اشتباكات بالأسلحة الثقيلة بين قوات السراج وباشاغا وسط طرابلس | فيديو
اندلعت اشتباكات بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة في العاصمة الليبية طرابلس، ليل أمس الأربعاء حتى الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، بين جهازين أمنيين تابعين لحكومة الوفاق.
وقالت وسائل إعلام ليبية وحسابات على مواقع التواصل: إن أصوات إطلاق الرصاص جراء الاشتباكات التي استمرت نحو ساعتين، بين جهاز الردع لمكافحة الجريمة المنظمة والإرهاب التابع للمجلس الرئاسي (ميليشيا قوة الردع الخاصة سابقًا) وقوات الأمن العام التابعة لوزارة الداخلية، كانت تسمع بوضوح في محيط قاعة الشعب وجزيرة سوق الثلاثاء.
وفي وقت لاحق قال حساب "بوابة أسطر" المقرب من حكومة الوفاق: إن "الإشكالية التي حدثت بين عناصر الأمن العام وقوة الردع الخاصة انتهت، وعاد الهدوء إلى وسط العاصمة طرابلس".
ويحاول السراج استمالة قادة الميليشيات في طرابلس، لنسج خيوط حلف لمواجهة باشاغا.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، حذر مصدران ليبيان من أن السراج بقراريه إنشاء جهاز أمني جديد بقيادة الميليشياوي عبد الغني الككلي الشهير بـ"غنيوة"، وإلحاق ميليشيا قوة الردع الخاصة بالمجلس الرئاسي تحت مسمى "جهاز الردع لمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة"، ينذران بتورط العاصمة طرابلس في حرب جديدة.
BREAKING | Footage of clashes this evening in the centre of #Tripoli between rival #GNA security services. Initial reports indicate shooting between #RADA and public security units. #Libya pic.twitter.com/YxtDTxYJVG— صحيفة المرصد الليبية (@ObservatoryLY) January 27, 2021
وقالت وسائل إعلام ليبية وحسابات على مواقع التواصل: إن أصوات إطلاق الرصاص جراء الاشتباكات التي استمرت نحو ساعتين، بين جهاز الردع لمكافحة الجريمة المنظمة والإرهاب التابع للمجلس الرئاسي (ميليشيا قوة الردع الخاصة سابقًا) وقوات الأمن العام التابعة لوزارة الداخلية، كانت تسمع بوضوح في محيط قاعة الشعب وجزيرة سوق الثلاثاء.
وفي وقت لاحق قال حساب "بوابة أسطر" المقرب من حكومة الوفاق: إن "الإشكالية التي حدثت بين عناصر الأمن العام وقوة الردع الخاصة انتهت، وعاد الهدوء إلى وسط العاصمة طرابلس".
ويحاول السراج استمالة قادة الميليشيات في طرابلس، لنسج خيوط حلف لمواجهة باشاغا.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، حذر مصدران ليبيان من أن السراج بقراريه إنشاء جهاز أمني جديد بقيادة الميليشياوي عبد الغني الككلي الشهير بـ"غنيوة"، وإلحاق ميليشيا قوة الردع الخاصة بالمجلس الرئاسي تحت مسمى "جهاز الردع لمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة"، ينذران بتورط العاصمة طرابلس في حرب جديدة.