في ظل الاحتجاجات.. الثلوج تكسو المدن اللبنانية | فيديو وصور
تشهد عدد من المناطق في لبنان اليوم الجمعة تساقطاً كثيفا للثلوج ما أدى إلى إرباك حركة النقل نتيجة تعطل الطرقات بسبب الثلوج المتراكمة.
وتسببت العاصفة الثلجية التي تضرب لبنان في إغلاق عدد من الطرق الجبلية.
وأفادت غرفة التحكم المروري في لبنان، اليوم، بتعطل طريق "ضهر البيدر" بسبب تراكم الثلوج إضافة إلى الطرقات الجبلية في "كفر دبيان حدث بعلبك.. العاقورة حدث بعلبك.. جرد مربين الهرمل.. كفريا معاصر الشوف".
وشهدت قرى وبلدات لبنانية عدة تساقطاً كثيفاً للثلوج وأمطاراً غزيرة ورياحاً قوية وانخفاضاً ملحوظاً بدرجات الحرارة.
ويواجه لبنان منخفضاً عاصفاً من المرتقب أن يستمر إلى بعد غدٍ الأحد وبفعالية متفاوتة بين يوم وآخر، ويحمل معه أمطاراً تكون رعدية غزيرة أحياناً خاصة مع تشكل سيول ورياح قوية، وتساقط البرد.
كذلك تشهد البلاد انخفاضاً بدرجات الحرارة ثم ارتفاعاً، وثلوجاً على الجبال وتدنياً بدرجات الحرارة، بالإشارة إلى أن رياحاً عاتية ستضرب لبنان غدا السبت، تصل سرعتها إلي 100 كيلومتر في الساعة.
في غضون ذلك، أفادت وسائل إعلام لبنانية أمس الخميس بارتفاع أعداد ضحايا الاحتجاجات في مدينة طرابلس اللبنانية إلى قتيل ونحو 235 جريحا.
وفي واقعة فريدة من نوعها تبين مدى تعقد الأوضاع خلال الآونة الآخيرة داخل الشارع اللبناني، أعلنت قوات الأمن اللبنانية تعرضها للاعتداء بـ "قنابل يدوية حربية".
والأربعاء الماضي، أفادت وسائل إعلام لبنانية، بوقوع مواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن في مدينة طرابلس شمالي لبنان، فيما استخدمت العناصر الشرطية مدافع المياه لتفريق المتظاهرين الغاضبين.
وتتواصل الاحتجاجات الشعبية في عدد من المناطق اللبنانية، بسبب تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، وقرار تمديد إقفال للحد من انتشار جائحة كورونا.
وعمد المحتجون إلى قطع عدد من الطرقات في البقاع شرق لبنان وجنوبه، حيث قطعوا طريق عام راشيا بين بلدتي البيرة والرفيد، في وادي البقاع شرق لبنان بالعوائق والاتربة، ومنعوا المواطنين من المرور بالاتجاهين، احتجاجاً على تردي الأوضاع الاقتصادية.
كما وقعت اشتباكات بين متظاهرين وقوات الأمن اللبنانية في ساحة النور في طرابلس، لتتدخل عناصر الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية لإعادة فتح الطريق.
ونظم عدد من المحتجين في مناطق متفرقة من البلاد احتجاجات على تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية والغلاء، وسط تدابير أمنية مشددة للجيش والقوى الأمنية.
يذكر أن الاحتجاجات الشعبية، انطلقت السبت قبل الماضي في مدينة طرابلس اللبنانية احتجاجاً على تردي الأوضاع الاقتصادية وتمديد الأقفال العام للبلاد في إطار الإجراءات التي اتخذتها الحكومة اللبنانية لمواجهة انتشار فيروس كورونا.
وكانت الحكومة اللبنانية قد اتخذت قراراً قضى بإغلاق البلاد إغلاقاً تاماً منذ 14 يناير الحالي، وذلك في إطار التعبئة العامة لمواجهة انتشار فيروس كورونا.
وتم تمديد الإغلاق العام حتى 8 فبراير المقبل بعد ارتفاع عدد الإصابات والوفيات اليومية ارتفاعاً كبيراً، في ظل عجز القطاع الصحي والاستشفائي عن استيعاب المصابين.
ويشهد لبنان أزمة اقتصادية ومالية غير مسبوقة أدت إلى ارتفاع أعداد الفقراء والعاطلين عن العمل، وتدهور سعر صرف الليرة مقابل الدولار الذي بلغ نحو 8700 ليرة لبنانية.
