اعتراف أحد المتهمين بمحاولة خطف حاكمة ولاية أمريكية
كشفت وسائل إعلام أمريكية أن أحد المتهمين الستة بمحاولة خطف حاكمة ولاية ميشيجان أقر بذنبه.
وحسب تقارير، فإن وتاي جاربين (25 عاما) اعترف بالتآمر لاختطاف الحاكمة جريتشن ويتمير، مقرا بأن المجموعة ناقشت مخططا مدهشا لاختطافها من منزلها لقضاء العطلة على ضفاف بحيرة في شمال الولاية وتدمير جسر لإبطاء وصول الشرطة إلى الموقع.
ويأتي إقرار تاي جاربين بذنبه بمثابة نجاح كبير للادعاء، يمكن أن يعزز موقفه إزاء المتهمين الآخرين، الذين يرفضون التهم الموجهة لهم، وأن يدعم الأدلة التي جمعها المخبرون والعملاء السريون.
ومقابل اعترافه، قد يفلت تاربين من أقصى عقوبة لجريمة التآمر للاختطاف وهي السجن مدى الحياة.
وفي أكتوبر الماضي، وجهت هيئة محلفين فيدرالية اتهامات إلى ستة رجال بالتآمر لاختطاف حاكمة ولاية ميشيغان، فيما وصفه المحققون بأنه مؤامرة من قبل متطرفين كانوا غاضبين من سياساتها المتعلقة بمكافحة فيروس كورونا.
وصدرت لائحة الاتهام من قبل المدعي العام الأمريكي أندرو بيرج، الذي أوضح أن العقوبة على الرجال الـ6 قد تصل إلى السجن مدى الحياة.
وتم القبض على المتهمين في أوائل أكتوبر بعد تحقيق مكتب التحقيقات الفيدرالي في مؤامرة مزعومة لاختطاف الحاكمة جريتشن ويتمير من منزلها في شمال ميشيجان.
وقال محامو الدفاع إن موكليهم كانوا "يجرون حديثا" ولم ينووا متابعة الخطة المزعومة.
وكان مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي، أعلن في شهر أكتوبر الماضي أنه "وفقا لإفادة خطية من العميل الخاص ريتشارد تراسك، فإن مجموعة من الأفراد كانوا يناقشون الإطاحة ببعض أفراد الحكومة وعناصر إنفاذ القانون في أوائل عام 2020".
وقال تراسك، إن "هناك سببا محتملا لتوجيه الاتهام إلى 6 رجال هم آدم فوكس، وباري كروفت، وتاي جاربين، وكالب فرانكس، ودانييل هاريس، وبراندون كاسيرتا، بالتآمر لاختطاف الحاكمة، وهي ديمقراطية ومنتقدة للرئيس دونالد ترامب".
وحسب تقارير، فإن وتاي جاربين (25 عاما) اعترف بالتآمر لاختطاف الحاكمة جريتشن ويتمير، مقرا بأن المجموعة ناقشت مخططا مدهشا لاختطافها من منزلها لقضاء العطلة على ضفاف بحيرة في شمال الولاية وتدمير جسر لإبطاء وصول الشرطة إلى الموقع.
ويأتي إقرار تاي جاربين بذنبه بمثابة نجاح كبير للادعاء، يمكن أن يعزز موقفه إزاء المتهمين الآخرين، الذين يرفضون التهم الموجهة لهم، وأن يدعم الأدلة التي جمعها المخبرون والعملاء السريون.
ومقابل اعترافه، قد يفلت تاربين من أقصى عقوبة لجريمة التآمر للاختطاف وهي السجن مدى الحياة.
وفي أكتوبر الماضي، وجهت هيئة محلفين فيدرالية اتهامات إلى ستة رجال بالتآمر لاختطاف حاكمة ولاية ميشيغان، فيما وصفه المحققون بأنه مؤامرة من قبل متطرفين كانوا غاضبين من سياساتها المتعلقة بمكافحة فيروس كورونا.
وصدرت لائحة الاتهام من قبل المدعي العام الأمريكي أندرو بيرج، الذي أوضح أن العقوبة على الرجال الـ6 قد تصل إلى السجن مدى الحياة.
وتم القبض على المتهمين في أوائل أكتوبر بعد تحقيق مكتب التحقيقات الفيدرالي في مؤامرة مزعومة لاختطاف الحاكمة جريتشن ويتمير من منزلها في شمال ميشيجان.
وقال محامو الدفاع إن موكليهم كانوا "يجرون حديثا" ولم ينووا متابعة الخطة المزعومة.
وكان مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي، أعلن في شهر أكتوبر الماضي أنه "وفقا لإفادة خطية من العميل الخاص ريتشارد تراسك، فإن مجموعة من الأفراد كانوا يناقشون الإطاحة ببعض أفراد الحكومة وعناصر إنفاذ القانون في أوائل عام 2020".
وقال تراسك، إن "هناك سببا محتملا لتوجيه الاتهام إلى 6 رجال هم آدم فوكس، وباري كروفت، وتاي جاربين، وكالب فرانكس، ودانييل هاريس، وبراندون كاسيرتا، بالتآمر لاختطاف الحاكمة، وهي ديمقراطية ومنتقدة للرئيس دونالد ترامب".