لأول مرة بعد تولي بايدن.. أمريكا تطلق دورية جوية بقاذفة قنابل للشرق الأوسط
للمرة الثالثة هذا العام، أكمل اليوم وبنجاح الطاقم الجوي لـ"بي 52H" "ستراتوفوتريس" التابع للقوات الجوية الأمريكية؛ والمخصص لجناح القنابل الثاني بقاعدة باركسدايل الجوية بلوس أنجلوس، دورية جوية في الشرق الأوسط، لأول مرة بعد تولي جو بايدن رئاسة الولايات المتحدة، بحسب بـيان صادر عن مقر القيادة المركزية الأميركية.
وقال مقر القيادة المركزية الأميركية في بيانه "كان الهدف من هذه المهمة الدفاعية الطويلة المدى والقصيرة المدة، إظهار قدرة الجيش الأمريكي على نشر القوة الجوية في جميع أنحاء العالم، لردع هجمات محتملة، وإظهار التزام الولايات المتحدة بالأمن الإقليمي.
وقال البيان إن خلال المهمة، اندمج الطاقم الجوي لقاذفات القنابل مع مراكز العمليات الجوية وطائرات عسكرية أخرى تابعة للقوات الجوية المركزية الأمريكية مثل "إف-15 إي سترايك إيجل" و"أف-16 فايتينج فالكون"، و"كيه سي-10 إكستندرا" و"كيه سي-135 ستراتوتانكر".
وجاء في البيان أن طائرة "بي52H" "ستراتوفورتربس" هي قاذفة قنابل ثقيلة وطويلة المدى، وبإمكانها القيام بمهتم متعددة، القاذفة تحلق بسرعة دون صوتية عالية، على ارتفاعات تصل إلى 50 ألف قدمًا. ولديها القدرة على القتال حتى مسافة 8800 ميل دون التزود بالوقود، ويمكن لـ"بي52H" أن تحمل ذخائر موجهة بدقة.
وقالت القيادة المركزية الأمريكية في بيانها "تلتزم القيادة المركزية بأمن شركائها، وبالحفاظ على الاستقرار الإقليمي. الولايات المتحدة لا ترغب بالصراع، لكنها لا تزال مستعدة وملتزمة بالاستجابة لأي طاريء في جميع أنحاء
وقال مقر القيادة المركزية الأميركية في بيانه "كان الهدف من هذه المهمة الدفاعية الطويلة المدى والقصيرة المدة، إظهار قدرة الجيش الأمريكي على نشر القوة الجوية في جميع أنحاء العالم، لردع هجمات محتملة، وإظهار التزام الولايات المتحدة بالأمن الإقليمي.
وقال البيان إن خلال المهمة، اندمج الطاقم الجوي لقاذفات القنابل مع مراكز العمليات الجوية وطائرات عسكرية أخرى تابعة للقوات الجوية المركزية الأمريكية مثل "إف-15 إي سترايك إيجل" و"أف-16 فايتينج فالكون"، و"كيه سي-10 إكستندرا" و"كيه سي-135 ستراتوتانكر".
وجاء في البيان أن طائرة "بي52H" "ستراتوفورتربس" هي قاذفة قنابل ثقيلة وطويلة المدى، وبإمكانها القيام بمهتم متعددة، القاذفة تحلق بسرعة دون صوتية عالية، على ارتفاعات تصل إلى 50 ألف قدمًا. ولديها القدرة على القتال حتى مسافة 8800 ميل دون التزود بالوقود، ويمكن لـ"بي52H" أن تحمل ذخائر موجهة بدقة.
وقالت القيادة المركزية الأمريكية في بيانها "تلتزم القيادة المركزية بأمن شركائها، وبالحفاظ على الاستقرار الإقليمي. الولايات المتحدة لا ترغب بالصراع، لكنها لا تزال مستعدة وملتزمة بالاستجابة لأي طاريء في جميع أنحاء