القليوبية تحتفل بيوم البيئة الوطني تحت شعار "التعافي الأخضر"
تحتفل محافظة القليوبية غدا بيوم البيئة الوطنى والذي يوافق 27 يناير من كل عام للاحتفال تخليدا لليوم الذي صدر فيه أول قانون لحماية البيئة في مصر وهو قانون رقم ٤ لسنة 1994 والذي أصدرت لائحته التنفيذية في فبراير 1995 .
ويعد هذا القانون نقلة حضارية كبيرة تبوأت بها مصر مكانة كبيرة بين الدول المتحضرة والتي تولي عناية خاصة لحماية البيئة ومكافحة التلوث وهو أول تشريع مصري يصدر تحت عنوان حماية البيئة ويضع تنظيماً قانونياً كاملاً بشأن حماية البيئة ومنذ ذلك الحين ومصر تتخذ خطوات جادة وفعالة للإدارة البيئية السليمة.
وتتضمن الإحتفالات تخليد القليوبية لليوم العالمى للبيئة تحت شعار " الغابات: الطبيعة فى خدمتك" و"التعافي التعافي الأخضر الطريق لما بعد كوفيد 19" والذي يعني مفهوم العودة لممارسة الأنشطة الطبيعية ولمسارات التنمية التقليدية بكامل طاقاتها الإنتاجية بفكر غير تقليدي يعتمد على الاهتمام بالحفاظ على الموارد الطبيعية وخفض الاستهلاك بحيث يكون هناك استهلاك مستدام مع التركيز على إعادة الاستخدام لاستغلال الموارد بشكل أمثل، فجائحة كورونا أثبتت للإنسان أن الطبيعة ليست في حاجة له بل الإنسان هو من يحتاج إليها.
وتبنت وزارة البييئة مصطلح التعافي الأخضرفي عامها الأخير، أثناء رحلتها لتحقيق الإدارة المستدامة للموارد الطبيعية في مصر ، والذي يقوم على ركيزتين أساسيتين، وهما الحد من مصادر التلوث، وصون الموارد الطبيعية.
ومن المقرر ان يشهد الغحتفال إعلان خطة الدولة للتعافى الأخضر والتى تتضمن تطبيق معايير الاستدامة البيئية فى خطة الدولة الاقتصادية وطرح الصناديق الخضراء، وكذا إستراتيجية البيئة الجديدة في ظل انه بعد أزمة فيروس كورونا التي أثرت على العالم أظهرت الدول اهتمامًا كبيرًا حول كيفية التعافي في مرحلة ما بعد الجائحة التي أكدت أهمية أن تكون قضية تغير المناخ في قمة أولويات أجندة الدول واعتماد خطط التعافي الخضراء بما لا يكون له أثر سلبي على البيئة .
في وقت سابق أطلقت وزارة البيئة بالتعاون مع المكتب العربى للشباب والبيئة فعاليات الاحتفال بيوم البيئة الوطنى، بعد موافقة رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى، على اعتماد يوم 27 من يناير من كل عام للاحتفال بيوم البيئة الوطنى فى مصر اعتبارا من عام 2020، وذلك فى ظل تزايد الاهتمام على المستوى الرسمى والوطنى فى مصر بقضايا البيئة، وتأكيدا لدور المجتمع المدنى فى إبراز جهوده فى المحافظة على البيئة وتنميتها.
ويعد هذا القانون نقلة حضارية كبيرة تبوأت بها مصر مكانة كبيرة بين الدول المتحضرة والتي تولي عناية خاصة لحماية البيئة ومكافحة التلوث وهو أول تشريع مصري يصدر تحت عنوان حماية البيئة ويضع تنظيماً قانونياً كاملاً بشأن حماية البيئة ومنذ ذلك الحين ومصر تتخذ خطوات جادة وفعالة للإدارة البيئية السليمة.
وتتضمن الإحتفالات تخليد القليوبية لليوم العالمى للبيئة تحت شعار " الغابات: الطبيعة فى خدمتك" و"التعافي التعافي الأخضر الطريق لما بعد كوفيد 19" والذي يعني مفهوم العودة لممارسة الأنشطة الطبيعية ولمسارات التنمية التقليدية بكامل طاقاتها الإنتاجية بفكر غير تقليدي يعتمد على الاهتمام بالحفاظ على الموارد الطبيعية وخفض الاستهلاك بحيث يكون هناك استهلاك مستدام مع التركيز على إعادة الاستخدام لاستغلال الموارد بشكل أمثل، فجائحة كورونا أثبتت للإنسان أن الطبيعة ليست في حاجة له بل الإنسان هو من يحتاج إليها.
وتبنت وزارة البييئة مصطلح التعافي الأخضرفي عامها الأخير، أثناء رحلتها لتحقيق الإدارة المستدامة للموارد الطبيعية في مصر ، والذي يقوم على ركيزتين أساسيتين، وهما الحد من مصادر التلوث، وصون الموارد الطبيعية.
ومن المقرر ان يشهد الغحتفال إعلان خطة الدولة للتعافى الأخضر والتى تتضمن تطبيق معايير الاستدامة البيئية فى خطة الدولة الاقتصادية وطرح الصناديق الخضراء، وكذا إستراتيجية البيئة الجديدة في ظل انه بعد أزمة فيروس كورونا التي أثرت على العالم أظهرت الدول اهتمامًا كبيرًا حول كيفية التعافي في مرحلة ما بعد الجائحة التي أكدت أهمية أن تكون قضية تغير المناخ في قمة أولويات أجندة الدول واعتماد خطط التعافي الخضراء بما لا يكون له أثر سلبي على البيئة .
في وقت سابق أطلقت وزارة البيئة بالتعاون مع المكتب العربى للشباب والبيئة فعاليات الاحتفال بيوم البيئة الوطنى، بعد موافقة رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى، على اعتماد يوم 27 من يناير من كل عام للاحتفال بيوم البيئة الوطنى فى مصر اعتبارا من عام 2020، وذلك فى ظل تزايد الاهتمام على المستوى الرسمى والوطنى فى مصر بقضايا البيئة، وتأكيدا لدور المجتمع المدنى فى إبراز جهوده فى المحافظة على البيئة وتنميتها.