وتسببت العاصفة الثلجية التي تضرب لبنان في إغلاق عدد من الطرق الجبلية.
وأفادت غرفة التحكم المروري في لبنان، اليوم، بتعطل طريق "ضهر البيدر" بسبب تراكم الثلوج إضافة إلى الطرقات الجبلية في "كفر دبيان حدث بعلبك.. العاقورة حدث بعلبك.. جرد مربين الهرمل.. كفريا معاصر الشوف".
وشهدت قرى وبلدات لبنانية عدة تساقطاً كثيفاً للثلوج وأمطاراً غزيرة ورياحاً قوية وانخفاضاً ملحوظاً بدرجات الحرارة.
ويواجه لبنان منخفضاً عاصفاً من المرتقب أن يستمر إلى بعد غدٍ الأحد وبفعالية متفاوتة بين يوم وآخر، ويحمل معه أمطاراً تكون رعدية غزيرة أحياناً خاصة مع تشكل سيول ورياح قوية، وتساقط البرد.
كذلك تشهد البلاد انخفاضاً بدرجات الحرارة ثم ارتفاعاً، وثلوجاً على الجبال وتدنياً بدرجات الحرارة، بالإشارة إلى أن رياحاً عاتية ستضرب لبنان غدا السبت، تصل سرعتها إلي 100 كيلومتر في الساعة.
في غضون ذلك، أفادت وسائل إعلام لبنانية أمس الخميس بارتفاع أعداد ضحايا الاحتجاجات في مدينة طرابلس اللبنانية إلى قتيل ونحو 235 جريحا.
وفي واقعة فريدة من نوعها تبين مدى تعقد الأوضاع خلال الآونة الآخيرة داخل الشارع اللبناني، أعلنت قوات الأمن اللبنانية تعرضها للاعتداء بـ "قنابل يدوية حربية".
— طائر الجنوب ✌🏻 (@VGrB2gUg4dxgQld) January 29, 2021
والأربعاء الماضي، أفادت وسائل إعلام لبنانية، بوقوع مواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن في مدينة طرابلس شمالي لبنان، فيما استخدمت العناصر الشرطية مدافع المياه لتفريق المتظاهرين الغاضبين.
وتتواصل الاحتجاجات الشعبية في عدد من المناطق اللبنانية، بسبب تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، وقرار تمديد إقفال للحد من انتشار جائحة كورونا.
وعمد المحتجون إلى قطع عدد من الطرقات في البقاع شرق لبنان وجنوبه، حيث قطعوا طريق عام راشيا بين بلدتي البيرة والرفيد، في وادي البقاع شرق لبنان بالعوائق والاتربة، ومنعوا المواطنين من المرور بالاتجاهين، احتجاجاً على تردي الأوضاع الاقتصادية.
كما وقعت اشتباكات بين متظاهرين وقوات الأمن اللبنانية في ساحة النور في طرابلس، لتتدخل عناصر الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية لإعادة فتح الطريق.
ونظم عدد من المحتجين في مناطق متفرقة من البلاد احتجاجات على تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية والغلاء، وسط تدابير أمنية مشددة للجيش والقوى الأمنية.
يذكر أن الاحتجاجات الشعبية، انطلقت السبت قبل الماضي في مدينة طرابلس اللبنانية احتجاجاً على تردي الأوضاع الاقتصادية وتمديد الأقفال العام للبلاد في إطار الإجراءات التي اتخذتها الحكومة اللبنانية لمواجهة انتشار فيروس كورونا.
وكانت الحكومة اللبنانية قد اتخذت قراراً قضى بإغلاق البلاد إغلاقاً تاماً منذ 14 يناير الحالي، وذلك في إطار التعبئة العامة لمواجهة انتشار فيروس كورونا.
وتم تمديد الإغلاق العام حتى 8 فبراير المقبل بعد ارتفاع عدد الإصابات والوفيات اليومية ارتفاعاً كبيراً، في ظل عجز القطاع الصحي والاستشفائي عن استيعاب المصابين.
ويشهد لبنان أزمة اقتصادية ومالية غير مسبوقة أدت إلى ارتفاع أعداد الفقراء والعاطلين عن العمل، وتدهور سعر صرف الليرة مقابل الدولار الذي بلغ نحو 8700 ليرة لبنانية.
