الاستماع لشهود مقتل فرارجي بسبب الخلاف على عدد أقفاص الفراخ بالعمرانية
أمرت النيابة العامة بجنوب بالجيزة، اليوم الخميس، بتشريح جثة تاجر دواجن لقي مصرعه بطعنة نافذة على يد آخر بسبب خلافات بينهم على عدد أقفاص "الفراخ" بالعمرانية.
وتواصل النيابة الاستماع لأقوال الشهود في الواقعة للوقوف على أسباب وملابسات الحادث واستكمال التحقيقات.
كما طالبت النيابة إعداد تقرير طبي بالإصابات التي لحقت به، والتصريح بدفن الجثة عقب الانتهاء من التشريح، وكذلك تحريات الأجهزة الأمنية حول الحادث.
تلقى قسم شرطة العمرانية من غرفة النجدة؛ يفيد نشوب مشاجرة بين شخصين وسقوط أحدهما قتيلا، وعلى الفور انتقل رجال المباحث لمكان الحادث وتبين وجود جثة شاب مصابا بطعنة نافذة بالقلب على أثرها سقط جثة هامدة.
بإجراء التحريات تبين أن المجني عليه يعمل فرارجي، ونشبت بينه وبين فرارجي آخر مشاجرة بسبب خلاف على عدد أقفاص الفراخ، على إثرها استهل المتهم مفك، وطعن به المجني عليه طعنه نافذة بالقلب على إثرها سقط جثة هامدة.
تمكنت القوات من ضبط المتهم ويدعى "أحمد. م"، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة التحقيقات.
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
وتواصل النيابة الاستماع لأقوال الشهود في الواقعة للوقوف على أسباب وملابسات الحادث واستكمال التحقيقات.
كما طالبت النيابة إعداد تقرير طبي بالإصابات التي لحقت به، والتصريح بدفن الجثة عقب الانتهاء من التشريح، وكذلك تحريات الأجهزة الأمنية حول الحادث.
تلقى قسم شرطة العمرانية من غرفة النجدة؛ يفيد نشوب مشاجرة بين شخصين وسقوط أحدهما قتيلا، وعلى الفور انتقل رجال المباحث لمكان الحادث وتبين وجود جثة شاب مصابا بطعنة نافذة بالقلب على أثرها سقط جثة هامدة.
بإجراء التحريات تبين أن المجني عليه يعمل فرارجي، ونشبت بينه وبين فرارجي آخر مشاجرة بسبب خلاف على عدد أقفاص الفراخ، على إثرها استهل المتهم مفك، وطعن به المجني عليه طعنه نافذة بالقلب على إثرها سقط جثة هامدة.
تمكنت القوات من ضبط المتهم ويدعى "أحمد. م"، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة التحقيقات.
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.