وزير الخارجية: تطور ملحوظ في العلاقات مع روسيا
أكد السفير سامح شكري، وزير الخارجية، علي العلاقات المثمرة بين مصر وروسيا
مشيراً إلى أنها تشهد تطوراً ملحوظاً ينعكس في الزيارات المتبادلة بين الطرفين بين
رئيسي الدولتين فضلا عن الزيارات الوزارية.
وأشار شكري، خلال الجلسة العامة لمجلس النواب، برئاسة المستشار حنفي جبالي، إلى أن آفاق التعاون مع الجانب الروسي والمضي قدما في المفاوضات الثنائية والتي يأتي في مقدمتها المنطقة الصناعة الروسية في مصر، فضلا عن محطة الضبعة النووية.
وقال السفير سامح شكري، إن العلاقات المصرية الروسية لا تقتصر علي الجانب السياسي والاقتصادي فقط، بل تمتد لتشمل البعد الثقافي، مؤكدا إعلان عام 2021 عامأً للتبادل الإنساني بين القاهرة وموسكو لإثراء البعد الإنساني.
وأعلن سامح شكري، وزير الخارجية، ثبات العلاقات مع أمريكا واستنادها على أسس صلبة قائمة على التعاون بينهما، مشيرا إلى حرص الوزارة على تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والعسكرية وتحقيق النصر على الإرهاب بكافة صوره وأشكاله، وكافة المجالات.
جاء ذلك في كلمته أمام الجلسة العامة للبرلمان، برئاسة المستشار حنفي جبالي، معلنا زيادة حجم التبادل التجاري بين مصر وأمريكا بنسبة 76 % من 2016 إلى 2019.
وأكد وزير الخارجية أن الاستثمارات الأمريكية في مصر وصلت 22 مليار دولار، لتحتل أمريكا المرتبة الثالثة في الدول المستثمرة في مصر، مشيرا إلى أن مصر أيضا تأتي على رأس قائمة الدول المستقبلة للاستثمارات الأمريكية في قارة أفريقيا.
ولفت السفير سامح شكري، إلى أن العلاقات بين مصر وأمريكا لا تقف عند حزب سياسي، وإنما قائمة على أطر وأسس التعاون المشترك في كافة المجالات، مؤكدا سعي وزارة الخارجية لتعزيز الشراكة في كافة المجالات مع الجانب الأمريكي.
وأكد سامح شكري، وزير الخارجية، أن مصر عززت علاقاتها مع الدول الأوروبية من خلال الاتحاد الأوروبي وبنك الاستثمار الأوروبي وغيرها، لافتا إلى أن هذه العلاقات تستهدف جذب مزيدا من الاستثمارات الأوروبية وزيادة تدفق السياحة وفتح أسواق للمنتجات المصرية في هذه الدول.
وقال أمام الجلسة العامة للبرلمان: تتمتع بعلاقات قوية مع دول أوروبا على أعلى المستويات وتبادل الزيارات بين هذه الدول، مشيرا إلى أن مصر نجحت في زيادة التبادل التجاري وتكثيف الاستثمارات في كافة المجالات، لاسيما ملف التطور التكنولوجي.
وأشار وزير الخارجية، إلى أن هذه العلاقات ظهرت جلية في أزمة الرسوم المسيئة، حيث كان الرئيس عبد الفتاح السيسي أول من حرص على التواصل من أجل تجاوز الأزمة بالتوافق بشأن مكافحة الإرهاب دون التعدي على المقدسات الدينية.
وأشار شكري، خلال الجلسة العامة لمجلس النواب، برئاسة المستشار حنفي جبالي، إلى أن آفاق التعاون مع الجانب الروسي والمضي قدما في المفاوضات الثنائية والتي يأتي في مقدمتها المنطقة الصناعة الروسية في مصر، فضلا عن محطة الضبعة النووية.
وقال السفير سامح شكري، إن العلاقات المصرية الروسية لا تقتصر علي الجانب السياسي والاقتصادي فقط، بل تمتد لتشمل البعد الثقافي، مؤكدا إعلان عام 2021 عامأً للتبادل الإنساني بين القاهرة وموسكو لإثراء البعد الإنساني.
وأعلن سامح شكري، وزير الخارجية، ثبات العلاقات مع أمريكا واستنادها على أسس صلبة قائمة على التعاون بينهما، مشيرا إلى حرص الوزارة على تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والعسكرية وتحقيق النصر على الإرهاب بكافة صوره وأشكاله، وكافة المجالات.
جاء ذلك في كلمته أمام الجلسة العامة للبرلمان، برئاسة المستشار حنفي جبالي، معلنا زيادة حجم التبادل التجاري بين مصر وأمريكا بنسبة 76 % من 2016 إلى 2019.
وأكد وزير الخارجية أن الاستثمارات الأمريكية في مصر وصلت 22 مليار دولار، لتحتل أمريكا المرتبة الثالثة في الدول المستثمرة في مصر، مشيرا إلى أن مصر أيضا تأتي على رأس قائمة الدول المستقبلة للاستثمارات الأمريكية في قارة أفريقيا.
ولفت السفير سامح شكري، إلى أن العلاقات بين مصر وأمريكا لا تقف عند حزب سياسي، وإنما قائمة على أطر وأسس التعاون المشترك في كافة المجالات، مؤكدا سعي وزارة الخارجية لتعزيز الشراكة في كافة المجالات مع الجانب الأمريكي.
وأكد سامح شكري، وزير الخارجية، أن مصر عززت علاقاتها مع الدول الأوروبية من خلال الاتحاد الأوروبي وبنك الاستثمار الأوروبي وغيرها، لافتا إلى أن هذه العلاقات تستهدف جذب مزيدا من الاستثمارات الأوروبية وزيادة تدفق السياحة وفتح أسواق للمنتجات المصرية في هذه الدول.
وقال أمام الجلسة العامة للبرلمان: تتمتع بعلاقات قوية مع دول أوروبا على أعلى المستويات وتبادل الزيارات بين هذه الدول، مشيرا إلى أن مصر نجحت في زيادة التبادل التجاري وتكثيف الاستثمارات في كافة المجالات، لاسيما ملف التطور التكنولوجي.
وأشار وزير الخارجية، إلى أن هذه العلاقات ظهرت جلية في أزمة الرسوم المسيئة، حيث كان الرئيس عبد الفتاح السيسي أول من حرص على التواصل من أجل تجاوز الأزمة بالتوافق بشأن مكافحة الإرهاب دون التعدي على المقدسات الدينية.
