إضافة 134 سريرا جديدا إلى قسم الاستقبال بمستشفى صدر الفيوم
قال الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، إنه سيتم تطوير ورفع كفاءة مستشفى الصدر بإضافة 134 سريراً لاستقبال حالات الإصابة بفيروس كورونا، منها 24 سريراً عناية مركزة، لافتاً الى العمل لاستكمال تطوير الدور الأرضي ومعمل التحاليل الطبية المركزي بالمستشفى.
وأضاف المحافظ في تصريحات صحفية: أنه سيتم تنفيذ الأعمال المقررة حسب المعايير والاشتراطات التي أقرتها وزارة الصحة ضمن خطة التطوير الموضوعة مسبقاً، خاصة وأن المشروع يمثل أهمية قصوى للمنظومة الصحية بالمحافظة في ظل خطة مجابهة تداعيات فيروس كورونا، لاسيما وأن المستشفى ستمثل ركيزة رئيسية في هذا الشأن.
ووجه المحافظ، بسرعة تجهيز مستشفى الصدر لتعمل بكامل طاقتها بعد تطويرها ورفع كفاءتها، لاستقبال حالات الإصابة بفيروس كورونا، لتعمل جنباً إلى جنب مع مستشفى حميات الفيوم، لتخفيف العبء عن مستشفي التأمين الصحي.
ومن جهة أخرى عقد الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، اجتماعاً تنسيقياً لدراسة نتائج جلسات الحوار المجتمعي مع مقترحات خطط تطوير مركزي يوسف الصديق، وإطسا، ضمن مبادرة تطوير ١٠٠٠ قرية على مستوى الجمهورية.
وقال الدكتور محمد التوني المتحدث الرسمي لمحافظة الفيوم، إن الاجتماع يأتي ضمن سلسلة الاجتماعات الدورية التي يتم عقدها للوقوف على مراحل وخطوات الخطة الشاملة لتطوير مركزي إطسا ويوسف الصديق، ودراسة المعلومات المتعلقة بتنفيذ متطلبات المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، ومناقشة آليات التنسيق المشترك بين مختلف القطاعات فى تنفيذ المخططات بناءً على المتطلبات والاحتياجات الفعلية للمركزين، بهدف وصول وتحسين الخدمات بالقرى النائية والنهوض بالمستوى المعيشي لأهالى هذه القرى.
وأضاف المتحدث الرسمي: ان المحافظ اشاد بالجهود الإيجابية لمسئولى القطاعات ومجالس المدن خلال الأيام الماضية فى إعداد خطط تطوير مركزي إطسا ويوسف الصديق، مشدداً على ضررة بذل المزيد من الجهد في مطابقة الخطط الموضوعة للتطوير، مع مطالب واحتياجات المواطنين خلال جلسات الحوار المجتمعي التي تم عقدها بالمركزين، حتى يتسنى تنفيذ الأعمال فى أسرع وقت، مع ضرورة أن يقوم كل قطاع بتحديد أولوياته والمواقع المقترحة لتنفيذ الأعمال.
وكشف المحافظ، أن الدولة تهدف إلى تطوير الريف المصري بالكامل خلال 3 سنوات، كما تشمل خطة الدولة تبطين جميع الترع والمصارف، وكذلك تغيير جميع خطوط مياه الشرب بمختلف أنحاء الجمهورية خلال 5 سنوات.
وأشار إلى ضرورة التخطيط الجيد وترتيب الأولويات في وضع مخططات المبادرة الرئاسية، والتنسيق المشترك بين جميع القطاعات، للإسراع فى معدلات التنفيذ، حتى يشعر المواطن بثمار ما تم تنفيذه من أعمال، مؤكدا أن أولوية التنفيذ ستكون للمشروعات الأكثر إلحاحاً، وكذلك المشروعات التى تتشابك فيها أكثر من جهة، وتحقق استفادة لأكبر عدد من المواطنين.
وأوضح "الأنصاري" أن خطط التطوير تضع أولوية للمركز نفسه، ثم للوحدات القروية الأم، تليها القرى التابعة والنجوع، بهدف رفع كفاءة الخدمات والبنية التحتية بالمناطق العمرانية ذات الكثافات العالية.
وأكد المحافظ أنه سيتم إعلان المخططات الشاملة لمشروعات تطوير المركزين ضمن المبادرة الرئاسية فور إقرارها، من منطلق الخطط التشاركية للمواطنين فى وضع الميزانيات وتنفيذ المشروعات وفقاً للأولويات، موجهاً رؤساء مجالس المدن بإعداد تصنيف بالمشروعات التى سيتم تنفيذها بالمبادرة بالوحدات القروية الأم، وعرض تقرير شامل بهذا الشأن يوم الأحد المقبل.
