1 مليون حالة إصابة بفيروس كورونا وأكثر من 30 ألف وفاة، وهي أكبر نسبة في القارة الأفريقية.
واستشهد جوتليب بالأدلة التجريبية من مختبر بلوم، وأوضح أن الطفرة الجديدة تبدو أكثر قوة وقد "تفلت جزئياً" من المناعة السابقة.
وهذا يعني أن بعض الأجسام المضادة التي ينتجها الأشخاص عند الإصابة بفيروس كورونا، وتلك التي يأخذها من الأدوية، قد لا تكون فعالة تمامًا أمام السلالة الجديدة.
كما حذّر مسؤولو الصحة البريطانيين، من أن السلالة "الجنوب أفريقية" قد تشكل خطراً أكبر حتى من تلك المكتشفة قبل عدة أسابيع في إنجلترا.
وزير الصحة البريطاني، مات هانكوك قال في الصدد لراديو "بي بي سي" إنه قلق للغاية بشأن الطفرة المكتشفة في جنوب أفريقيا.
وتابع "هذه مشكلة بالغة الأهمية، أكثر من مشكلة السلالة الجديدة في المملكة المتحدة".
كبير خبراء المناعة في جامعة أكسفورد البروفيسور، جون بيل، الذي ساعد في إنشاء لقاح مرموق في الجامعة، قال في تقرير نقلته شبكة "سي بي إس" الأميركية، إن هناك علامة استفهام كبيرة حول ما إذا كانت اللقاحات التي بحوزتنا فعالة على سلالة كورونا المكتشفة في جنوب أفريقيا.
وأضاف أنه من غير المحتمل أن تجعل الطفرة اللقاحات غير فعالة والاحتياج إلى تعديلات لتوفير قدر أكبر من الحماية، كما هو الحال مع الأنواع الأخرى.
وتطابقت هذه الزيادة في الحالات مع متوسط الزيادة اليومي البالغ (0.6%) خلال الأسبوع الماضي.
وسجلت ولاية كاليفورنيا أكبر عدد من حالات الإصابة المؤكدة بلغ 3.29 مليون إصابة، بزيادة بنسبة (0.6%) عن نفس الوقت من اليوم السابق.
وفي وقت سابق، تم اكتشاف إصابات جديدة بسلالة كورونا جنوب أفريقيا المتحور في الولايات المتحدة الأمريكية.
وتعرف الطفرة الجديدة التي ظهرت في جنوب أفريقيا باسم "501.V2".
وأحصت جنوب أفريقيا أكثر من 1.1 مليون حالة إصابة بفيروس كورونا وأكثر من 30 ألف وفاة، وهي أكبر نسبة في القارة الأفريقية.
واستشهد جوتليب بالأدلة التجريبية من مختبر بلوم، وأوضح أن الطفرة الجديدة تبدو أكثر قوة وقد "تفلت جزئياً" من المناعة السابقة.
وهذا يعني أن بعض الأجسام المضادة التي ينتجها الأشخاص عند الإصابة بفيروس كورونا، وتلك التي يأخذها من الأدوية، قد لا تكون فعالة تمامًا أمام السلالة الجديدة.
كما حذّر مسؤولو الصحة البريطانيين، من أن السلالة "الجنوب أفريقية" قد تشكل خطراً أكبر حتى من تلك المكتشفة قبل عدة أسابيع في إنجلترا.
وزير الصحة البريطاني، مات هانكوك قال في الصدد لراديو "بي بي سي" إنه قلق للغاية بشأن الطفرة المكتشفة في جنوب أفريقيا.
وتابع "هذه مشكلة بالغة الأهمية، أكثر من مشكلة السلالة الجديدة في المملكة المتحدة".
كبير خبراء المناعة في جامعة أكسفورد البروفيسور، جون بيل، الذي ساعد في إنشاء لقاح مرموق في الجامعة، قال في تقرير نقلته شبكة "سي بي إس" الأميركية، إن هناك علامة استفهام كبيرة حول ما إذا كانت اللقاحات التي بحوزتنا فعالة على سلالة كورونا المكتشفة في جنوب أفريقيا.
وأضاف أنه من غير المحتمل أن تجعل الطفرة اللقاحات غير فعالة والاحتياج إلى تعديلات لتوفير قدر أكبر من الحماية، كما هو الحال مع الأنواع الأخرى.