وزيرة التخطيط تعتمد 131 مليون جنيه لمشروعات التحول الرقمي ومنظومة إنفاذ القانون
وافقت الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية علي اعتماد مبلغ 131 مليون جنيه لتعزيز خطة وزارة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات للعام المالى 2020 /2021، لدعم تنفيذ مشروعات التحول الرقمى ومنها منظومة إنفاذ القانون.
وأوضحت هالة السعيد أن المبلغ المعتمد جاء فى ضوء توجه الدولة إلى دعم مشروعات التحول الرقمى بمختلف القطاعات، وكذا لتنفيذ عملية التكامل والربط لمنظومة إنفاذ القانون لتشغيلها على الوجه الأمثل، وذلك ضمن الإجراءات المتخذة لسرعة الانتهاء من وتشغيل المرحلتين الأولى والثانية من منظومة انفاذ القانون وفقاً لتوجيهات القيادة السياسية.
وأشارت السعيد إلي أن مشروع منظومة فرض وإنفاذ القانون يستهدف توفير بيئة تتكامل فيها جهود المؤسسات المعنية المختلفة من خلال بناء نظام قضائي مميكن وموحد يجمع أكبر عدد من الأطراف المسئولة عن تحقيق العدالة، حيث سيعمل على تقديم جميع خدمات المتقاضيين في أسرع وقت وبأقل جهد.
وتابعت السعيد أن منظومة فرض وإنفاذ القانون تتم من خلال ميكنة المحاكم على مستوى الجمهورية وربطها إلكترونيًا بعدد من الوزارات والجهات المعنية ذات الصلة، وذلك لتحقيق العدالة الناجزة باستخدام تكنولوجيا المعلومات.
جدير بالذكر أن تكلفة مشروع منظومة فرض وإنفاذ القانون تبلغ ٢٦٢ مليون جنيه، وتختص المرحلة الأولى منه بوزارة العدل وذلك بتفعيل النظام القضائي الموحد في ٤٧ محكمة تشمل ٥ محاكم استئناف في محافظات الإسماعيلية وبورسعيد والسويس ومطروح، ومحكمتي الإسكندرية والإسماعيلية الاقتصاديتين، و٧ محاكم ابتدائية أبرزها محكمة القاهرة الجديدة الابتدائية، بالإضافة إلى ٣٣ مأمورية ابتدائية ومحاكم جزئية بالقاهرة ومحافظات الوجه البحري وغرب الجمهورية.
وأوضحت هالة السعيد أن المبلغ المعتمد جاء فى ضوء توجه الدولة إلى دعم مشروعات التحول الرقمى بمختلف القطاعات، وكذا لتنفيذ عملية التكامل والربط لمنظومة إنفاذ القانون لتشغيلها على الوجه الأمثل، وذلك ضمن الإجراءات المتخذة لسرعة الانتهاء من وتشغيل المرحلتين الأولى والثانية من منظومة انفاذ القانون وفقاً لتوجيهات القيادة السياسية.
وأشارت السعيد إلي أن مشروع منظومة فرض وإنفاذ القانون يستهدف توفير بيئة تتكامل فيها جهود المؤسسات المعنية المختلفة من خلال بناء نظام قضائي مميكن وموحد يجمع أكبر عدد من الأطراف المسئولة عن تحقيق العدالة، حيث سيعمل على تقديم جميع خدمات المتقاضيين في أسرع وقت وبأقل جهد.
وتابعت السعيد أن منظومة فرض وإنفاذ القانون تتم من خلال ميكنة المحاكم على مستوى الجمهورية وربطها إلكترونيًا بعدد من الوزارات والجهات المعنية ذات الصلة، وذلك لتحقيق العدالة الناجزة باستخدام تكنولوجيا المعلومات.
جدير بالذكر أن تكلفة مشروع منظومة فرض وإنفاذ القانون تبلغ ٢٦٢ مليون جنيه، وتختص المرحلة الأولى منه بوزارة العدل وذلك بتفعيل النظام القضائي الموحد في ٤٧ محكمة تشمل ٥ محاكم استئناف في محافظات الإسماعيلية وبورسعيد والسويس ومطروح، ومحكمتي الإسكندرية والإسماعيلية الاقتصاديتين، و٧ محاكم ابتدائية أبرزها محكمة القاهرة الجديدة الابتدائية، بالإضافة إلى ٣٣ مأمورية ابتدائية ومحاكم جزئية بالقاهرة ومحافظات الوجه البحري وغرب الجمهورية.