نائب دمياط: 5 مراكب محتجزة في أرتريا بسبب القرصنة.. وعلى الدول التحرك
قال ضياء الدين داوود، عضو مجلس النواب: يجب علينا كممثلين للشعب أن نقوي
قلب الحكومة ووزارة الخارجية لعودة العلاقات مع بعض الدول ومن بينها سوريا.
جاء ذلك في كلمته أمام الجلسة العامة للبرلمان، بحضور السفير سامح شكري، متابعا: علينا أن نعيد العلاقات مع الدولة التي شاركتنا في النصر وتحمل الآلام، مشيرا إلى أن هذا الملف مفيد شعبيا، خصوصا وأن هناك عدد غير معلوم من السورييين موجودين في مصر.
وأكد داوود، أنه في في ملف العلاقات الليبية، أثر اقتصاديا ليس مع ليبيا فقط وإنما على المغرب العربي كله، وتحديدا في المرور برا، مشيرا إلى تأثر التبادل التجاري بسبب توقف العلاقات، لاسيما في دمياط والتي كانت تصدر بملايين إلى دولة ليبيبا.
وقال عضو مجلس النواب: أنا ممثل لمحافظة ساحلية، وهي دمياط، هناك 4 أو 5 مراكب موجودين في أرتريا بسبب أعمال قرصنة، متابعا: الدولة لا تقبل أن يكون أبناؤها في مثل هذا الموقف، ونعلم أن الدولة ستتدخل حتما.
وفتح النائب ضياء الدين داوود، ملف خروج السفراء من الخدمة في سن مبكرة، قائلا: هناك خبرات تراكمية لديهم، إلا أن إنهاء خدمتهم في سن مبكر يؤدي لخروج الأمور عن السياق.
يشار إلى أن النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، قال إن هناك تكتل داخل الكونجرس الأمريكي للحديث عن حقوق الإنسان، مشددا على ضرورة أن يكون هناك وقفة في مواجهة هذا الملف والذي لا يجب أن يختزل في حرية التعبير فقط.
وأعلن أبو العينين، الرفض التام لتدخل في الشأن المصري في ملف حقوق الإنسان.
وأكد أبو العينين، أن الدستور حرص كل الحرص على احترام كل الحريات، قائلا: الإنجاز في المجال الاقتصادي والاجتماعي والبينئة الأساسية هي من حقوق الإنسان.
وقال: لا يجب أن يكون ملف حقوق الإنسان ذريعة للتدخل في شئوننا، ولابد أن نوصل للعالم كله وتحديدا الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة الأمريكية رسالة للكونجرس والاتحاد الأوربي بأن أي تدخل في ملف حقوق الإنسان مرفوض تماما.
جاء ذلك في كلمته أمام الجلسة العامة للبرلمان، بحضور السفير سامح شكري، متابعا: علينا أن نعيد العلاقات مع الدولة التي شاركتنا في النصر وتحمل الآلام، مشيرا إلى أن هذا الملف مفيد شعبيا، خصوصا وأن هناك عدد غير معلوم من السورييين موجودين في مصر.
وأكد داوود، أنه في في ملف العلاقات الليبية، أثر اقتصاديا ليس مع ليبيا فقط وإنما على المغرب العربي كله، وتحديدا في المرور برا، مشيرا إلى تأثر التبادل التجاري بسبب توقف العلاقات، لاسيما في دمياط والتي كانت تصدر بملايين إلى دولة ليبيبا.
وقال عضو مجلس النواب: أنا ممثل لمحافظة ساحلية، وهي دمياط، هناك 4 أو 5 مراكب موجودين في أرتريا بسبب أعمال قرصنة، متابعا: الدولة لا تقبل أن يكون أبناؤها في مثل هذا الموقف، ونعلم أن الدولة ستتدخل حتما.
وفتح النائب ضياء الدين داوود، ملف خروج السفراء من الخدمة في سن مبكرة، قائلا: هناك خبرات تراكمية لديهم، إلا أن إنهاء خدمتهم في سن مبكر يؤدي لخروج الأمور عن السياق.
يشار إلى أن النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، قال إن هناك تكتل داخل الكونجرس الأمريكي للحديث عن حقوق الإنسان، مشددا على ضرورة أن يكون هناك وقفة في مواجهة هذا الملف والذي لا يجب أن يختزل في حرية التعبير فقط.
وأعلن أبو العينين، الرفض التام لتدخل في الشأن المصري في ملف حقوق الإنسان.
وأكد أبو العينين، أن الدستور حرص كل الحرص على احترام كل الحريات، قائلا: الإنجاز في المجال الاقتصادي والاجتماعي والبينئة الأساسية هي من حقوق الإنسان.
وقال: لا يجب أن يكون ملف حقوق الإنسان ذريعة للتدخل في شئوننا، ولابد أن نوصل للعالم كله وتحديدا الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة الأمريكية رسالة للكونجرس والاتحاد الأوربي بأن أي تدخل في ملف حقوق الإنسان مرفوض تماما.
