رسميا.. بوتين يوقع قانون التصديق على تمديد معاهدة "ستارت" مع أمريكا
وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مساء اليوم الجمعة على قانون التصديق على اتفاق تمديد "معاهدة ستارت" بين روسيا والولايات المتحدة بشأن تدابير زيادة تخفيض الأسلحة الهجومية الاستراتيجية والحد منها.
والأربعاء الماضي، صادق مجلس النواب الروسي على تمديد معاهدة ستارت الجديدة مع الولايات المتحدة مع للحد من الأسلحة النووية تم وفقا لشروط موسكو، والتي قال عنها مسؤول روسي بارز إنها جرت وفقا لشروط موسكو.
جاء ذلك في تصريح مقتضب نقلته وكالة الإعلام الروسية عن سيرجي ريابكوف، نائب وزير الخارجية الروسي، الذي لم يوضح مزيدا من التفاصيل حول هذه الشروط ولا فترة التمديد، كما لم يصدر أي تعقيب من واشنطن.
وكان الكرملين قال الثلاثاء الماضي إن البلدين اتفقا على تمديد المعاهدة التي أُبرمت عام 2010.
وكشفت تقارير صحفية، الإثنين، عن أن روسيا وأمريكا بحثتا تمديد معاهدة نيو ستارت للحد من الأسلحة النووية الاستراتيجية.
وذكرت وسائل إعلام فى موسكو، نقلا عن مجلس الأمن الروسي، أن أمين المجلس نيكولاي باتروشيف، ومستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، بحثا في اتصال هاتفي تمديد معاهدة نيو ستارت.
وتقيد نيو ستارت، التي من المقرر أن ينتهي العمل بها في الخامس من فبراير المقبل، ما تنشره كل من الدولتين من رؤوس نووية استراتيجية بما لا يزيد على 1550 رأسا لكل منهما.
وكانت روسيا وحلف شمال الأطلسي "الناتو" قد رحبا مؤخرا، باقتراح الرئيس الأمريكي جو بايدن تمديد معاهدة الحد من الأسلحة الاستراتيجية.
وقالت الرئاسة الروسية "الكرملين" في بيان عقب الاتصال، إن موسكو ترحب باقتراح الرئيس الأمريكي بشأن تمديد معاهدة "نيو ستارت" الجديدة للحد من الأسلحة مع روسيا لخمس سنوات.
وأعلنت روسيا، الأربعاء الماضي، أنها تأمل العمل مع إدارة جو بايدن، من أجل التوصل إلى اتفاق لتمديد اتفاقية "نيو ستارت" للحد من الترسانة النووية.
ووقعت "نيو ستارت" في العام 2010 في العاصمة التشيكية براغ، لكنها دخلت حيز التنفيذ في فبراير 2011 ومدتها عشرة أعوام، وهي آخر اتفاق كبير للحد من التسلح لا يزال قائماً بين الخصمين السابقين في حقبة الحرب الباردة.
وفى أكتوبر الماضى، أعلنت الرئاسة الروسية مقترح بوتين، بتمديد اتفاقية "نيو ستارت" مع واشنطن لمدة عام إضافى بدون شروط متعلقة بتجميد الرؤوس النووية.
والأربعاء الماضي، صادق مجلس النواب الروسي على تمديد معاهدة ستارت الجديدة مع الولايات المتحدة مع للحد من الأسلحة النووية تم وفقا لشروط موسكو، والتي قال عنها مسؤول روسي بارز إنها جرت وفقا لشروط موسكو.
جاء ذلك في تصريح مقتضب نقلته وكالة الإعلام الروسية عن سيرجي ريابكوف، نائب وزير الخارجية الروسي، الذي لم يوضح مزيدا من التفاصيل حول هذه الشروط ولا فترة التمديد، كما لم يصدر أي تعقيب من واشنطن.
وكان الكرملين قال الثلاثاء الماضي إن البلدين اتفقا على تمديد المعاهدة التي أُبرمت عام 2010.
وكشفت تقارير صحفية، الإثنين، عن أن روسيا وأمريكا بحثتا تمديد معاهدة نيو ستارت للحد من الأسلحة النووية الاستراتيجية.
وذكرت وسائل إعلام فى موسكو، نقلا عن مجلس الأمن الروسي، أن أمين المجلس نيكولاي باتروشيف، ومستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، بحثا في اتصال هاتفي تمديد معاهدة نيو ستارت.
وتقيد نيو ستارت، التي من المقرر أن ينتهي العمل بها في الخامس من فبراير المقبل، ما تنشره كل من الدولتين من رؤوس نووية استراتيجية بما لا يزيد على 1550 رأسا لكل منهما.
وكانت روسيا وحلف شمال الأطلسي "الناتو" قد رحبا مؤخرا، باقتراح الرئيس الأمريكي جو بايدن تمديد معاهدة الحد من الأسلحة الاستراتيجية.
وقالت الرئاسة الروسية "الكرملين" في بيان عقب الاتصال، إن موسكو ترحب باقتراح الرئيس الأمريكي بشأن تمديد معاهدة "نيو ستارت" الجديدة للحد من الأسلحة مع روسيا لخمس سنوات.
وأعلنت روسيا، الأربعاء الماضي، أنها تأمل العمل مع إدارة جو بايدن، من أجل التوصل إلى اتفاق لتمديد اتفاقية "نيو ستارت" للحد من الترسانة النووية.
ووقعت "نيو ستارت" في العام 2010 في العاصمة التشيكية براغ، لكنها دخلت حيز التنفيذ في فبراير 2011 ومدتها عشرة أعوام، وهي آخر اتفاق كبير للحد من التسلح لا يزال قائماً بين الخصمين السابقين في حقبة الحرب الباردة.
وفى أكتوبر الماضى، أعلنت الرئاسة الروسية مقترح بوتين، بتمديد اتفاقية "نيو ستارت" مع واشنطن لمدة عام إضافى بدون شروط متعلقة بتجميد الرؤوس النووية.