السوشيال ميديا".. ورشة عمل للمتدربين الأفارقة بوزارة الإعلام
التقى الدكتور فتحي شمس الدين، أستاذ مساعد الإعلام بكلية الآداب جامعة بنها، اليوم، مع وفد الإعلاميين المشاركين في الدورة التدريبية الأساسية الثانية والعشرين للإعلاميين الأفارقة الناطقين باللغة العربية، في ورشة عمل حول "السوشيال ميديا" والتي تنظمها وزارة الدولة للإعلام.
تناول اللقاء كيفية صناعة المادة الإعلامية من خلال استخدام التطبيقات التكنولوجية الحديثة، أو ما يسمى "إعلام الهاتف المحمول" تحديدًا، وكيفية استخدام الإعلام الاجتماعى، وكيف تصبح إعلاميًّا من خلال شبكات التواصل الاجتماعى والإعلام الجديد بشكل عام.
وتطرق الدكتور فتحى إلى مفهوم "الإعلام الاجتماعي" ومميزاته، وأبرز الأدوات والمعدات الخاصة به، وكيفية تحويل الهاتف المحمول إلى وسيلة إعلامية متكاملة يُمكن من خلالها تقديم تجربة إعلامية احترافية تضاهى ما يوجد في القنوات الفضائية.
واختُتمت فعاليات ورشة العمل بمشاهدة فيلم يتحدث عن كيفية جَنى الأرباح من خلال شبكة "يوتيوب"، وأبرز النصائح حتى يكون المتدرب صانعَ محتوى احترافيًّا.
وفي سياق متصل
التقت سمر إبراهيم، الصحفية المختصة بالشأن الإفريقي بجريدة الشروق، اليوم، مع وفد الإعلاميين المشاركين في الدورة التدريبية الأساسية الثانية والعشرين للإعلاميين الأفارقة الناطقين باللغة العربية في جلسة نقاشية حول "التعاون الإعلامي بين دول القارة في إطار الاتحاد الإفريقي".
وقدمت سمر إبراهيم بعض المقترحات في إطار عنصرين هما تعزيز أواصر التعاون بين دول القارة في إطار الاتحاد الإفريقي والتعاون الإعلامي الثنائي بين الدول الإفريقية، وأوصت بإنشاء محطة تليفزيونية تابعة لمفوضية الإعلام الإفريقية ذات مضمون إخباري وثقافي تبث بـ٣ لغات (الإنجليزية والفرنسية والعربية) ويكون لها ثلاثة مراكز للبث في واحدة من مجموعات الدول المتحدثة بهذه اللغات، وأن تكون مصر مقر المحطة العربية لما لها من خبرة إعلامية ضخمة وتراث ثقافي هائل، وتغذى المحطة بأفلام وثائقية وبرامج عن سنوات النضال الإفريقي ضد الاستعمار وما بعدها.
كما أوصت بإنشاء موقع إخباري بـ٣ لغات يهتم بمجريات الأحداث في القارة والتعريف بثرواتها الثقافية والسياحية، ويضم قناة على يوتيوب، على أن يكون الموقع في دولة إفريقية ليس بينها وبين دول الجوار أى خلافات وأن تكون دولة ذات ثقل سياسي في المنطقة.
واختتمت سمر إبراهيم مقترحاتها بإصدار جريدة ذات هوية إفريقية تصدر بـ٣ لغات تحت مظلة الاتحاد الإفريقي، ولحين بلوغ هذا الهدف اقترحت إصدار صفحة أسبوعية تحررها مفوضية الإعلام بالاتحاد الإفريقى بـ٣ لغات ويختار لها جريدة في كل دولة لنشر هذه الصفحة على أساس حجم التوزيع والانتشار والتأثير والتسهيلات التي تقدمها الصحيفة، ويكون محور هذه الصفحة ٥٠ في المئة شؤونا سياسية واقتصادية و٥٠ في المئة للآداب والفنون والتعريف بالشعوب.
تناول اللقاء كيفية صناعة المادة الإعلامية من خلال استخدام التطبيقات التكنولوجية الحديثة، أو ما يسمى "إعلام الهاتف المحمول" تحديدًا، وكيفية استخدام الإعلام الاجتماعى، وكيف تصبح إعلاميًّا من خلال شبكات التواصل الاجتماعى والإعلام الجديد بشكل عام.
وتطرق الدكتور فتحى إلى مفهوم "الإعلام الاجتماعي" ومميزاته، وأبرز الأدوات والمعدات الخاصة به، وكيفية تحويل الهاتف المحمول إلى وسيلة إعلامية متكاملة يُمكن من خلالها تقديم تجربة إعلامية احترافية تضاهى ما يوجد في القنوات الفضائية.
واختُتمت فعاليات ورشة العمل بمشاهدة فيلم يتحدث عن كيفية جَنى الأرباح من خلال شبكة "يوتيوب"، وأبرز النصائح حتى يكون المتدرب صانعَ محتوى احترافيًّا.
وفي سياق متصل
التقت سمر إبراهيم، الصحفية المختصة بالشأن الإفريقي بجريدة الشروق، اليوم، مع وفد الإعلاميين المشاركين في الدورة التدريبية الأساسية الثانية والعشرين للإعلاميين الأفارقة الناطقين باللغة العربية في جلسة نقاشية حول "التعاون الإعلامي بين دول القارة في إطار الاتحاد الإفريقي".
وقدمت سمر إبراهيم بعض المقترحات في إطار عنصرين هما تعزيز أواصر التعاون بين دول القارة في إطار الاتحاد الإفريقي والتعاون الإعلامي الثنائي بين الدول الإفريقية، وأوصت بإنشاء محطة تليفزيونية تابعة لمفوضية الإعلام الإفريقية ذات مضمون إخباري وثقافي تبث بـ٣ لغات (الإنجليزية والفرنسية والعربية) ويكون لها ثلاثة مراكز للبث في واحدة من مجموعات الدول المتحدثة بهذه اللغات، وأن تكون مصر مقر المحطة العربية لما لها من خبرة إعلامية ضخمة وتراث ثقافي هائل، وتغذى المحطة بأفلام وثائقية وبرامج عن سنوات النضال الإفريقي ضد الاستعمار وما بعدها.
كما أوصت بإنشاء موقع إخباري بـ٣ لغات يهتم بمجريات الأحداث في القارة والتعريف بثرواتها الثقافية والسياحية، ويضم قناة على يوتيوب، على أن يكون الموقع في دولة إفريقية ليس بينها وبين دول الجوار أى خلافات وأن تكون دولة ذات ثقل سياسي في المنطقة.
واختتمت سمر إبراهيم مقترحاتها بإصدار جريدة ذات هوية إفريقية تصدر بـ٣ لغات تحت مظلة الاتحاد الإفريقي، ولحين بلوغ هذا الهدف اقترحت إصدار صفحة أسبوعية تحررها مفوضية الإعلام بالاتحاد الإفريقى بـ٣ لغات ويختار لها جريدة في كل دولة لنشر هذه الصفحة على أساس حجم التوزيع والانتشار والتأثير والتسهيلات التي تقدمها الصحيفة، ويكون محور هذه الصفحة ٥٠ في المئة شؤونا سياسية واقتصادية و٥٠ في المئة للآداب والفنون والتعريف بالشعوب.