انهيار أسرة تامر شلتوت خلال جنازة والده بمسجد الشرطة |فيديو
انهارت أسرة الدكتور محمد شلتوت، والد الفنان والمذيع تامر شلتوت، خلال مراسم صلاة الجنازة على روحه بساحة مسجد الشرطة في مدينة الشيخ زايد، وتشييعه إلى مثواه الأخير بمقابر العائلة.
وكان المذيع والفنان تامر شلتوت، استقبل العزاء في وفاة والده الدكتور محمد شلتوت من المعزين بمسجد الشرطة في مدينة الشيخ زايد، خلال انتظاره لإقامة صلاة الجنازة على روح والده بساحة المسجد عقب صلاة الظهر.
وتوفى، أمس، الدكتور محمد شلتوت والد الفنان والمذيع تامر شلتوت بعد صراع مع المرض، حيث كان الفنان طلب من جمهوره في الساعات القليلة الماضية الدعوات لوالده في محنة المرض.
وأعلنت الأسرة أن العزاء سيكون على المقابر فقط ولا يوجد أي نية لإقامة عزاء في منزل العائلة.
ومنذ أسابيع قليلة كان أعلن تامر شلتوت مصرع شقيقه الأصغر "عمرو شلتوت" في حادث سير.
وقال تامر عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" "انتقل إلى رحمة الله تعالى أخي الصغير عمرو شلتوت إثر حادث سيارة وسيتم الدفن في مقابر العائلة في ٦ أكتوبر.
ونعى تامر شقيقه قائلا: "اللَّهُمَّ، اغْفِرْ له وَارْحَمْهُ، وَاعْفُ عنْه وَعَافِهِ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بمَاءٍ وَثَلْجٍ وَبَرَدٍ، وَنَقِّهِ مِنَ الخَطَايَا كما يُنَقَّى الثَّوْبُ الأبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِن دَارِهِ، وَأَهْلًا خَيْرًا مِن أَهْلِهِ، وَزَوْجًا خَيْرًا مِن زَوْجِهِ، وَقِهِ فِتْنَةَ القَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ إنا لله وإنا إليه راجعون".
وكان المذيع والفنان تامر شلتوت، استقبل العزاء في وفاة والده الدكتور محمد شلتوت من المعزين بمسجد الشرطة في مدينة الشيخ زايد، خلال انتظاره لإقامة صلاة الجنازة على روح والده بساحة المسجد عقب صلاة الظهر.
وتوفى، أمس، الدكتور محمد شلتوت والد الفنان والمذيع تامر شلتوت بعد صراع مع المرض، حيث كان الفنان طلب من جمهوره في الساعات القليلة الماضية الدعوات لوالده في محنة المرض.
وأعلنت الأسرة أن العزاء سيكون على المقابر فقط ولا يوجد أي نية لإقامة عزاء في منزل العائلة.
ومنذ أسابيع قليلة كان أعلن تامر شلتوت مصرع شقيقه الأصغر "عمرو شلتوت" في حادث سير.
وقال تامر عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" "انتقل إلى رحمة الله تعالى أخي الصغير عمرو شلتوت إثر حادث سيارة وسيتم الدفن في مقابر العائلة في ٦ أكتوبر.
ونعى تامر شقيقه قائلا: "اللَّهُمَّ، اغْفِرْ له وَارْحَمْهُ، وَاعْفُ عنْه وَعَافِهِ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بمَاءٍ وَثَلْجٍ وَبَرَدٍ، وَنَقِّهِ مِنَ الخَطَايَا كما يُنَقَّى الثَّوْبُ الأبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِن دَارِهِ، وَأَهْلًا خَيْرًا مِن أَهْلِهِ، وَزَوْجًا خَيْرًا مِن زَوْجِهِ، وَقِهِ فِتْنَةَ القَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ إنا لله وإنا إليه راجعون".