السياحة تعلن أهداف وشروط حملة الترويج بدول الخليج استعدادا لرمضان
قال المهندس أحمد يوسف الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، أنه سيتم توجيه حملة ترويجية للسياحة المصرية للسوق للعربي خلال شهر رمضان لدعوة السائحين العرب لقضاء ليالي شهر رمضان في مصر.
وأوضح أنه عادة ما تأتي نتائج للحملة في الأسبوع الأخير من شهر رمضان واحتفالات عيد الفطر المبارك.
وأضاف رئيس هيئة تنشيط السياحة في تصريحات خاصة لـ " فيتو "، أن الحملة الترويجية تستهدف دول الخليجي المرحلة الأولي بعده أسباب أهمها بدء تلك الدول في تطعيمات مواطنيها ضد فيروس كورونا المستجد، وارتفاع إنفاق السائح العربي مقارنة بباقي السائحين.
وأشار إلى أن دراسات عودة السياحة الدولية تبدأ من عودة السياحة الداخلية يليها السياحة الإقليمية وأخيرا السياحة الدولية، وتتصدر الأسواق الخليجية قائمة السياحة الإقليمية التي تستهدفها وزارة السياحة والآثار.
ولفت إلي أن الحملة الترويجية ستقوم علي شقين أساسيين أولهما العائلات وهي تعتبر أكبر الشرائح المستهدفة وثانيا شريحة الشباب سيتم سيتم التركيز علي المناطق السياحية التي يهتم بها السائح الخليجي من مراكز التسوق والانشطة الترفيهية وغيرها.
وأوضح أن الرسائل الإعلامية التي سيتم الاعتماد عليها في الحملة تعتمد علي إرسال رسائل طمأنينة للسائحين عن الإجراءات الاحترازية والوقائية التي اتخذتها الحكومة المصرية ممثلة في وزارات السياحة والآثار والطيران المدني والصحة والسكان لمنع انتقال عدوي فيروس كورونا المستجد.
وتعمل وزارة السياحة والآثار حاليا علي اختيار مكتب دولي لوضع الخطة الترويجية لمصر في الخارج والتي ستمتد ل 3 سنوات قادمة وتقدم 4 مكاتب حتي الآن للفوز بوضع الخطة.
وأضاف المهندس أحمد يوسف رئيس هيئة تنشيط السياحة في تصريحات خاصة لـ " فيتو "، أن الخطة ستعتمد علي عمل دراسات للأسواق التي سيتم العمل عليها أولا، وسيتم وضع إطار عام عن السياحة المصرية للمكتب الفائز بخطة الترويج الخارجي تشمل توضيح كافة أمور تطور السياحة المصرية قبل وبعد انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد والدول المصدرة للسائحين والمحافظات والمنتجات السياحية الموجودة في مصر.
وأشار آلي أن الخطة ستعمل علي بحث الطرق لزيارة التوافد السياحي لمصر من الخارج والوسائل المستهدفة لتوصيل الرسالة الإعلامية ونوع الرسالة المستهدفة العمل مع المكتب الخارجي، مضيفاً أن الخطة تستهدف أوروبا في المقام الأول والتي يخرج منها أكثر من 50% من السياحة العالمية، يليها السوق العربي وأسواق أوروبا الشرقية.
وأوضح أن جائحة فيروس كورونا المستجد غيرت خريطة السياحة العالمية، مشيرا إلي أن الخطة ستعتمد علي الدول التي بدأت في تطعيمات مواطنيها ضد فيروس كورونا المستجد، بالإضافة إلي توضيح الإجراءات الاحترازية والوقائية التي اتخذتها مصر لمنع انتشار عدوي فيروس كورونا المستجد، وسيتم تحديث الخطة أولا بأول تماشيا مع التطور العالمي في مواجهة انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد.
وأوضح أنه عادة ما تأتي نتائج للحملة في الأسبوع الأخير من شهر رمضان واحتفالات عيد الفطر المبارك.
وأضاف رئيس هيئة تنشيط السياحة في تصريحات خاصة لـ " فيتو "، أن الحملة الترويجية تستهدف دول الخليجي المرحلة الأولي بعده أسباب أهمها بدء تلك الدول في تطعيمات مواطنيها ضد فيروس كورونا المستجد، وارتفاع إنفاق السائح العربي مقارنة بباقي السائحين.
وأشار إلى أن دراسات عودة السياحة الدولية تبدأ من عودة السياحة الداخلية يليها السياحة الإقليمية وأخيرا السياحة الدولية، وتتصدر الأسواق الخليجية قائمة السياحة الإقليمية التي تستهدفها وزارة السياحة والآثار.
ولفت إلي أن الحملة الترويجية ستقوم علي شقين أساسيين أولهما العائلات وهي تعتبر أكبر الشرائح المستهدفة وثانيا شريحة الشباب سيتم سيتم التركيز علي المناطق السياحية التي يهتم بها السائح الخليجي من مراكز التسوق والانشطة الترفيهية وغيرها.
وأوضح أن الرسائل الإعلامية التي سيتم الاعتماد عليها في الحملة تعتمد علي إرسال رسائل طمأنينة للسائحين عن الإجراءات الاحترازية والوقائية التي اتخذتها الحكومة المصرية ممثلة في وزارات السياحة والآثار والطيران المدني والصحة والسكان لمنع انتقال عدوي فيروس كورونا المستجد.
وتعمل وزارة السياحة والآثار حاليا علي اختيار مكتب دولي لوضع الخطة الترويجية لمصر في الخارج والتي ستمتد ل 3 سنوات قادمة وتقدم 4 مكاتب حتي الآن للفوز بوضع الخطة.
وأضاف المهندس أحمد يوسف رئيس هيئة تنشيط السياحة في تصريحات خاصة لـ " فيتو "، أن الخطة ستعتمد علي عمل دراسات للأسواق التي سيتم العمل عليها أولا، وسيتم وضع إطار عام عن السياحة المصرية للمكتب الفائز بخطة الترويج الخارجي تشمل توضيح كافة أمور تطور السياحة المصرية قبل وبعد انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد والدول المصدرة للسائحين والمحافظات والمنتجات السياحية الموجودة في مصر.
وأشار آلي أن الخطة ستعمل علي بحث الطرق لزيارة التوافد السياحي لمصر من الخارج والوسائل المستهدفة لتوصيل الرسالة الإعلامية ونوع الرسالة المستهدفة العمل مع المكتب الخارجي، مضيفاً أن الخطة تستهدف أوروبا في المقام الأول والتي يخرج منها أكثر من 50% من السياحة العالمية، يليها السوق العربي وأسواق أوروبا الشرقية.
وأوضح أن جائحة فيروس كورونا المستجد غيرت خريطة السياحة العالمية، مشيرا إلي أن الخطة ستعتمد علي الدول التي بدأت في تطعيمات مواطنيها ضد فيروس كورونا المستجد، بالإضافة إلي توضيح الإجراءات الاحترازية والوقائية التي اتخذتها مصر لمنع انتشار عدوي فيروس كورونا المستجد، وسيتم تحديث الخطة أولا بأول تماشيا مع التطور العالمي في مواجهة انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد.
