دعم المرأة السيناوية وذوي الهمم بروتوكول تعاون مع منظمة المرأة العربية
يعقد الدكتور سعيد عبد الله لافي، رئيس جامعة العريش، اليوم الأربعاء بروتوكول تعاون بين الجامعة وملتقي المرأة العربية والأفريقية وأرض المهجر، والتي تمثلها الدكتورة مني أبو هشيمة، رئيسة مجلس الإدارة، بحضور الدكتورة منى مدحت، أستاذ علم الاجتماع بجامعة عين شمس ونائب رئيس الملتقى، وعدد من أعضاء هيئة التدريس من أعضاء الملتقى وممثلي جامعة العريش.
ومن جانبها، أوضحت الدكتورة منى أبوهشيمة، أن التعاون يأتي في إطار حرص جامعة العريش على تنمية الوعي العلمي والثقافي والاجتماعي والاقتصادي لطلابها وأعضاء هيئة التدريس، لافتة إلى أن البروتوكول يوصي بعقد الندوات والمؤتمرات العلمية واللقاءات الثقافية والعلمية المشتركة.
وأضافت أبو هشيمة، أن بنود التعاون ستشمل أيضًا مجالات دعم المرأة المعيلة وتيسير إجراءات العلاج علي نفقة الدولة، وتعزيز مجالات التبادل الثقافي والسياحي والعلاجي، وتنظيم معارض دورية لمنتجات المرأة السيناوية وتحسين المستوى الاقتصادي لأسر سيناء، فضلا عن تخصيص محور مستقل نحو التوعية الصحية وتحسين المنظومة العلاجية، وتوجيه أوجه الدعم المتعددة لذوي الاحتياجات الخاصة وضمان انغماسهم في الأنشطة المجتمعية المختلفة.
وكان مجلس جامعة العريش، عقد أمس الثلاثاء، اجتماعاً ترأسه الدكتور سعيد لافى رئيس الجامعة، بمقر معهد الدراسات البيئية الكائن فى قرية الخربة بمركز بئر العبد، بحضور رموز من أهالي مركز بئر العبد.
وأوضح البيان أنه تم طرح موضوع إنشاء 3 كليات كنواه لفرع جامعة العريش في بئر العبد وهي كلية الهندسة وكلية الحقوق وكلية التمريض وتم الموافقة بإجماع أعضاء مجلس الجامعة.
وأضاف البيان مقرراً خلال 5 سنوات قادمة سيتم إنشاء مستشفى جامعي متكامل على أرض شمال سيناء، ومراكز طبية جامعية متخصصة ستوزع على مدن المحافظة لتقديم الخدمة الطبية في مجال الجهاز الهضمي والكبد والأعصاب وعلاج الإدمان وغيرها، إضافة للتوسع في إنشاء كليات المعلومات التقنية وعلوم العصر بما يحقق طفرة تعليمية متوازنة على أرض شمال سيناء.
وكانت بداية جامعة العريش بالدراسة في كلية التربية في عام 1983 ضمن كليات جامعة قناة السويس، أعقبها فى عام 1988 إنشاء كلية الزراعة وفى عام 2012/ تم إنشاء كلية التربية الرياضية، وأصبح قطاعا بجامعة قناة السويس، واستمر عدد الكليات في زيادة ووصل عام 2016 لـ5 كليات بإضافة العلوم والآداب.
وصدر القرار بتحويل قطاع الجامعة لفرع، ورئيس الفرع نائب لرئيس جامعة السويس، ثم إنشاء كليات للاقتصاد المنزلي والتجارة والاستزراع المائى والمصايد البحرية، ومعهد للدراسات البيئية وآخر الكليات القائمة كلية الطب البيطري، التي بدأت هذا العام استقبال الدارسين فيها ليصل عدد الكليات لـ 10، وصدر في 2016 القرار الجمهوري، بإنشاء جامعة العريش، وانفصالها عن جامعة قناة السويس.
ومن جانبها، أوضحت الدكتورة منى أبوهشيمة، أن التعاون يأتي في إطار حرص جامعة العريش على تنمية الوعي العلمي والثقافي والاجتماعي والاقتصادي لطلابها وأعضاء هيئة التدريس، لافتة إلى أن البروتوكول يوصي بعقد الندوات والمؤتمرات العلمية واللقاءات الثقافية والعلمية المشتركة.
وأضافت أبو هشيمة، أن بنود التعاون ستشمل أيضًا مجالات دعم المرأة المعيلة وتيسير إجراءات العلاج علي نفقة الدولة، وتعزيز مجالات التبادل الثقافي والسياحي والعلاجي، وتنظيم معارض دورية لمنتجات المرأة السيناوية وتحسين المستوى الاقتصادي لأسر سيناء، فضلا عن تخصيص محور مستقل نحو التوعية الصحية وتحسين المنظومة العلاجية، وتوجيه أوجه الدعم المتعددة لذوي الاحتياجات الخاصة وضمان انغماسهم في الأنشطة المجتمعية المختلفة.
وكان مجلس جامعة العريش، عقد أمس الثلاثاء، اجتماعاً ترأسه الدكتور سعيد لافى رئيس الجامعة، بمقر معهد الدراسات البيئية الكائن فى قرية الخربة بمركز بئر العبد، بحضور رموز من أهالي مركز بئر العبد.
وأوضح البيان أنه تم طرح موضوع إنشاء 3 كليات كنواه لفرع جامعة العريش في بئر العبد وهي كلية الهندسة وكلية الحقوق وكلية التمريض وتم الموافقة بإجماع أعضاء مجلس الجامعة.
وأضاف البيان مقرراً خلال 5 سنوات قادمة سيتم إنشاء مستشفى جامعي متكامل على أرض شمال سيناء، ومراكز طبية جامعية متخصصة ستوزع على مدن المحافظة لتقديم الخدمة الطبية في مجال الجهاز الهضمي والكبد والأعصاب وعلاج الإدمان وغيرها، إضافة للتوسع في إنشاء كليات المعلومات التقنية وعلوم العصر بما يحقق طفرة تعليمية متوازنة على أرض شمال سيناء.
وكانت بداية جامعة العريش بالدراسة في كلية التربية في عام 1983 ضمن كليات جامعة قناة السويس، أعقبها فى عام 1988 إنشاء كلية الزراعة وفى عام 2012/ تم إنشاء كلية التربية الرياضية، وأصبح قطاعا بجامعة قناة السويس، واستمر عدد الكليات في زيادة ووصل عام 2016 لـ5 كليات بإضافة العلوم والآداب.
وصدر القرار بتحويل قطاع الجامعة لفرع، ورئيس الفرع نائب لرئيس جامعة السويس، ثم إنشاء كليات للاقتصاد المنزلي والتجارة والاستزراع المائى والمصايد البحرية، ومعهد للدراسات البيئية وآخر الكليات القائمة كلية الطب البيطري، التي بدأت هذا العام استقبال الدارسين فيها ليصل عدد الكليات لـ 10، وصدر في 2016 القرار الجمهوري، بإنشاء جامعة العريش، وانفصالها عن جامعة قناة السويس.
