الأزهري يبكي تأثرًا بوفاة عبلة الكحلاوي ويروي قصة رؤيتها لسيدنا الحسين والسيدة نفيسة | فيديو
كشف الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، أن الدكتورة الراحلة عبلة الكحلاوي الداعية الإسلامية رأت سيدنا الحسين والسيدة نفيسة في المنام.
وأضاف باكيًا على الهواء خلال برنامج "مساء دي إم سي" الذي يقدمه الإعلامي رامي رضوان بقناة "دي إم سي": "على المستوى الشخصي أفتقد الدكتورة عبلة الكحلاوي لأنها كانت معلمتي ورمزًا للعلم والأخلاق والسماحة".
ولفت إلى أن عبلة الكحلاوي كانت تتسم بالطاقة الروحية الإيجابية، ومن خلالها دخلت قلوب الملايين، متابعًا: "صوتها كان يحمل السكينة، ولم تكن يومًا باحثة عن شهرة أو مال لكنها كانت ساعية للخير وتقديم الإسلام بوسطيته وسماحته".
وأعرب الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، عن حزنه لرحيل الدكتورة عبلة الكحلاوي الداعية الإسلامية، مضيفًا: "لقد اهتز القلب ألمًا على فراقها".
ولفت إلى أن شخصية عبلة الكحلاوي مركبة من 3 أعمدة متمثلة في المحبة والوطنية والعلم، مشيرًا إلى أنه لم يكن يعلم بوصيتها بأن يصلي على الدكتورة عبلة الكحلاوي إلا في الصباح، معقبًا: "نسأل الله عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته".
وأدى الدكتور أسامة الأزهري صلاة الجنازة على روح الدكتورة عبلة الكحلاوي، بعد أن ألقى كلمة في نعيها، فاضت فيها دموعه حزنًا على الفقيدة الكبيرة، ثم بعد صلاة الجنازة توجه إلى الله تعالى بالدعوات للفقيدة بأن يرحمها بواسع رحمته.
وعلمت "فيتو" أنه تم التنسيق مع الدكتور أسامة الأزهري مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية أن يؤم صلاة الجنازة على الراحلة الكبيرة الدكتورة عبلة الكحلاوي، حيث أبلغته أسرة الفقيدة بوصيتها بأدائه صلاة الجنازة عليها.
وقال "الأزهري" في كلمته أثناء تشييع الجنازة: "نعزي أنفسنا والشعب المصري والعربي في وفاة الدكتورة عبلة الكحلاوي، وأسال الله العظيم أن يرحمها لأنها كانت أمًّا لي ولن أنساها وستظل في قلبي.
وكان الدكتور أسامة الأزهري نعى الداعية الإسلامية التي وافتها المنية مساء الأحد الماضي عن عمر يناهز 72 عامًا، إثر تأثرها بفيروس كورونا.
وقال الأزهري في بيان له تحت عنوان رثاء أستاذتنا الدكتورة عبلة الكحلاوي: "شمس من العلم والولاية قد انطفأت".
وأضاف: "ببالغ الحزن والألم والأسى أنعى إلى الشعب المصري العظيم والأمتين العربية والإسلامية أستاذتنا الفقيهة الجليلة الشيخة الصالحة، الأستاذة الدكتورة عبلة الكحلاوي، والله يعلم ما في القلب من حزن شديد على فقدها".
وتابع الأزهري في بيانه: كانت شمسًا ونورًا في حياة ألوف وملايين من الأسر والبيوت، الذين وجدوا في كلامها ونصائحها نورًا يملأ القلوب سكينة ونورًا، لقد ربطتني بها، رحمها الله، علاقة خاصة جدًا، فكانت أمي بعد أمي، وكان بيني وبينها اتصال مستمر ومشاورة دائمة في أمور عامة وخاصة، وكم كانت لها الأيادي السابغة والإنفاق الواسع على ذوي الحاجات، كانت من أهل العلم والصلاح الذين يصح أن نسميهم ورثة النبوة بحق وصدق، رحمك الله يا أستاذتنا الجليلة، ورفع درجاتك في جنات النعيم، وألحقنا بك في عليين، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا على فراقك لمحزونون، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
وأضاف باكيًا على الهواء خلال برنامج "مساء دي إم سي" الذي يقدمه الإعلامي رامي رضوان بقناة "دي إم سي": "على المستوى الشخصي أفتقد الدكتورة عبلة الكحلاوي لأنها كانت معلمتي ورمزًا للعلم والأخلاق والسماحة".
