رفعوا فيها شعار "الشعب يريد إسقاط النظام".. مسيرة نحو شارع الحبيب بورقيبة بتونس | فيديو
نظم العشرات من المحتجين وقفة احتجاجية في شارع محمد الخامس بالعاصمة التونسية، اليوم السبت للمطالبة باطلاق سراح الموقوفين خلال الاحتجاجات الليلية الأخيرة.
ورفع المحتجون شعارات مطالبة باسقاط النظام والتنمية والشغل والكرامة الوطنية.
وبحسب صحيفة "الشروق" التونسية انطلق المحتجون في مسيرة من شارع محمد الخامس نحو شارع القرش الأكبر ثم ساحة الجمهورية وشارع باريس في اتجاه شارع الحبيب بورقيبة، وتم منعهم على مستوى مركب "البالمريوم'' من التقدم نحو ساحة 14 يناير ووزارة الداخلية.
وشهدت المسيرة حالة من التدافع وبعض الاشتباكات بين المحتجين وأعون الأمن وفق مبعوثة موزاييك أميرة محمد.
جدير بالذكر أن رئيس الحكومة التونسية هشام المشيشي،قال قبل وقت سابق إن الفترة الحالية تعد من أصعب الفترات في تاريخ تونس، نظرًا للمصاعب الاقتصادية والاجتماعية والصحية والسياسية، مشددًا على أن الوضع يتطلب التحام وتكاتف التونسيين وطبقتهم السياسية ومؤسساتهم.
وجاء ذلك خلال لقاء المشيشي بقصر الحكومة بالقصبة - حسب بيان علي الصفحة الرسمية - مع الوزراء الجدد الذين نالوا ثقة نواب الشعب في جلسة منح الثقة التي انعقدت يوم 26 يناير الجاري.
وهنأ رئيس الحكومة التونسية، الوزراء المعنيين على هذا التكليف الذي وصفه بالعبء الصعب نظرًا لجسامة المسؤولية التي تنتظر الجميع.
وجدد المشيشي، شكره للوزراء الجدد لقبولهم هذه المسؤولية خاصة في هذه الفترة، حاثًا إياهم على رفع التحدي والتحلي بروح المسؤولية والنضالية العالية.
وأكد مشيشي، أنه بالرغم من الوضع الاقتصادي الصعب فإن المنظمات الدولية والمؤسسات المانحة لاتزال تثق في تونس وفي قدرتها على تجاوز أزماتها شرط التفاف الجميع حول فكرة موحدة وهي إنقاذ البلاد.
ورفع المحتجون شعارات مطالبة باسقاط النظام والتنمية والشغل والكرامة الوطنية.
وبحسب صحيفة "الشروق" التونسية انطلق المحتجون في مسيرة من شارع محمد الخامس نحو شارع القرش الأكبر ثم ساحة الجمهورية وشارع باريس في اتجاه شارع الحبيب بورقيبة، وتم منعهم على مستوى مركب "البالمريوم'' من التقدم نحو ساحة 14 يناير ووزارة الداخلية.
وشهدت المسيرة حالة من التدافع وبعض الاشتباكات بين المحتجين وأعون الأمن وفق مبعوثة موزاييك أميرة محمد.
جدير بالذكر أن رئيس الحكومة التونسية هشام المشيشي،قال قبل وقت سابق إن الفترة الحالية تعد من أصعب الفترات في تاريخ تونس، نظرًا للمصاعب الاقتصادية والاجتماعية والصحية والسياسية، مشددًا على أن الوضع يتطلب التحام وتكاتف التونسيين وطبقتهم السياسية ومؤسساتهم.
وجاء ذلك خلال لقاء المشيشي بقصر الحكومة بالقصبة - حسب بيان علي الصفحة الرسمية - مع الوزراء الجدد الذين نالوا ثقة نواب الشعب في جلسة منح الثقة التي انعقدت يوم 26 يناير الجاري.
وهنأ رئيس الحكومة التونسية، الوزراء المعنيين على هذا التكليف الذي وصفه بالعبء الصعب نظرًا لجسامة المسؤولية التي تنتظر الجميع.
وجدد المشيشي، شكره للوزراء الجدد لقبولهم هذه المسؤولية خاصة في هذه الفترة، حاثًا إياهم على رفع التحدي والتحلي بروح المسؤولية والنضالية العالية.
وأكد مشيشي، أنه بالرغم من الوضع الاقتصادي الصعب فإن المنظمات الدولية والمؤسسات المانحة لاتزال تثق في تونس وفي قدرتها على تجاوز أزماتها شرط التفاف الجميع حول فكرة موحدة وهي إنقاذ البلاد.