عاد لزوجته قبل وفاته بأيام بعد انفصال 22 عاما.. محطات في حياة محمد الصغير
تصدر اسم خبير التجميل ومصفف الشعر العالمي محمد الصغير، ووالد الإعلامية مها الصغير زوجة الفنان احمد السقا، محركات البحث على جوجل، بعد وفاته صباح اليوم الجمعة، إثر إصابته بفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19).
خبير التجميل العالمي محمد الصغير، أحد أهم وأشهر مصففي الشعر ليس فقط في مصر والعالم العربي بل أنه حاز على شهرة عالمية، بعد أكثر من نصف قرن في مجال العمل في تصفيف الشعر، حتى أن له اختراع مسجل باسمه فى موضات الشعر، ولديه فروع كثيرة لمركز التجميل الخاص به في الوطن العربي.
محمد الصغير بدأ حياته العملية في الثانية عشرة من عمره، بعدما ترك المدرسة وهو فى الصف الثانى الإعدادي، وبدأ مهنته فى عمل الكوافير فى سن صغيرة مع خاله فى محل كوافير حريمى فى منطقة مصر الجديدة، صفف شعر الأميرة فوزية زوجة الأمير فواز أمير منطقة الرياض ومكة التي جاءت إلى مصر لحضور حفل أم كلثوم، ثم عرفته على "ألكسندر" أشهر كوافير في العالم.
في بداية حياته سافر إلى فرنسا واستقر في العاصمة الفرنسية باريس، وتعلم الكثير من قصات الشعر الغربية واستطاع أن يضيف عليها لمساته الخاصة، وهناك عمل في بداية مشواره بدون أجر إلى أن حصل على الأوراق الرسمية والرخصة، ثم قرر العودة إلى مصر.
وفي 1980 افتتح أول كوافير خاص به فى هليوبوليس بشيراتون، وبعدها بدأت شهرته تتسع بين الأوساط الفنية، فكان من أشهر مصففي الشعر في الوسط الفني سواء بين نجمات الزمن الجميل مثل: فاتن حمامة، حتى فنانات الجيل الحالي.
وفق لما ذكر مصفف الشعر العالمي محمد الصغير، في تصريحات سابقة له أن الفنانة ليلى علوي، كانت من أوائل نجمات الفن اللاتي ترددن عليه وعمل معهن، واصفًا ليلى علوي بـ "وش السعد"، ولذلك حرص على إهدائها أول نسخة من كتابه "أيام من عمري" الذي أصدره في أكتوبر 2015، وكشف فيه كواليس وتفاصيل من سيرته الذاتية وعلاقاته بمشاهير الوطن العربي، وترجم إلى اللغة الإنجليزية والفرنسية.
كان محمد الصغير عضوا فى عدة مؤسسات عالمية مختصة بتحديد موضات الجمال، منها "كواف فرانشيز هوت" و"كوافير مونديال"، وحصل على جائزة Oscar Viewing Award العالمية.
مر خبير التجميل الشهير محمد الصغير، مؤخرًا بوعكة صحية إثر الإصابة بفيروس كورونا المستجد، ونُقل على أثرها إلى العناية المُركزة، ليقرر منذ أيام العودة لزوجته السابقة والتي كان انفصل عنها منذ قرابة الـ 22 عاما.
خبير التجميل العالمي محمد الصغير، أحد أهم وأشهر مصففي الشعر ليس فقط في مصر والعالم العربي بل أنه حاز على شهرة عالمية، بعد أكثر من نصف قرن في مجال العمل في تصفيف الشعر، حتى أن له اختراع مسجل باسمه فى موضات الشعر، ولديه فروع كثيرة لمركز التجميل الخاص به في الوطن العربي.
محمد الصغير بدأ حياته العملية في الثانية عشرة من عمره، بعدما ترك المدرسة وهو فى الصف الثانى الإعدادي، وبدأ مهنته فى عمل الكوافير فى سن صغيرة مع خاله فى محل كوافير حريمى فى منطقة مصر الجديدة، صفف شعر الأميرة فوزية زوجة الأمير فواز أمير منطقة الرياض ومكة التي جاءت إلى مصر لحضور حفل أم كلثوم، ثم عرفته على "ألكسندر" أشهر كوافير في العالم.
في بداية حياته سافر إلى فرنسا واستقر في العاصمة الفرنسية باريس، وتعلم الكثير من قصات الشعر الغربية واستطاع أن يضيف عليها لمساته الخاصة، وهناك عمل في بداية مشواره بدون أجر إلى أن حصل على الأوراق الرسمية والرخصة، ثم قرر العودة إلى مصر.
وفي 1980 افتتح أول كوافير خاص به فى هليوبوليس بشيراتون، وبعدها بدأت شهرته تتسع بين الأوساط الفنية، فكان من أشهر مصففي الشعر في الوسط الفني سواء بين نجمات الزمن الجميل مثل: فاتن حمامة، حتى فنانات الجيل الحالي.
وفق لما ذكر مصفف الشعر العالمي محمد الصغير، في تصريحات سابقة له أن الفنانة ليلى علوي، كانت من أوائل نجمات الفن اللاتي ترددن عليه وعمل معهن، واصفًا ليلى علوي بـ "وش السعد"، ولذلك حرص على إهدائها أول نسخة من كتابه "أيام من عمري" الذي أصدره في أكتوبر 2015، وكشف فيه كواليس وتفاصيل من سيرته الذاتية وعلاقاته بمشاهير الوطن العربي، وترجم إلى اللغة الإنجليزية والفرنسية.
كان محمد الصغير عضوا فى عدة مؤسسات عالمية مختصة بتحديد موضات الجمال، منها "كواف فرانشيز هوت" و"كوافير مونديال"، وحصل على جائزة Oscar Viewing Award العالمية.
مر خبير التجميل الشهير محمد الصغير، مؤخرًا بوعكة صحية إثر الإصابة بفيروس كورونا المستجد، ونُقل على أثرها إلى العناية المُركزة، ليقرر منذ أيام العودة لزوجته السابقة والتي كان انفصل عنها منذ قرابة الـ 22 عاما.