وأضاف المحافظ في تصريحات صحفية: أنه سيتم تنفيذ الأعمال المقررة حسب المعايير والاشتراطات التي أقرتها وزارة الصحة ضمن خطة التطوير الموضوعة مسبقاً، خاصة وأن المشروع يمثل أهمية قصوى للمنظومة الصحية بالمحافظة في ظل خطة مجابهة تداعيات فيروس كورونا، لاسيما وأن المستشفى ستمثل ركيزة رئيسية في هذا الشأن.
ووجه المحافظ، بسرعة تجهيز مستشفى الصدر لتعمل بكامل طاقتها بعد تطويرها ورفع كفاءتها، لاستقبال حالات الإصابة بفيروس كورونا، لتعمل جنباً إلى جنب مع مستشفى حميات الفيوم، لتخفيف العبء عن مستشفي التأمين الصحي.
ومن جهة أخرى عقد الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، اجتماعاً تنسيقياً لدراسة نتائج جلسات الحوار المجتمعي مع مقترحات خطط تطوير مركزي يوسف الصديق، وإطسا، ضمن مبادرة تطوير ١٠٠٠ قرية على مستوى الجمهورية.
وقال الدكتور محمد التوني المتحدث الرسمي لمحافظة الفيوم، إن الاجتماع يأتي ضمن سلسلة الاجتماعات الدورية التي يتم عقدها للوقوف على مراحل وخطوات الخطة الشاملة لتطوير مركزي إطسا ويوسف الصديق، ودراسة المعلومات المتعلقة بتنفيذ متطلبات المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، ومناقشة آليات التنسيق المشترك بين مختلف القطاعات فى تنفيذ المخططات بناءً على المتطلبات والاحتياجات الفعلية للمركزين، بهدف وصول وتحسين الخدمات بالقرى النائية والنهوض بالمستوى المعيشي لأهالى هذه القرى.
وأضاف المتحدث الرسمي: ان المحافظ اشاد بالجهود الإيجابية لمسئولى القطاعات ومجالس المدن خلال الأيام الماضية فى إعداد خطط تطوير مركزي إطسا ويوسف الصديق، مشدداً على ضررة بذل المزيد من الجهد في مطابقة الخطط الموضوعة للتطوير، مع مطالب واحتياجات المواطنين خلال جلسات الحوار المجتمعي التي تم عقدها بالمركزين، حتى يتسنى تنفيذ الأعمال فى أسرع وقت، مع ضرورة أن يقوم كل قطاع بتحديد أولوياته والمواقع المقترحة لتنفيذ الأعمال.
وكشف المحافظ، أن الدولة تهدف إلى تطوير الريف المصري بالكامل خلال 3 سنوات، كما تشمل خطة الدولة تبطين جميع الترع والمصارف، وكذلك تغيير جميع خطوط مياه الشرب بمختلف أنحاء الجمهورية خلال 5 سنوات.
وأشار إلى ضرورة التخطيط الجيد وترتيب الأولويات في وضع مخططات المبادرة الرئاسية، والتنسيق المشترك بين جميع القطاعات، للإسراع فى معدلات التنفيذ، حتى يشعر المواطن بثمار ما تم تنفيذه من أعمال، مؤكدا أن أولوية التنفيذ ستكون للمشروعات الأكثر إلحاحاً، وكذلك المشروعات التى تتشابك فيها أكثر من جهة، وتحقق استفادة لأكبر عدد من المواطنين.
وأوضح "الأنصاري" أن خطط التطوير تضع أولوية للمركز نفسه، ثم للوحدات القروية الأم، تليها القرى التابعة والنجوع، بهدف رفع كفاءة الخدمات والبنية التحتية بالمناطق العمرانية ذات الكثافات العالية.
وأكد المحافظ أنه سيتم إعلان المخططات الشاملة لمشروعات تطوير المركزين ضمن المبادرة الرئاسية فور إقرارها، من منطلق الخطط التشاركية للمواطنين فى وضع الميزانيات وتنفيذ المشروعات وفقاً للأولويات، موجهاً رؤساء مجالس المدن بإعداد تصنيف بالمشروعات التى سيتم تنفيذها بالمبادرة بالوحدات القروية الأم، وعرض تقرير شامل بهذا الشأن يوم الأحد المقبل.