بعد قضاء أسبوعين بالحجر.. خبراء منظمة الصحة يبدأون التحقيق الميداني في ووهان
التقى خبراء منظمة الصحة العالمية مسؤولين صينيين اليوم الجمعة قبيل أولى الزيارات الميدانية التي يقوم بها الفريق في ووهان في إطار التحقيق بشأن مصدر فيروس كورونا المستجد والتي ستشمل سوقا للأغذية يعتقد أنه كان مصدر الوباء.
ويبدأ العمل الميداني بعد الظهر بعدما تأخر وسط المخاوف حيال إمكانية الوصول إلى المواقع ومدى قوة الأدلة بعد عام على ظهور الفيروس.
ويزور الفريق مستشفيات وسيلتقي علماء وبعض العاملين في خدمة الطوارئ إضافة إلى بعض المسنين الذين أصيبوا بالفيروس الذي لم يكن معروفا حينها ليفتك لاحقا بأكثر من مليوني شخص حول العالم ويشكّل ضربة للاقتصاد العالمي.
وأفادت منظمة الصحة العالمية في تغريدة في وقت متأخر الخميس أن “الزيارات الأولى ستشمل معهد ووهان لعلم الفيروسات وسوق هوانان ومختبر ووهان”، وهي ثلاثة مواقع يعتقد أنها مرتبطة بالفيروس.
ويعتقد أن سوق هوانان التي لا تزال مقفلة كانت أول موقع تكتشف فيه مجموعة كبيرة من الإصابات بكورونا المستجد.
وأما معهد ووهان لعلم الفيروسات، فيضم منشأة لاختبار الفيروسات شدد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب مرارا على نظرية أنها كانت مصدر الفيروس.
لكن لا يزال جدول أعمال الفريق المحدد غير واضح، وتعد التغريدات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية وخبرائها المصدر الأساسي للمعلومات.
وكان خبراء من منظمة الصحة العالمية غادروا أمس الخميس، الفندق في مدينة ووهان الصينية، حيث أمضوا حجراً صحياً استمر أسبوعين، قبل بدء تحقيقهم الميداني في الصين لتحديد مصدر فيروس كورونا المستجد.
وشاهد فريق من وكالة “فرانس برس” بقي بعيدا عشرات المحققين يستقلون حافلة كانت تنتظرهم عند مدخل الفندق.
وغادرت الآلية المكان إلى وجهة مجهولة في المدينة التي ظهر فيها وباء كوفيد-19 في نهاية 2019.
ويبدأ العمل الميداني بعد الظهر بعدما تأخر وسط المخاوف حيال إمكانية الوصول إلى المواقع ومدى قوة الأدلة بعد عام على ظهور الفيروس.
ويزور الفريق مستشفيات وسيلتقي علماء وبعض العاملين في خدمة الطوارئ إضافة إلى بعض المسنين الذين أصيبوا بالفيروس الذي لم يكن معروفا حينها ليفتك لاحقا بأكثر من مليوني شخص حول العالم ويشكّل ضربة للاقتصاد العالمي.
وأفادت منظمة الصحة العالمية في تغريدة في وقت متأخر الخميس أن “الزيارات الأولى ستشمل معهد ووهان لعلم الفيروسات وسوق هوانان ومختبر ووهان”، وهي ثلاثة مواقع يعتقد أنها مرتبطة بالفيروس.
ويعتقد أن سوق هوانان التي لا تزال مقفلة كانت أول موقع تكتشف فيه مجموعة كبيرة من الإصابات بكورونا المستجد.
وأما معهد ووهان لعلم الفيروسات، فيضم منشأة لاختبار الفيروسات شدد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب مرارا على نظرية أنها كانت مصدر الفيروس.
لكن لا يزال جدول أعمال الفريق المحدد غير واضح، وتعد التغريدات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية وخبرائها المصدر الأساسي للمعلومات.
وكان خبراء من منظمة الصحة العالمية غادروا أمس الخميس، الفندق في مدينة ووهان الصينية، حيث أمضوا حجراً صحياً استمر أسبوعين، قبل بدء تحقيقهم الميداني في الصين لتحديد مصدر فيروس كورونا المستجد.
وشاهد فريق من وكالة “فرانس برس” بقي بعيدا عشرات المحققين يستقلون حافلة كانت تنتظرهم عند مدخل الفندق.
وغادرت الآلية المكان إلى وجهة مجهولة في المدينة التي ظهر فيها وباء كوفيد-19 في نهاية 2019.