كمال أبو عيطة: أنجزت في منصبي الوزاري خلال 7 شهور ما لم ينجزه غيري في 17 عاما
قال كمال أبو عيطة وزير القوى العاملة السابق إن " قبولى المنصب بعد ثورة 25 يناير كان مشروطا بتشغيل المصانع المعطلة والتى كانت تعمل بطاقة 20% فقط من طاقتها إلى جانب عودة العمال المفصولين ووضع حد أدنى وأقصى للأجور إلى جانب وضع قانون النقابات العمالية".
وأضاف لفيتو، أنه تم بالفعل وضع حد أدنى وأقصى للأجور ولكن للأسف وزارة القوى العاملة كانت منزوعة الصلاحيات سواء من ناحية التوظيف أو حق التفتيش والإشراف وليس التدخل فى العمل النقابي.
وتابع: "قضت بالوزارة 7 شهور راضى عنها تماما وحققت خلال هذه الفترة ما لم يحققه غيرى فى 17 عاما خاصة وأنا كنت ضمن حكومة انتقالية وغير مسموح لها باتخاذ القرار لكن نتيجة الضغط الشعبى أنجزت قانون النقابات وقانون الحد الأدنى والأقصى للأجور خاصة وأن هذه الفترة جرت فيها محاولات لتشوية ثورة 25 يناير بالزعم أنها انتفاضة تارة وتارة أخرى وصفها بالفوضى ووقف وراء ذلك بقايا نظام مبارك".
وأضاف لفيتو، أنه تم بالفعل وضع حد أدنى وأقصى للأجور ولكن للأسف وزارة القوى العاملة كانت منزوعة الصلاحيات سواء من ناحية التوظيف أو حق التفتيش والإشراف وليس التدخل فى العمل النقابي.
وتابع: "قضت بالوزارة 7 شهور راضى عنها تماما وحققت خلال هذه الفترة ما لم يحققه غيرى فى 17 عاما خاصة وأنا كنت ضمن حكومة انتقالية وغير مسموح لها باتخاذ القرار لكن نتيجة الضغط الشعبى أنجزت قانون النقابات وقانون الحد الأدنى والأقصى للأجور خاصة وأن هذه الفترة جرت فيها محاولات لتشوية ثورة 25 يناير بالزعم أنها انتفاضة تارة وتارة أخرى وصفها بالفوضى ووقف وراء ذلك بقايا نظام مبارك".