التحريات: إسفكسيا الاختناق وراء وفاة ربة منزل داخل الحمام بالجيزة
أمرت نيابة الجيزة بإنتداب الطب الشرعي لبيان سبب وفاة ربة منزل لقيت مصرعها نتيجة تعرضها لاختناق أثناء الاستحمام بالجيزة.
وبمعاينة مسكن ربة المنزل تبين أن الحمام لا توجد به وسائل تهوية جيدة، كما أن جميع النوافذ كانت مغلقة وقت الاستحمام وذلك على إثر إصابتها بحالة اختناق من جراء أستنشاق غاز أول ثان أكسيد الكربون أثناء الاستحمام بدورة المياه بالمنزل تم نقل الجثة لمشرحة مستشفى الجيزة تحت تصرف النيابة العامة.
وتبين من التحريات الأولية أن الوفاة بسبب استنشاقها بخار الماء الساخن وتحرر محضر بالواقعة، وأكدت تحريات رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، عدم جود شبهة جنائية، وباشرت النيابة التحقيق.
تلقت غرفة النجدة بمديرية أمن الجيزة، بلاغا يفيد العثور على جثة ربة منزل داخل حمام شقتها، انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة، وتوصلت التحريات إلى أن الضحية خلال استحمامها بماء ساخن، تعرضت لاختناق، نتيجة استنشاقها بخار الماء.
بتوقيع الكشف الطبي على الجثة بمعرفة مفتش الصحة أفاد بأن سبب الوفاة "إسفكسيا الاختناق" ولا توجد شبهة جنائية وأيدت تحريات إدارة البحث الجنائي ذلك تم تحرير محضرا بالواقعة وبالعرض على النيابة العامة صرحت بدفن الجثة.
قالت إدارة الحماية المدنية، إنه قد تتزايد الحرائق، لوجود مجموعة من الأخطاء التي يرتكبها قاطنو الشقق والعقارات السكنية، تؤدى إلى اندلاع الحرائق، منها عدم وجود فتحات تهوية سواء فى الشقق أو داخل المخازن التي تحتوى على مواد قابلة للاشتعال.
وتشدد الإدارة على عدم استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدى لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربي، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل الأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حرارى.
وتشير الإدارة إلى أن هناك أخطاء متكررة للحرائق منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التى تؤدى للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت فى متناول الأطفال، واستخدم الماء فى حرائق الزيت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبداله بالصابون.
وحول إجراءات الوقاية من الحرائق فتكون عن طريق: التفتيش والفحص الدورى على أماكن العمل وإذ يعتبر التفتيش بطريقة دورية على مواقع العمل حتى وإن كانت مصممة ضد الحرائق والوقاية منها من أهم الإجراءات الوقائيه ضد الحرائق.
ووضع نظام أمان بالمبنى وذلك كتركيب عدد من طفايات الحريق بأكثر من مكان بالمبنى ووضع إرشادات للسلامة الأمنية والالتزام بها للحد من خطر نشوب الحرائق.
ويتم تركيب نظام الإنذار الأتوماتيكى أو التلقائى فى المبانى وتستخدم أنظمة الإنذار الأتوماتيكية فى الأماكن والقاعات التى تتزايد احتمالات حدوث الحرائق بها وما قد تنجم عنه من خسائر.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالى تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.
وبمعاينة مسكن ربة المنزل تبين أن الحمام لا توجد به وسائل تهوية جيدة، كما أن جميع النوافذ كانت مغلقة وقت الاستحمام وذلك على إثر إصابتها بحالة اختناق من جراء أستنشاق غاز أول ثان أكسيد الكربون أثناء الاستحمام بدورة المياه بالمنزل تم نقل الجثة لمشرحة مستشفى الجيزة تحت تصرف النيابة العامة.
وتبين من التحريات الأولية أن الوفاة بسبب استنشاقها بخار الماء الساخن وتحرر محضر بالواقعة، وأكدت تحريات رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، عدم جود شبهة جنائية، وباشرت النيابة التحقيق.
تلقت غرفة النجدة بمديرية أمن الجيزة، بلاغا يفيد العثور على جثة ربة منزل داخل حمام شقتها، انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة، وتوصلت التحريات إلى أن الضحية خلال استحمامها بماء ساخن، تعرضت لاختناق، نتيجة استنشاقها بخار الماء.
بتوقيع الكشف الطبي على الجثة بمعرفة مفتش الصحة أفاد بأن سبب الوفاة "إسفكسيا الاختناق" ولا توجد شبهة جنائية وأيدت تحريات إدارة البحث الجنائي ذلك تم تحرير محضرا بالواقعة وبالعرض على النيابة العامة صرحت بدفن الجثة.
قالت إدارة الحماية المدنية، إنه قد تتزايد الحرائق، لوجود مجموعة من الأخطاء التي يرتكبها قاطنو الشقق والعقارات السكنية، تؤدى إلى اندلاع الحرائق، منها عدم وجود فتحات تهوية سواء فى الشقق أو داخل المخازن التي تحتوى على مواد قابلة للاشتعال.
وتشدد الإدارة على عدم استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدى لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربي، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل الأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حرارى.
وتشير الإدارة إلى أن هناك أخطاء متكررة للحرائق منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التى تؤدى للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت فى متناول الأطفال، واستخدم الماء فى حرائق الزيت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبداله بالصابون.
وحول إجراءات الوقاية من الحرائق فتكون عن طريق: التفتيش والفحص الدورى على أماكن العمل وإذ يعتبر التفتيش بطريقة دورية على مواقع العمل حتى وإن كانت مصممة ضد الحرائق والوقاية منها من أهم الإجراءات الوقائيه ضد الحرائق.
ووضع نظام أمان بالمبنى وذلك كتركيب عدد من طفايات الحريق بأكثر من مكان بالمبنى ووضع إرشادات للسلامة الأمنية والالتزام بها للحد من خطر نشوب الحرائق.
ويتم تركيب نظام الإنذار الأتوماتيكى أو التلقائى فى المبانى وتستخدم أنظمة الإنذار الأتوماتيكية فى الأماكن والقاعات التى تتزايد احتمالات حدوث الحرائق بها وما قد تنجم عنه من خسائر.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالى تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.