كمال أبو عيطة: 25 يناير لا تقل أهمية عن ثورة 23 يوليو 1952
قال كمال أبو عيطة، وزير القوى العاملة الأسبق، ان ثورة 25 يناير نقطة مضيئة فى تاريخ الشعب المصرى لا تقل فى أهميتها عن ثورة 23 يوليو 1952 التي قادها جمال عبد الناصر.
وتابع: "في 23 يوليو خرجت طلائع القوات المسلحة لتغيير أوضاع خاطئة وكانت انقلابا عسكريا لكن الإنجازات التى تحققت والتفاف الشعب حولها جعلها الثورة الأم فى تاريخ مصر بصفة خاصة والعالم بصيغة عامة و25 يناير بدأت ثورة شعبية لم يحدث فى تاريخ العالم اصطفاف الشعب والجماهير بالملايين حولها فى كل ميادين مصر بالمحافظات فى التحرير بالقاهرة والغريب بالسويس والقائد بالاسكندرية للتحول إلى ثورة شعبية.
وأكد فى تصريح لـ"فيتو" أن أحد أهم شروط الثورة هى التغييرات التى تحدثها فى المجتمع والاصطفاف الشعبي المكمل أما الإنجازات فلم يتحقق منها الكثير لأن الشباب الذى شارك فى الثورة وغياب الأشكال التنظيمية يجعل أى قوى منظمة يسهل لها السيطرة على الحراك الجماهيرى وهذا ما حدث ل25 يناير التى لولاها ما كانت 30 يونيو.
وتابع: يجب أن ندرك أن هناك محاولات جرت لتشويه ثورة 25 يناير بالزعم أنها انتفاضة أو ليست ثورة ويقف وراء ذلك القوى التى أضرت من ثورة 25 يناير وبعد أن عادوا إلى مقاعدهم بدأوا فى تشويه 25 يناير التى تعد أنيل وأشرف الثورات فى تاريخ مصر.
ويذكر أن مصراحتفلت أمس بالذكرى العاشرة لثورة 25 يناير التى أقلعت نظام مبارك بعد 30 عاما بالحكم وهو نفس يوم عيد الشرطة الذى سجل صفحات مضيئة لرجال الشرطة فى التضحية من أجل الكرامة المصرية.
وتابع: "في 23 يوليو خرجت طلائع القوات المسلحة لتغيير أوضاع خاطئة وكانت انقلابا عسكريا لكن الإنجازات التى تحققت والتفاف الشعب حولها جعلها الثورة الأم فى تاريخ مصر بصفة خاصة والعالم بصيغة عامة و25 يناير بدأت ثورة شعبية لم يحدث فى تاريخ العالم اصطفاف الشعب والجماهير بالملايين حولها فى كل ميادين مصر بالمحافظات فى التحرير بالقاهرة والغريب بالسويس والقائد بالاسكندرية للتحول إلى ثورة شعبية.
وأكد فى تصريح لـ"فيتو" أن أحد أهم شروط الثورة هى التغييرات التى تحدثها فى المجتمع والاصطفاف الشعبي المكمل أما الإنجازات فلم يتحقق منها الكثير لأن الشباب الذى شارك فى الثورة وغياب الأشكال التنظيمية يجعل أى قوى منظمة يسهل لها السيطرة على الحراك الجماهيرى وهذا ما حدث ل25 يناير التى لولاها ما كانت 30 يونيو.
وتابع: يجب أن ندرك أن هناك محاولات جرت لتشويه ثورة 25 يناير بالزعم أنها انتفاضة أو ليست ثورة ويقف وراء ذلك القوى التى أضرت من ثورة 25 يناير وبعد أن عادوا إلى مقاعدهم بدأوا فى تشويه 25 يناير التى تعد أنيل وأشرف الثورات فى تاريخ مصر.
ويذكر أن مصراحتفلت أمس بالذكرى العاشرة لثورة 25 يناير التى أقلعت نظام مبارك بعد 30 عاما بالحكم وهو نفس يوم عيد الشرطة الذى سجل صفحات مضيئة لرجال الشرطة فى التضحية من أجل الكرامة المصرية.
