رئيس الوزراء الأردني يصل بغداد في زيارة رسمية
أعلنت وسائل إعلام أردنية وصول رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة، اليوم الخميس، إلى العاصمة العراقية بغداد على رأس وفد وزاري في زيارة رسمية.
ومن المقرر أن يلتقي الخصاونة خلال الزيارة الرئيس العراقي برهم صالح ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي ورئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي.
يأتي ذلك، فيما تستمر المفاوضات بين عمان وبغداد على تمديد اتفاقية توريد النفط إلى الأردن، وفق ما قال مصدر عراقي لقناة "الغد" الأردنية.
وكانت قيادة العمليات المشتركة في العراق أعلنت مؤخرا أن العاصمة بغداد "آمنة ولا يوجد أي تهديد لها".
وقال المتحدث باسم قيادة العمليات، اللواء تحسين الخفاجي، إن "قيادة العمليات المشتركة، ومن خلال قيادة عمليات بغداد والقطاعات المتجحفلة معها، ومن خلال ما تمثله العاصمة بغداد من وضع أمني مستقر، لديها الإمكانيات والقدرات على إيقاف أي حالة تدهور للوضع الأمني".
وأضاف أن بغداد تتمتع بأمن من خلال قيادة عمليات بغداد والقطاعات المنتشرة من وزارتي الدفاع والداخلية، وهي تعمل بجهد كبير، وأيضاً قطعات الحشد الشعبي والقطاعات التابعة إلى الأمن الوطني، وكذلك المخابرات والأجهزة الأمنية الأخرى.
وتعتبر العلاقات الأردنية العراقية علاقات وثيقة تاريخيا، بين الشعبيين والبلدين، وكانت هناك عدة جهود لتوحيد الدولتين خلال القرن الماضي.
الأردن منذ 2003 أصبح قبلة للعراقيين على مختلف انتماءاتهم الطائفية والسياسية، وشكلت الجالية العراقية المقيمة في الأردن تجمعاً لمختلف القوى الحكومية والمعارضة بل وحتى قوى المقاومة، وحالياً هناك سفارة أردنية في بغداد وأخرى عراقية في عمان.
ومن المقرر أن يلتقي الخصاونة خلال الزيارة الرئيس العراقي برهم صالح ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي ورئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي.
يأتي ذلك، فيما تستمر المفاوضات بين عمان وبغداد على تمديد اتفاقية توريد النفط إلى الأردن، وفق ما قال مصدر عراقي لقناة "الغد" الأردنية.
وكانت قيادة العمليات المشتركة في العراق أعلنت مؤخرا أن العاصمة بغداد "آمنة ولا يوجد أي تهديد لها".
وقال المتحدث باسم قيادة العمليات، اللواء تحسين الخفاجي، إن "قيادة العمليات المشتركة، ومن خلال قيادة عمليات بغداد والقطاعات المتجحفلة معها، ومن خلال ما تمثله العاصمة بغداد من وضع أمني مستقر، لديها الإمكانيات والقدرات على إيقاف أي حالة تدهور للوضع الأمني".
وأضاف أن بغداد تتمتع بأمن من خلال قيادة عمليات بغداد والقطاعات المنتشرة من وزارتي الدفاع والداخلية، وهي تعمل بجهد كبير، وأيضاً قطعات الحشد الشعبي والقطاعات التابعة إلى الأمن الوطني، وكذلك المخابرات والأجهزة الأمنية الأخرى.
وتعتبر العلاقات الأردنية العراقية علاقات وثيقة تاريخيا، بين الشعبيين والبلدين، وكانت هناك عدة جهود لتوحيد الدولتين خلال القرن الماضي.
الأردن منذ 2003 أصبح قبلة للعراقيين على مختلف انتماءاتهم الطائفية والسياسية، وشكلت الجالية العراقية المقيمة في الأردن تجمعاً لمختلف القوى الحكومية والمعارضة بل وحتى قوى المقاومة، وحالياً هناك سفارة أردنية في بغداد وأخرى عراقية في عمان.
