متحدث الجيش الليبي: طائرة أجنبية دون طيار انتهكت مجالنا الجوي
قال الناطق باسم "الجيش الوطني الليبي" اللواء أحمد المسماري، إن وحدات الإنذار والاستطلاع المبكر لقوات الدفاع الجوي رصدت انتهاك طائرة دون طيار أجنبية المجال الجوي الليبي.
وأضاف الناطق في بيان، أن الانتهاك تم مقابل منطقة هراوة شرق مدينة سرت صباح أمس الخميس.
وأشار المسماري بحسب قناة روسيا اليوم الإخبارية إلى أن "ذلك يعد عملا معاديا ويتعارض مع بيان القيادة العامة الذي شددت على ضرورة احترام المجال الجوي الليبي وعدم الدخول إليه إلا بعد التنسيق مع جهات الاختصاص المعنية بهذا الشأن".
واتهم المسماري أطرافا ساعية لإفشال التسوية السياسية بالوقوف وراءها، مشيرا إلى أن ما حدث "تقف وراءه نوايا استفزازات للقوات المسلحة من أجل دفعها لعمل مضاد ويعتبر بعد ذلك انتهاكا لوقف إطلاق النار، الذي أعلنا آنفا التزامنا به".
وأكد المسماري أن "القيادة العامة ملتزمة بكل ما تم التوصل إليه من وقف لإطلاق النار وكل متطلبات العملية السياسية السلمية".
وسبق أن أعلن "الجيش الوطني الليبي" في 20 يناير، رصد محاولة دخول طائرات أجنبية للأجواء الليبية دون تنسيق أو إذن مسبق من جهات الاختصاص الليبية، وحذر في بيان، من أية محاولة لاختراق الأجواء الليبية، ما قد يعرض هذه الطائرات لخطر الاعتراض والتدمير من قبل وسائط الدفاع الجوي الليبي.
وكانت قد حذرت القيادة العامة للجيش الوطني الليبي مساء الأربعاء الماضي من أي محاولة لانتهاك سيادة الأراضي الليبية سواء عبر اختراق المياه الإقليمية أو الحدود البرية للبلاد أو أجوائها الوطنية.
وقالت القيادة العامة إنه تبين من خلال متابعة أعمال وحدات الرصد والإنذار، محاولة دخول طائرات أجنبية الأجواء الليبية من دون تنسيق أو إذن مسبق من جهات الاختصاص الليبية المناط بها مهمة وضع الترتيبات اللازمة لعبور الطائرات، عبر الخطوط المعروفة دوليا، أو الطيران الاستثنائي، والذي قد يكون طيرانا عسكريا في مهام محددة أو عبورا للأجواء الليبية.
وحذرت القيادة من أي محاولة لاختراق الأجواء الليبية، قائله: "قد تعرض الطائرات لخطر الاعتراض والتدمير من قبل وسائط الدفاع الجوي العربي الليبي".
وأضاف الناطق في بيان، أن الانتهاك تم مقابل منطقة هراوة شرق مدينة سرت صباح أمس الخميس.
وأشار المسماري بحسب قناة روسيا اليوم الإخبارية إلى أن "ذلك يعد عملا معاديا ويتعارض مع بيان القيادة العامة الذي شددت على ضرورة احترام المجال الجوي الليبي وعدم الدخول إليه إلا بعد التنسيق مع جهات الاختصاص المعنية بهذا الشأن".
واتهم المسماري أطرافا ساعية لإفشال التسوية السياسية بالوقوف وراءها، مشيرا إلى أن ما حدث "تقف وراءه نوايا استفزازات للقوات المسلحة من أجل دفعها لعمل مضاد ويعتبر بعد ذلك انتهاكا لوقف إطلاق النار، الذي أعلنا آنفا التزامنا به".
وأكد المسماري أن "القيادة العامة ملتزمة بكل ما تم التوصل إليه من وقف لإطلاق النار وكل متطلبات العملية السياسية السلمية".
وسبق أن أعلن "الجيش الوطني الليبي" في 20 يناير، رصد محاولة دخول طائرات أجنبية للأجواء الليبية دون تنسيق أو إذن مسبق من جهات الاختصاص الليبية، وحذر في بيان، من أية محاولة لاختراق الأجواء الليبية، ما قد يعرض هذه الطائرات لخطر الاعتراض والتدمير من قبل وسائط الدفاع الجوي الليبي.
وكانت قد حذرت القيادة العامة للجيش الوطني الليبي مساء الأربعاء الماضي من أي محاولة لانتهاك سيادة الأراضي الليبية سواء عبر اختراق المياه الإقليمية أو الحدود البرية للبلاد أو أجوائها الوطنية.
وقالت القيادة العامة إنه تبين من خلال متابعة أعمال وحدات الرصد والإنذار، محاولة دخول طائرات أجنبية الأجواء الليبية من دون تنسيق أو إذن مسبق من جهات الاختصاص الليبية المناط بها مهمة وضع الترتيبات اللازمة لعبور الطائرات، عبر الخطوط المعروفة دوليا، أو الطيران الاستثنائي، والذي قد يكون طيرانا عسكريا في مهام محددة أو عبورا للأجواء الليبية.
وحذرت القيادة من أي محاولة لاختراق الأجواء الليبية، قائله: "قد تعرض الطائرات لخطر الاعتراض والتدمير من قبل وسائط الدفاع الجوي العربي الليبي".
