وزير الخارجية الأمريكي الجديد يتجول في شوارع العاصمة الجزائرية| فيديو
نشرت السفارة الأمريكية في الجزائر اليوم الأربعاء مقطع فيديو عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" أظهر وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن وهو يتجول في شوارع العاصمة الجزائرية سنة 2016.
وزار بلينكن الجزائر سنة 2016 عندما كان يشغل منصب نائب وزير خارجية الولايات المتحدة، وناقش وقتها التعاون الثنائي حول مجموعة واسعة من القضايا مع عدد من المسؤولين الجزائريين.
وتجول بلينكن في شوارع وسط مدينة الجزائر وزار المدرسة الدولية الأمريكية هناك.
كما زار وزير الخارجية الجديد، "المتحف الوطني للمجاهد" وكتب هذه الرسالة للجزائريين: "إنها شهادة رائعة لنضال الشعب الجزائري من أجل الحرية وتقرير المصير ونحن معجبون جدا بشجاعة أجيال من الجزائريين من أجل استرجاع استقلالهم، إنها روح مشتركة بيننا".
وأمس الثلاثاء، أيد مجلس الشيوخ الأمريكي مرشح الرئيس الأمريكي جو بايدن أنتوني بلينكين لمنصب وزير الخارجية.
وفي وقت سابق من الإثنين، أقرت لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، ترشيح الدبلوماسي المخضرم أنتوني بلينكن وزيرًا للخارجية.
ويعد بلينكن من المقربين لبايدن منذ فترة طويلة، وسبق أن أيد مجلس الشيوخ ترشيحه مرات أحدثها لدى توليه دور الرجل الثاني في وزارة الخارجية في إدارة الرئيس الديمقراطي الأسبق باراك أوباما، عندما كان بايدن نائبًا للرئيس.
وكان مجلس الشيوخ الأمريكي، صادق أمس الإثنين، على تعيين الرئيسة السابقة للاحتياطي الفيدرالي جانيت يلين وزيرة للخزانة، لتصبح بذلك أول امرأة في تاريخ الولايات المتحدة تتبوّأ هذا المنصب.
وينحدر أنتوني بلينكن البالغ من العمر 58 عاما، من عائلة لها تاريخ طويل مع السياسة الخارجية الأمريكية، إذ عمل والده وعمه كسفيرين.
وشغل بلينكن منصب نائب مستشار الأمن القومي بين عامي 2013 و2015، في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما.
وبين عامي 2015 و2017، تولى الدبلوماسي المخضرم منصب نائب وزير خارجية الولايات المتحدة.
ولعل أبرز المهام التي ستنتظر بلينكن لدى توليه منصب وزير الخارجية رسميا، هي إعادة البلاد إلى اتفاقية المناخ التي تم توقيعها في باريس سنة 2015، والتي انسحب منها الرئيس دونالد ترامب.
يذكر أن بلينكن يتحدث الفرنسية بطلاقة، إذ التحق خلال طفولته بمدرسة في باريس، قبل أن يعود إلى الولايات المتحدة ويلتحق بجامعة هارفارد.
وعقب تخرجه، عمل بلينكن كاتبا لصحيفة "ذي نيو ريببلك"، ثم حصل على درجة الدكتوراه في القانون من كلية الحقوق بجامعة كولومبيا، ومارس القانون في مدينتي نيويورك وباريس.
وزار بلينكن الجزائر سنة 2016 عندما كان يشغل منصب نائب وزير خارجية الولايات المتحدة، وناقش وقتها التعاون الثنائي حول مجموعة واسعة من القضايا مع عدد من المسؤولين الجزائريين.
وتجول بلينكن في شوارع وسط مدينة الجزائر وزار المدرسة الدولية الأمريكية هناك.
كما زار وزير الخارجية الجديد، "المتحف الوطني للمجاهد" وكتب هذه الرسالة للجزائريين: "إنها شهادة رائعة لنضال الشعب الجزائري من أجل الحرية وتقرير المصير ونحن معجبون جدا بشجاعة أجيال من الجزائريين من أجل استرجاع استقلالهم، إنها روح مشتركة بيننا".
وأمس الثلاثاء، أيد مجلس الشيوخ الأمريكي مرشح الرئيس الأمريكي جو بايدن أنتوني بلينكين لمنصب وزير الخارجية.
وفي وقت سابق من الإثنين، أقرت لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، ترشيح الدبلوماسي المخضرم أنتوني بلينكن وزيرًا للخارجية.
ويعد بلينكن من المقربين لبايدن منذ فترة طويلة، وسبق أن أيد مجلس الشيوخ ترشيحه مرات أحدثها لدى توليه دور الرجل الثاني في وزارة الخارجية في إدارة الرئيس الديمقراطي الأسبق باراك أوباما، عندما كان بايدن نائبًا للرئيس.
وكان مجلس الشيوخ الأمريكي، صادق أمس الإثنين، على تعيين الرئيسة السابقة للاحتياطي الفيدرالي جانيت يلين وزيرة للخزانة، لتصبح بذلك أول امرأة في تاريخ الولايات المتحدة تتبوّأ هذا المنصب.
وينحدر أنتوني بلينكن البالغ من العمر 58 عاما، من عائلة لها تاريخ طويل مع السياسة الخارجية الأمريكية، إذ عمل والده وعمه كسفيرين.
وشغل بلينكن منصب نائب مستشار الأمن القومي بين عامي 2013 و2015، في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما.
وبين عامي 2015 و2017، تولى الدبلوماسي المخضرم منصب نائب وزير خارجية الولايات المتحدة.
ولعل أبرز المهام التي ستنتظر بلينكن لدى توليه منصب وزير الخارجية رسميا، هي إعادة البلاد إلى اتفاقية المناخ التي تم توقيعها في باريس سنة 2015، والتي انسحب منها الرئيس دونالد ترامب.
يذكر أن بلينكن يتحدث الفرنسية بطلاقة، إذ التحق خلال طفولته بمدرسة في باريس، قبل أن يعود إلى الولايات المتحدة ويلتحق بجامعة هارفارد.
وعقب تخرجه، عمل بلينكن كاتبا لصحيفة "ذي نيو ريببلك"، ثم حصل على درجة الدكتوراه في القانون من كلية الحقوق بجامعة كولومبيا، ومارس القانون في مدينتي نيويورك وباريس.