أحدث ظهور للمطرب علي حميدة خلال تلقيه العلاج بالمستشفى
نشر عادل نافع
ابن شقيقة المطرب علي حميدة عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي
"فيس بوك"، صورة لخاله المطرب من أحدث ظهور له خلال تلقيه للعلاج في
المستشفى.
وعلق عادل نافع على الصورة قائلا: "نحمد الله على نعمة الحب الصادق من جمهوره وأحبابه، شهادة أمام الله لم أجد حب بهذه الطريقة والله أنتم العائلة، أنا مع خالي ولو في أي جديد هنزله ومفيش مستحيل مع دعواتكم الصادقة من كل أنحاء العالم".
https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=408810320391779&id=100037884435990
وكان المطرب علي حميدة، أكد في وقت سابق تواجده في أكبر مستشفيات مصر لتلقي العلاج، موجها الشكر للدولة المصرية على استجابتها باستغاثته وعلاجه على نفقة الدولة.
وأضاف في مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفي سيد علي، مقدم برنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أنه يعاني من إمساك مزمن، وهو ما تسبب في ضعف المرارة والكبد، مشيرا إلى أنه سيجري جراحة عاجلة في المرارة.
وأكد: "أشكر الشعب المصري على سؤاله عن حالتي الصحية".
ونقلت وزارة الصحة الفنان علي حميدة إلى مستشفى معهد ناصر لتلقي العلاج على نفقة الدولة، بعدما أكد أنه لا يملك ثمن العلاج، ليجمع تعاطف الملايين مع حالته نظراً إلى كونه من أشهر وأغنى مطربي تسعينيات القرن الماضي.
بدأت شهرة علي حميدة في عام 1988 وهو الوقت الذي أصدر فيه أول ألبوماته "لولاكي" الذي حقق نجاحاً ساحقاُ ونقل على حميدة إلى رأس القمة في مصر والوطن العربي، حتي أصبح النجم الأكثر جماهيرية وطلباً بالحفلات والأفراح.
استطاع علي حميدة جمع الملايين من الجنيهات، وتبدلت حياته من الفقر والتقشف إلى حياة الترف والغناء، فاشتري شقتين تطلان على نيل القاهرة، وعددا من السيارات والأراضي والعقارات، لكن سرعان ما تهدم كل ذلك.
اُتهم علي حميدة في قضية تهرب ضريبي ودفع 13 مليون جنيه ليضطر لبيع كل ممتلكاته حتى ينقذ نفسه من السجن ويعود مرة أخرى إلى نقطة الصفر.
لم يستطع علي حميدة العودة إلى مكانته الفنية مرة أخرى بسبب الأزمات والمؤامرات التي حيكت ضده على حد قوله، ليصبح من أكثر الفنانين فقراً ولا يملك سوى شقته التي يقيم بها.
وعلق عادل نافع على الصورة قائلا: "نحمد الله على نعمة الحب الصادق من جمهوره وأحبابه، شهادة أمام الله لم أجد حب بهذه الطريقة والله أنتم العائلة، أنا مع خالي ولو في أي جديد هنزله ومفيش مستحيل مع دعواتكم الصادقة من كل أنحاء العالم".
https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=408810320391779&id=100037884435990
وكان المطرب علي حميدة، أكد في وقت سابق تواجده في أكبر مستشفيات مصر لتلقي العلاج، موجها الشكر للدولة المصرية على استجابتها باستغاثته وعلاجه على نفقة الدولة.
وأضاف في مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفي سيد علي، مقدم برنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أنه يعاني من إمساك مزمن، وهو ما تسبب في ضعف المرارة والكبد، مشيرا إلى أنه سيجري جراحة عاجلة في المرارة.
وأكد: "أشكر الشعب المصري على سؤاله عن حالتي الصحية".
ونقلت وزارة الصحة الفنان علي حميدة إلى مستشفى معهد ناصر لتلقي العلاج على نفقة الدولة، بعدما أكد أنه لا يملك ثمن العلاج، ليجمع تعاطف الملايين مع حالته نظراً إلى كونه من أشهر وأغنى مطربي تسعينيات القرن الماضي.
بدأت شهرة علي حميدة في عام 1988 وهو الوقت الذي أصدر فيه أول ألبوماته "لولاكي" الذي حقق نجاحاً ساحقاُ ونقل على حميدة إلى رأس القمة في مصر والوطن العربي، حتي أصبح النجم الأكثر جماهيرية وطلباً بالحفلات والأفراح.
استطاع علي حميدة جمع الملايين من الجنيهات، وتبدلت حياته من الفقر والتقشف إلى حياة الترف والغناء، فاشتري شقتين تطلان على نيل القاهرة، وعددا من السيارات والأراضي والعقارات، لكن سرعان ما تهدم كل ذلك.
اُتهم علي حميدة في قضية تهرب ضريبي ودفع 13 مليون جنيه ليضطر لبيع كل ممتلكاته حتى ينقذ نفسه من السجن ويعود مرة أخرى إلى نقطة الصفر.
لم يستطع علي حميدة العودة إلى مكانته الفنية مرة أخرى بسبب الأزمات والمؤامرات التي حيكت ضده على حد قوله، ليصبح من أكثر الفنانين فقراً ولا يملك سوى شقته التي يقيم بها.