ألفت كامل: محدودى الدخل على رأس أولويات مجلس النواب الحالي
أكدت الدكتورة ألفت كامل، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب مصر الحديثة، أنها ستبذل كل ما فى وسعها لتكون عند حسن ظن المواطنين بعد إعادة انتخابها في مجلس النواب للدورة الثانية على التوالى.
ولفتت إلى أنها تضع ملف التعليم على رأس أولوياتها من خلال سن عدد من القوانين التى تساهم فى النهوض به، إضافة إلى استكمال ما بدأته في الدورة الأولى من دعم المشروعات القومية والنهضة الشاملة التى تشهدها مصر منذ تولى الرئيس السيسي سدة الحكم.
وأضافت فى تصريحات صحفية، أن اختيارها عضوًا بلجنة القيم يزيد من جسامة المهمة التى تقع على عاتقها، لكون اللجنة منوط بها ما يُنسب إلى الأعضاء من مخالفات أو الإخلال بواجبات العضوية، بجانب مسئوليتها عن إسقاط عضوية أو رفع حصانة النواب فى حال ارتكابهم ما يدعو إلى ذلك.
وأشارت إلى أن البرلمان الحالى يجمع فى طياته العديد من الشباب وأصحاب الخبرات وهو ما ينبئ أنه سيكون أحد أهم المجالس على مدار تاريخ الحياة النيابية المصرية، خاصة أن الشباب الموجودين به يتمتعون بمؤهلات علمية كبيرة ما يؤهلهم لاحتلال مناصب مرموقة فيما بعد سواء داخل البرلمان أو خارجه.
وتابعت: "أن المجلس الحالى لن يكتفي بسن القوانين وإقرار التشريعات والتى بدأ فيها فعليًا مع عقد أول جلساته، بل سيضع المواطن خصوصًا محدودى الدخل على رأس أولوياته وذلك للارتقاء به ورفع العبء عن كاهله بعد أن عانى خلال السنوات الماضية بسبب الإجراءات الاقتصادية الصعبة التى اتخذتها القيادة السياسية للخروج من عنق الزجاجة والنفق المظلم الذى كانت ستواجهه مصر لولا صدور مثل هذه القرارات التى كانت بمثابة حدًا فاصلًا بين انهيار الدولة وقدرتها على الصمود والانطلاق فيما بعد وتحقيق التنمية المنشودة".
ولفتت إلى أنها تضع ملف التعليم على رأس أولوياتها من خلال سن عدد من القوانين التى تساهم فى النهوض به، إضافة إلى استكمال ما بدأته في الدورة الأولى من دعم المشروعات القومية والنهضة الشاملة التى تشهدها مصر منذ تولى الرئيس السيسي سدة الحكم.
وأضافت فى تصريحات صحفية، أن اختيارها عضوًا بلجنة القيم يزيد من جسامة المهمة التى تقع على عاتقها، لكون اللجنة منوط بها ما يُنسب إلى الأعضاء من مخالفات أو الإخلال بواجبات العضوية، بجانب مسئوليتها عن إسقاط عضوية أو رفع حصانة النواب فى حال ارتكابهم ما يدعو إلى ذلك.
وأشارت إلى أن البرلمان الحالى يجمع فى طياته العديد من الشباب وأصحاب الخبرات وهو ما ينبئ أنه سيكون أحد أهم المجالس على مدار تاريخ الحياة النيابية المصرية، خاصة أن الشباب الموجودين به يتمتعون بمؤهلات علمية كبيرة ما يؤهلهم لاحتلال مناصب مرموقة فيما بعد سواء داخل البرلمان أو خارجه.
وتابعت: "أن المجلس الحالى لن يكتفي بسن القوانين وإقرار التشريعات والتى بدأ فيها فعليًا مع عقد أول جلساته، بل سيضع المواطن خصوصًا محدودى الدخل على رأس أولوياته وذلك للارتقاء به ورفع العبء عن كاهله بعد أن عانى خلال السنوات الماضية بسبب الإجراءات الاقتصادية الصعبة التى اتخذتها القيادة السياسية للخروج من عنق الزجاجة والنفق المظلم الذى كانت ستواجهه مصر لولا صدور مثل هذه القرارات التى كانت بمثابة حدًا فاصلًا بين انهيار الدولة وقدرتها على الصمود والانطلاق فيما بعد وتحقيق التنمية المنشودة".
