السيسي يشيد مرتين بالمنتخب الوطني لكرة اليد.. يؤكد دعمه الدائم للنماذج المشرفة وكافة الأنشطة الرياضية
أعرب الجميع عن فخرهم بما قدمه الفراعنة في مباراتهم بالأمس أمام الدنمارك رغم خسارة اللقاء ووداع بطولة كأس العالم لكرة اليد من دور الثمانية حيث تمنى الشعب المصري أن يصل الفريق إلى المربع الذهبي.
كما جاءت تحية الرئيس عبد الفتاح السيسي في مباراتين متتاليتين دليل على تقدير الرئيس لكرة اليد.
وقال الرئيس السيسي عقب الصعود لدور الثمانية:
أهنئ أبنائي من المنتخب الوطني لكرة اليد على الصعود المستحق لدور الثمانية والأداء المشرف، كما أؤكد فخري ودعمي الدائم لجميع النماذج الرياضية المصرية المشرفة وكافة الأنشطة الرياضية في مصر باعتبارها من أهم ركائز بناء الإنسان.
وأكرر ترحيبي بجميع الوفود الرياضية المشاركة متمنياً لمنتخبنا الوطني التوفيق في صنع إنجاز رياضي جديد.
كما وجه الرئيس السيسي التحية عقب الهزيمة من الدنمارك قائلا: تحية فخر وتقدير لمنتخبنا الوطني لكرة اليد على الأداء المشرف أمام منتخب الدنمارك، فقد قدموا لنا مثالاً رائعاً على الأداء البطولي وروح القوة حتى آخر لحظة من المباراة.. شكراً لكم.
وقدم المنتخب أداء مميزا طوال أشواط المباراة، وأحرج منتخب الدنمارك أمام أنظار كل متابعى العالم، وظهر لاعبو المنتخب بروح عالية ومستوى مميز جدا حتى أن المنتخب الدنمارك.
وافتتح منتخب مصر التسجيل عن طريق أحمد هشام "دودو" بالدقيقة الثانية من عمر المباراة، وتقدم الفراعنة بثلاثة أهداف مقابل لا شيء بينما استقبلوا أول هدف فى شباكهم بالدقيقة السابعة، قبل أن يتعادل منتخب الدنمارك 4 / 4 فى الدقيقة العاشرة.
وكان منتخب مصر ندا قويا حتى آخر دقيقة، ولكن هناك خطأ فى التغيير تسبب فى عودة الكرة لمنتخب الدنمارك ولعب مصر منقوصا منه لاعب، قبل أن يقطعها أحمد مؤمن صفا فى الثواني الأخيرة لينتهي الوقت الأصلى بالتعادل 28 / 28 واللجوء لأشواط إضافية ، وفى ضربات الترجيح، أضاع أحمد الأحمر الضربة الأولى لمنتخب مصر، وسجل يحيى خالد ومحمد سند ويحيى الدرع، وأضاع على زين الضربة الخامسة والأخير.
ودخل اللاعبين فى حالة بكاء شديدة عقب المباراة سواء فى الملعب أو فى غرفة خلع الملابس ، خاصة فى ظل إقتراب تحقيق حلم الوصول إلى المربع الذهبي فى المباراة ، إلا أن رميات الترجيح حرمت الفراعنة من تحقيق الإنجاز التاريخي على أرضهم .
وغادر لاعبو منتخب مصر لكرة اليد فندق الإقامة بعد الهزيمة من الدنمارك فى ساعات الصباح الأولى من يوم الخميس عقب وداع المونديال الذى يستمر حتى 31 يناير الجارى، وبذلك خرج اللاعبون من الفقاعة التي دخلوا فيها قبل البطولة بأيام، ليتم الخروج منها بعد انتهاء المنافسة بالنسبة للفراعنة، باحتلال المركز السابع.
كما جاءت تحية الرئيس عبد الفتاح السيسي في مباراتين متتاليتين دليل على تقدير الرئيس لكرة اليد.
وقال الرئيس السيسي عقب الصعود لدور الثمانية:
أهنئ أبنائي من المنتخب الوطني لكرة اليد على الصعود المستحق لدور الثمانية والأداء المشرف، كما أؤكد فخري ودعمي الدائم لجميع النماذج الرياضية المصرية المشرفة وكافة الأنشطة الرياضية في مصر باعتبارها من أهم ركائز بناء الإنسان.
وأكرر ترحيبي بجميع الوفود الرياضية المشاركة متمنياً لمنتخبنا الوطني التوفيق في صنع إنجاز رياضي جديد.
كما وجه الرئيس السيسي التحية عقب الهزيمة من الدنمارك قائلا: تحية فخر وتقدير لمنتخبنا الوطني لكرة اليد على الأداء المشرف أمام منتخب الدنمارك، فقد قدموا لنا مثالاً رائعاً على الأداء البطولي وروح القوة حتى آخر لحظة من المباراة.. شكراً لكم.
وقدم المنتخب أداء مميزا طوال أشواط المباراة، وأحرج منتخب الدنمارك أمام أنظار كل متابعى العالم، وظهر لاعبو المنتخب بروح عالية ومستوى مميز جدا حتى أن المنتخب الدنمارك.
وافتتح منتخب مصر التسجيل عن طريق أحمد هشام "دودو" بالدقيقة الثانية من عمر المباراة، وتقدم الفراعنة بثلاثة أهداف مقابل لا شيء بينما استقبلوا أول هدف فى شباكهم بالدقيقة السابعة، قبل أن يتعادل منتخب الدنمارك 4 / 4 فى الدقيقة العاشرة.
وكان منتخب مصر ندا قويا حتى آخر دقيقة، ولكن هناك خطأ فى التغيير تسبب فى عودة الكرة لمنتخب الدنمارك ولعب مصر منقوصا منه لاعب، قبل أن يقطعها أحمد مؤمن صفا فى الثواني الأخيرة لينتهي الوقت الأصلى بالتعادل 28 / 28 واللجوء لأشواط إضافية ، وفى ضربات الترجيح، أضاع أحمد الأحمر الضربة الأولى لمنتخب مصر، وسجل يحيى خالد ومحمد سند ويحيى الدرع، وأضاع على زين الضربة الخامسة والأخير.
ودخل اللاعبين فى حالة بكاء شديدة عقب المباراة سواء فى الملعب أو فى غرفة خلع الملابس ، خاصة فى ظل إقتراب تحقيق حلم الوصول إلى المربع الذهبي فى المباراة ، إلا أن رميات الترجيح حرمت الفراعنة من تحقيق الإنجاز التاريخي على أرضهم .
وغادر لاعبو منتخب مصر لكرة اليد فندق الإقامة بعد الهزيمة من الدنمارك فى ساعات الصباح الأولى من يوم الخميس عقب وداع المونديال الذى يستمر حتى 31 يناير الجارى، وبذلك خرج اللاعبون من الفقاعة التي دخلوا فيها قبل البطولة بأيام، ليتم الخروج منها بعد انتهاء المنافسة بالنسبة للفراعنة، باحتلال المركز السابع.