دير الأنبا توماس بالخطاطبة يحتفل بتذكار نياحة القمص آبرام الصموئيلي
أعلن دير القديس الأنبا توماس السائح بتذكار نياحة الراهب القمص آبرام الأنبا توماس "الصموئيلي" يوم الأحد المقبل 31 يناير الجاري.
وذكر بيان صادر عن دير القديس الأنبا توماس برئاسة نيافة الأنبا ساويرس أن المشاركة في الاحتفال ستكون قاصرة على الآباء رهبان مجمع الدير فقط، نظرا للظروف الحالية الخاصة بفيروس كورونا.
كان قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرققسية قد استقبل بالمقر البابوي بالقاهرة نيافة الأنبا إسطفانوس أسقف ببا والفشن.
وقال القس بولس حليم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في تصريح له اليوم إن قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية ناقش مع نيافة الأنبا إسطفانوس مجموعة من الموضوعات المتعلقة بالخدمة داخل الإيبارشية.
وأعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أمس مجموعة من القرارات الجديدة بخصوص صلوات القداسات والخدمات الكنسية بكنائس القاهرة والإسكندرية يتم العمل بها اعتبارًا من يوم الأحد ٣١ يناير الجارى.
وجاءت قرارات الكنيسة على النحو التالى:
١- تقام القداسات والتسبحة بمعدل فرد واحد في كل دكة. و يمكن إقامة القداسات في أي يوم من أيام الأسبوع.
٢- يمكن ترتيب قداسات خاصة للمراحل السنية (ابتدائي، إعدادي... إلخ) بمعدل(فرد في كل دكة)، و تلقى عظة في القداس (لا تزيد مدتها عن ١٥ دقيقة) كبديل عن خدمة مدارس الأحد في هذه الفترة و يقوم به خدام المرحلة.
٣- أي كنيسة لا يلتزم شعبها بالإجراءات الاحترازية (التي سبق إعلانها على صفحة المتحدث الرسمي للكنيسة) أو تظهر فيها حالات إصابة (يترك تقدير الموقف لآباء كل كنيسة حسب نسبة الإصابات بها) ، تعلق الصلاة بها لمدة ١٥ يومًا.
٤- استمرار تعليق خدمة مدارس الأحد والاجتماعات وكافة الأنشطة والخدمات.
٥- بالنسبة لصلوات الأكاليل والجنازات يسمح بالمشاركة فيها بمعدل فرد في كل دكة.
٦- استمرار تعليق صلوات الثالث وقاعات العزاء وصلاة الحميم وغيرها من الخدمات الطقسية التي تقام في البيوت.
٧- استئناف الدراسة في الإكليريكيات والمعاهد والمراكز التعليمية بالتواصل الالكتروني.
٨- يقتصر الافتقاد علي الاتصال التليفوني.
• بالنسبة لإيبارشيات الكرازة المرقسية يقرر الأب المطران أو الأسقف كلٌ في إيبارشيته بالاشتراك مع مجمع الكهنة ما يناسب الوضع الصحي بالإيبارشية.
واختتم البيان قائلا، نصلي لأجل أن يحفظ الله مصر وبلاد العالم أجمع من كل سوء وأن ينجي البشرية من خطر الأمراض والأوبئة. واثقين في وعده الأمين "هَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ" (مت ٢٨ : ٢٠).
وذكر بيان صادر عن دير القديس الأنبا توماس برئاسة نيافة الأنبا ساويرس أن المشاركة في الاحتفال ستكون قاصرة على الآباء رهبان مجمع الدير فقط، نظرا للظروف الحالية الخاصة بفيروس كورونا.
كان قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرققسية قد استقبل بالمقر البابوي بالقاهرة نيافة الأنبا إسطفانوس أسقف ببا والفشن.
وقال القس بولس حليم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في تصريح له اليوم إن قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية ناقش مع نيافة الأنبا إسطفانوس مجموعة من الموضوعات المتعلقة بالخدمة داخل الإيبارشية.
وأعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أمس مجموعة من القرارات الجديدة بخصوص صلوات القداسات والخدمات الكنسية بكنائس القاهرة والإسكندرية يتم العمل بها اعتبارًا من يوم الأحد ٣١ يناير الجارى.
وجاءت قرارات الكنيسة على النحو التالى:
١- تقام القداسات والتسبحة بمعدل فرد واحد في كل دكة. و يمكن إقامة القداسات في أي يوم من أيام الأسبوع.
٢- يمكن ترتيب قداسات خاصة للمراحل السنية (ابتدائي، إعدادي... إلخ) بمعدل(فرد في كل دكة)، و تلقى عظة في القداس (لا تزيد مدتها عن ١٥ دقيقة) كبديل عن خدمة مدارس الأحد في هذه الفترة و يقوم به خدام المرحلة.
٣- أي كنيسة لا يلتزم شعبها بالإجراءات الاحترازية (التي سبق إعلانها على صفحة المتحدث الرسمي للكنيسة) أو تظهر فيها حالات إصابة (يترك تقدير الموقف لآباء كل كنيسة حسب نسبة الإصابات بها) ، تعلق الصلاة بها لمدة ١٥ يومًا.
٤- استمرار تعليق خدمة مدارس الأحد والاجتماعات وكافة الأنشطة والخدمات.
٥- بالنسبة لصلوات الأكاليل والجنازات يسمح بالمشاركة فيها بمعدل فرد في كل دكة.
٦- استمرار تعليق صلوات الثالث وقاعات العزاء وصلاة الحميم وغيرها من الخدمات الطقسية التي تقام في البيوت.
٧- استئناف الدراسة في الإكليريكيات والمعاهد والمراكز التعليمية بالتواصل الالكتروني.
٨- يقتصر الافتقاد علي الاتصال التليفوني.
• بالنسبة لإيبارشيات الكرازة المرقسية يقرر الأب المطران أو الأسقف كلٌ في إيبارشيته بالاشتراك مع مجمع الكهنة ما يناسب الوضع الصحي بالإيبارشية.
واختتم البيان قائلا، نصلي لأجل أن يحفظ الله مصر وبلاد العالم أجمع من كل سوء وأن ينجي البشرية من خطر الأمراض والأوبئة. واثقين في وعده الأمين "هَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ" (مت ٢٨ : ٢٠).