تجسد شخصية الأميرة ديانا.. الملامح الأولى من فيلم "Spencer" لـ كريستين ستيوارت
لقيت الصورة الأولى للنجمة العالمية كريستين ستيوارت من فيلم "Spencer" تفاعلا كبيرا من المتابعين.
فيلم "Spencer" تجسد فيه ستيوارت دور الأميرة ديانا، حيث عرضت تشابهها الكبير مع الأميرة ديانا.
وتم الكشف في يونيو من العام الماضي أن كريستين ستيوارت، البالغة من العمر 30 عاماً، ستجسد مسيرة الليدي ديانا في فيلم يروي قصة نهايتها في أوائل التسعينيات، وذلك عندما قررت ديانا أن زواجها من الأمير تشارلز لم يكن ناجحاً.
كما لحقت بفكرة الفيلم ردود متباينة بين مؤيد ومعارض.. وبين من يؤيد إيقاف الفيلم اعتباراً منه بأنه يتدخل في خصوصيات العائلة الملكية ببريطانيا.
يقال إن القصة تحدث على مدار ثلاثة أيام خلال أحد أعياد ديانا الأخيرة في منزل وندسور ومنزلها في ساندرينجهام في نورفولك بإنجلترا.
وأوضح ستيفن نايت كاتب السيناريو أن الفيلم ببساطة يتبع اللحظات التي أدركت فيها أميرة ويلز أنها بحاجة إلى تغيير مسار حياتها، رغم أنها كان من الممكن أن تصير ملكة يومًا ما.
كما أشار إلى أن الفيلم لن يتعمق في موت ديانا المأساوي، بل يركز بدلاً من ذلك على زواجها من تشارلز والحب الذي كانت تتمتع به للأطفال الأمير وليام والأمير هاري.
الجدير بالذكر أن هذا الانتظار الكبير للفيلم يذكرنا بنجاح مسلسل "The Crown" الذي حقّق نجاحاً هائلاً خلال الأسابيع الماضية، والذي يتطرق أيضاً إلى الحياة الخاصة للأميرة ديانا وصور مشاهد من حفل زفافها إلى الأمير تشارلز.
وفي خطوة أولى من قبل الحكومة البريطانية، كشف وزير الثقافة أوليفر دودن عن نيته بالضغط على المنصة لمعالجة ما وصفه بـ "التلفيقات التاريخية" وإضافة عبارة "عمل خيالي وغير مبني على أحداث حقيقية" في بداية حلقات المسلسل الذي ألّفه بيتر مورغان وأنتجته شركة Left Bank Pictures.
وفي حوار له مع إحدى الصحف، قال الوزير: "إنه عمل خيالي تم إنتاجه بشكل جميل، لذا كما هو الحال بالنسبة للإنتاجات التليفزيونية الأخرى، يجب على نتفليكس أن تكون واضحة جداً منذ البداية".
وأعرب الوزير عن نيته في التواصل مع المنصة للتحدث معهم حول بعض المخاوف، قائلا: "نخشى أن جيلاً من المشاهدين لم يعش هذه الأحداث وقد يخطئ في التمييز بين الحقيقة والخيال".
فيلم "Spencer" تجسد فيه ستيوارت دور الأميرة ديانا، حيث عرضت تشابهها الكبير مع الأميرة ديانا.
وتم الكشف في يونيو من العام الماضي أن كريستين ستيوارت، البالغة من العمر 30 عاماً، ستجسد مسيرة الليدي ديانا في فيلم يروي قصة نهايتها في أوائل التسعينيات، وذلك عندما قررت ديانا أن زواجها من الأمير تشارلز لم يكن ناجحاً.
كما لحقت بفكرة الفيلم ردود متباينة بين مؤيد ومعارض.. وبين من يؤيد إيقاف الفيلم اعتباراً منه بأنه يتدخل في خصوصيات العائلة الملكية ببريطانيا.
يقال إن القصة تحدث على مدار ثلاثة أيام خلال أحد أعياد ديانا الأخيرة في منزل وندسور ومنزلها في ساندرينجهام في نورفولك بإنجلترا.
وأوضح ستيفن نايت كاتب السيناريو أن الفيلم ببساطة يتبع اللحظات التي أدركت فيها أميرة ويلز أنها بحاجة إلى تغيير مسار حياتها، رغم أنها كان من الممكن أن تصير ملكة يومًا ما.
كما أشار إلى أن الفيلم لن يتعمق في موت ديانا المأساوي، بل يركز بدلاً من ذلك على زواجها من تشارلز والحب الذي كانت تتمتع به للأطفال الأمير وليام والأمير هاري.
الجدير بالذكر أن هذا الانتظار الكبير للفيلم يذكرنا بنجاح مسلسل "The Crown" الذي حقّق نجاحاً هائلاً خلال الأسابيع الماضية، والذي يتطرق أيضاً إلى الحياة الخاصة للأميرة ديانا وصور مشاهد من حفل زفافها إلى الأمير تشارلز.
وفي خطوة أولى من قبل الحكومة البريطانية، كشف وزير الثقافة أوليفر دودن عن نيته بالضغط على المنصة لمعالجة ما وصفه بـ "التلفيقات التاريخية" وإضافة عبارة "عمل خيالي وغير مبني على أحداث حقيقية" في بداية حلقات المسلسل الذي ألّفه بيتر مورغان وأنتجته شركة Left Bank Pictures.
وفي حوار له مع إحدى الصحف، قال الوزير: "إنه عمل خيالي تم إنتاجه بشكل جميل، لذا كما هو الحال بالنسبة للإنتاجات التليفزيونية الأخرى، يجب على نتفليكس أن تكون واضحة جداً منذ البداية".
وأعرب الوزير عن نيته في التواصل مع المنصة للتحدث معهم حول بعض المخاوف، قائلا: "نخشى أن جيلاً من المشاهدين لم يعش هذه الأحداث وقد يخطئ في التمييز بين الحقيقة والخيال".