بايدن: يجب معالجة أسباب التمييز في المجتمع الأمريكي
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن ما حدث في الكابيتول أثار حفيظة كل الأمريكيين، لافتًا إلى أن كورونا ألحق ضررا كبيرا بجميع الأمريكيين.
وجدد بايدن، خلال كلمة له، إدانة مهاجمة دعاة تفوق العرق الأبيض مبنى الكابيتول، لافتًا إلى ضرورة معالجة أسباب التمييز في المجتمع الأمريكي.
يذكر أن القائم بأعمال المبعوث الأمريكي لدى الأمم المتحدة قال إن سياسة بايدن ستكون دعم حل متفق عليه لوجود دولتين حيث تعيش إسرائيل في سلام وأمان إلى جانب دولة فلسطينية تنعم بمقومات البقاء.
ونقلت وكالة "رويترز" عن القائم بأعمال المبعوث الأمريكي لدى الأمم المتحدة، ريتشارد ميلز، قوله في مجلس الأمن اليوم الثلاثاء إن بايدن يعتزم إعادة الدعم للفلسطينيين واتخاذ خطوات لإعادة فتح البعثات الدبلوماسية التي أغلقتها إدارة ترامب.
وأضاف أن واشنطن ستحث إسرائيل والفلسطينيين على تجنب خطوات أحادية تجعل حل الدولتين أكثر صعوبة.
ولفت إلى أن الولايات المتحدة ستستمر في حث البلدان الأخرى على تطبيع العلاقات مع إسرائيل، لكنها تقر أنه لا بديل عن السلام الإسرائيلي الفلسطيني".
يذكر أن بايدن أعلن خلال حملته الانتخابية معارضته لأن تضم إسرائيل أراض فلسطينية جديدة.
وفي وقت سابق، ذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، أن حساب السفير الأمريكي في إسرائيل على تويتر، غير النبذة التعريفية له ليصبح "سفير الولايات المتحدة إلى إسرائيل والضفة الغربية وقطاع غزة"، بعد وقت قصير من تولي الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة جو بايدن مهام عملها رسمياً.
ويتبع الحساب السفارة الأمريكية، وكان يكتفي في السابق بتعريف من يتولى أمورها بأنه "سفير الولايات المتحدة إلى إسرائيل".:
وخلال جلسة التصديق على توليه منصبه في مجلس الشيوخ، قال وزير الخارجية الأمريكي الجديد أنتوني بلينكن، إن بايدن يرى أن السبيل الوحيد لضمان مستقبل إسرائيل هو حل الدولتين بوجود دولة للفلسطينيين، رغم استبعاده تحقق ذلك على المدى القصير.
وخلال حكمه، أمر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بنقل سفارة بلاده إلى القدس في ديسمبر 2017، وسط انتقادات فلسطينية ودولية.
وإلى جانب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، كان الرئيس الفلسطيني محمود عباس من أوائل قادة العالم الذين هنأوا بايدن بتوليه الرئاسة.
وأعرب عباس عن آماله في أن يساعد تولي بايدن مهام منصبه في إعادة إطلاق عملية السلام التي تجمدت منذ سنوات.
وتحدث الرئيس الأمريكي جو بايدن لأكثر من ربع ساعة، في خطابه الأول كرئيس للولايات المتحدة، بعد أدائه اليمين ليصبح رئيس البلاد رقم 46.
وجدد بايدن، خلال كلمة له، إدانة مهاجمة دعاة تفوق العرق الأبيض مبنى الكابيتول، لافتًا إلى ضرورة معالجة أسباب التمييز في المجتمع الأمريكي.
يذكر أن القائم بأعمال المبعوث الأمريكي لدى الأمم المتحدة قال إن سياسة بايدن ستكون دعم حل متفق عليه لوجود دولتين حيث تعيش إسرائيل في سلام وأمان إلى جانب دولة فلسطينية تنعم بمقومات البقاء.
ونقلت وكالة "رويترز" عن القائم بأعمال المبعوث الأمريكي لدى الأمم المتحدة، ريتشارد ميلز، قوله في مجلس الأمن اليوم الثلاثاء إن بايدن يعتزم إعادة الدعم للفلسطينيين واتخاذ خطوات لإعادة فتح البعثات الدبلوماسية التي أغلقتها إدارة ترامب.
وأضاف أن واشنطن ستحث إسرائيل والفلسطينيين على تجنب خطوات أحادية تجعل حل الدولتين أكثر صعوبة.
ولفت إلى أن الولايات المتحدة ستستمر في حث البلدان الأخرى على تطبيع العلاقات مع إسرائيل، لكنها تقر أنه لا بديل عن السلام الإسرائيلي الفلسطيني".
يذكر أن بايدن أعلن خلال حملته الانتخابية معارضته لأن تضم إسرائيل أراض فلسطينية جديدة.
وفي وقت سابق، ذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، أن حساب السفير الأمريكي في إسرائيل على تويتر، غير النبذة التعريفية له ليصبح "سفير الولايات المتحدة إلى إسرائيل والضفة الغربية وقطاع غزة"، بعد وقت قصير من تولي الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة جو بايدن مهام عملها رسمياً.
ويتبع الحساب السفارة الأمريكية، وكان يكتفي في السابق بتعريف من يتولى أمورها بأنه "سفير الولايات المتحدة إلى إسرائيل".:
وخلال جلسة التصديق على توليه منصبه في مجلس الشيوخ، قال وزير الخارجية الأمريكي الجديد أنتوني بلينكن، إن بايدن يرى أن السبيل الوحيد لضمان مستقبل إسرائيل هو حل الدولتين بوجود دولة للفلسطينيين، رغم استبعاده تحقق ذلك على المدى القصير.
وخلال حكمه، أمر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بنقل سفارة بلاده إلى القدس في ديسمبر 2017، وسط انتقادات فلسطينية ودولية.
وإلى جانب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، كان الرئيس الفلسطيني محمود عباس من أوائل قادة العالم الذين هنأوا بايدن بتوليه الرئاسة.
وأعرب عباس عن آماله في أن يساعد تولي بايدن مهام منصبه في إعادة إطلاق عملية السلام التي تجمدت منذ سنوات.
وتحدث الرئيس الأمريكي جو بايدن لأكثر من ربع ساعة، في خطابه الأول كرئيس للولايات المتحدة، بعد أدائه اليمين ليصبح رئيس البلاد رقم 46.