ولفت إلى أن عبلة الكحلاوي كانت تتسم بالطاقة الروحية الإيجابية، ومن خلالها دخلت قلوب الملايين، متابعًا: "صوتها كان يحمل السكينة، ولم تكن يومًا باحثة عن شهرة أو مال لكنها كانت ساعية للخير وتقديم الإسلام بوسطيته وسماحته".
وأعرب الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، عن حزنه لرحيل الدكتورة عبلة الكحلاوي الداعية الإسلامية، مضيفًا: "لقد اهتز القلب ألمًا على فراقها".
ولفت إلى أن شخصية عبلة الكحلاوي مركبة من 3 أعمدة متمثلة في المحبة والوطنية والعلم، مشيرًا إلى أنه لم يكن يعلم بوصيتها بأن يصلي على الدكتورة عبلة الكحلاوي إلا في الصباح، معقبًا: "نسأل الله عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته".
وأدى الدكتور أسامة الأزهري صلاة الجنازة على روح الدكتورة عبلة الكحلاوي، بعد أن ألقى كلمة في نعيها، فاضت فيها دموعه حزنًا على الفقيدة الكبيرة، ثم بعد صلاة الجنازة توجه إلى الله تعالى بالدعوات للفقيدة بأن يرحمها بواسع رحمته.
وعلمت "فيتو" أنه تم التنسيق مع الدكتور أسامة الأزهري مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية أن يؤم صلاة الجنازة على الراحلة الكبيرة الدكتورة عبلة الكحلاوي، حيث أبلغته أسرة الفقيدة بوصيتها بأدائه صلاة الجنازة عليها.
وقال "الأزهري" في كلمته أثناء تشييع الجنازة: "نعزي أنفسنا والشعب المصري والعربي في وفاة الدكتورة عبلة الكحلاوي، وأسال الله العظيم أن يرحمها لأنها كانت أمًّا لي ولن أنساها وستظل في قلبي.
وكان الدكتور أسامة الأزهري نعى الداعية الإسلامية التي وافتها المنية مساء الأحد الماضي عن عمر يناهز 72 عامًا، إثر تأثرها بفيروس كورونا.
وقال الأزهري في بيان له تحت عنوان رثاء أستاذتنا الدكتورة عبلة الكحلاوي: "شمس من العلم والولاية قد انطفأت".
وأضاف: "ببالغ الحزن والألم والأسى أنعى إلى الشعب المصري العظيم والأمتين العربية والإسلامية أستاذتنا الفقيهة الجليلة الشيخة الصالحة، الأستاذة الدكتورة عبلة الكحلاوي، والله يعلم ما في القلب من حزن شديد على فقدها".
وتابع الأزهري في بيانه: كانت شمسًا ونورًا في حياة ألوف وملايين من الأسر والبيوت، الذين وجدوا في كلامها ونصائحها نورًا يملأ القلوب سكينة ونورًا، لقد ربطتني بها، رحمها الله، علاقة خاصة جدًا، فكانت أمي بعد أمي، وكان بيني وبينها اتصال مستمر ومشاورة دائمة في أمور عامة وخاصة، وكم كانت لها الأيادي السابغة والإنفاق الواسع على ذوي الحاجات، كانت من أهل العلم والصلاح الذين يصح أن نسميهم ورثة النبوة بحق وصدق، رحمك الله يا أستاذتنا الجليلة، ورفع درجاتك في جنات النعيم، وألحقنا بك في عليين، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا على فراقك لمحزونون، وإنا لله وإنا إليه راجعون.