كلاب الإنقاذ.. شغف ساعد ميجان ماركل على تخطي أزمة كورونا
كشفت وسائل إعلام بريطانية أن كلاب الإنقاذ الخاصة بميجان ماركل دوقة ساسيكس كانت بمنزلة "داعم" كبير لها خلال أزمة كوفيد 19 في عام 2020.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، قدمت الرئيسة التنفيذية لمؤسسة «مايهيو» الخيرية، كارولين ياتس، لمحة عن علاقتها بدوقة ساسكس التي تبلغ من العمر 39 عاما، وادعت أنها غالبا ما تشير إلى مدى أهمية كلاب الإنقاذ.
وقالت متحدثة إلى مجلة "هالو": "كان من الرائع حقا مشاركة تجاربنا معها حول مدى أهمية الحيوانات".
وظهرت ماركل فى عرضا فنيا مع كلابها الأليفة أثناء اللعب في حديقة منزلها الذي تبلغ قيمته 11 مليون جنيه إسترليني (15 مليون دولار) في مونتيسيتو.
وأضافت أن العائلة المالكة تهتم بشكل خاص ببرنامج مساعدة الحيوانات المسمى "ثيراباوس"، والذي يهدف إلى تعزيز الرفاهية الجسدية والاجتماعية والعاطفية للحيوانات.
وكشفت الجمعية الخيرية للحيوان في مايو من العام الماضي أن دوقة ساسكس كانت ترعاها سرا لأنها تكافح بشدة من أجل التمويل وسط أزمة فيروس كورونا.
ووفقا للمسؤول الاعلامي في المؤسسة الخيرية، كانت ميجان ماركل على اتصال مع الجمعية خلال رعايتها طوال أزمة كورونا.
وقالت مجلة نيوزويك أن ميجان كانت شغوفة بالحيوانات ورعايتها.
واضافت ان المنظمة الخيرية كانت "أكثر من مجرد مؤسسة خيرية كلاسيكية للحيوانات"، وانها كانت " تدعم الكثير من الأشخاص الآخرين في المجتمع خلال الوباء".
جدير بالذكر أن ميجان، المدافعة عن تبني كلاب الإنقاذ، اختارت جمعية "Mayhew" الخيرية لرعاية الحيوان كواحدة من رعاتها الأوائل.
وفي يناير، قامت ميجان بزيارة مفاجئة للمؤسسة الخيرية في واحدة من زياراتها الرسمية في المملكة المتحدة قبل ان تعود الى كندا لتكون مع آرشي.
وتأسست "Mayhew" في عام 1886، وهي متخصصة فى مجال رعاية الحيوان، وترعى القطط والكلاب، سواء كانت حيوانات أليفة عائلية أو مشردة.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، قدمت الرئيسة التنفيذية لمؤسسة «مايهيو» الخيرية، كارولين ياتس، لمحة عن علاقتها بدوقة ساسكس التي تبلغ من العمر 39 عاما، وادعت أنها غالبا ما تشير إلى مدى أهمية كلاب الإنقاذ.
وقالت متحدثة إلى مجلة "هالو": "كان من الرائع حقا مشاركة تجاربنا معها حول مدى أهمية الحيوانات".
وظهرت ماركل فى عرضا فنيا مع كلابها الأليفة أثناء اللعب في حديقة منزلها الذي تبلغ قيمته 11 مليون جنيه إسترليني (15 مليون دولار) في مونتيسيتو.
وأضافت أن العائلة المالكة تهتم بشكل خاص ببرنامج مساعدة الحيوانات المسمى "ثيراباوس"، والذي يهدف إلى تعزيز الرفاهية الجسدية والاجتماعية والعاطفية للحيوانات.
وكشفت الجمعية الخيرية للحيوان في مايو من العام الماضي أن دوقة ساسكس كانت ترعاها سرا لأنها تكافح بشدة من أجل التمويل وسط أزمة فيروس كورونا.
ووفقا للمسؤول الاعلامي في المؤسسة الخيرية، كانت ميجان ماركل على اتصال مع الجمعية خلال رعايتها طوال أزمة كورونا.
وقالت مجلة نيوزويك أن ميجان كانت شغوفة بالحيوانات ورعايتها.
واضافت ان المنظمة الخيرية كانت "أكثر من مجرد مؤسسة خيرية كلاسيكية للحيوانات"، وانها كانت " تدعم الكثير من الأشخاص الآخرين في المجتمع خلال الوباء".
جدير بالذكر أن ميجان، المدافعة عن تبني كلاب الإنقاذ، اختارت جمعية "Mayhew" الخيرية لرعاية الحيوان كواحدة من رعاتها الأوائل.
وفي يناير، قامت ميجان بزيارة مفاجئة للمؤسسة الخيرية في واحدة من زياراتها الرسمية في المملكة المتحدة قبل ان تعود الى كندا لتكون مع آرشي.
وتأسست "Mayhew" في عام 1886، وهي متخصصة فى مجال رعاية الحيوان، وترعى القطط والكلاب، سواء كانت حيوانات أليفة عائلية أو مشردة.