رجال في حياة السندريلا سعاد حسني
يصادف اليوم 26 يناير، ذكرى ميلاد الجميلة سعاد حسني، السندريلا التي كانت مدهشة فى كل شيء، و"معجونة" بالفن وكانت بارعة في كل ألوانه، فكانت ممثلة متقنة لكل أدوارها بارعة في تقمص شخصياتها المختلفة والمتنوعة، ومغنية خفيفة تدخل القلب بلا استئذان، كما أن حياتها أيضًا كانت مميزة ومدهشة، وخلال رحلتها في الحياة ارتبطت سعاد بعدة رجال أبرزهم.
حليم
هناك الكثير من الأقاويل التي تفيد أن السندريلا سعاد حسني كانت قد ارتبطت بالعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ ويشير البعض أنه زواج عرفى أكده البعض وأنكره البعض الآخر، ومن أبرز من أكد هذه الزيجة الإعلامي مفيد فوزي.
الزيجة الثانية
كانت الزيجة الثانية أو الرجل الثاني في حياة السندريلا هو المصور والمخرج صلاح كريم واستمرت الزيجة عامين فقد تمت في ١٩٦٦ وانتهت في ١٩٦٨ بالطلاق.
الزيجة الثالثة
كان الرجل الثالث في حياتها هو المخرج على بدرخان واستمرت الزيجة من١٩٧٠وحتى١٩٨١، وانتهى زواجهما أيضا بالطلاق.
الرجل الرابع
أما زوجها الرابع فقد كان طالب معهد السينما آنذاك الفنان زكى فطين عبد الوهاب وتمت الزيجة عام ١٩٨١ وانتهى زواجهما بالطلاق بعد شهور، وكانت الفنانة ليلى مراد والدة زكي معترضة في البداية على هذه الزيجة لفارق العمر بينهما.
الرجل الخامس
أما الرجل الخامس في حياة السندريلا فقد كان السيناريست ماهر عواد واستمرت الزيجة منذ عام ١٩٨٧وحتى عام ٢٠٠١ وتوفيت وهى لا تزال على ذمته.
يذكر أن الفنانة الراحلة سعاد سحني قد بدأت مشوارها الفني في برنامج الأطفال الإذاعي «بابا شارو»، الذي كان يقدمه الإذاعي محمد محمود شعبان الذي شجعها على الغناء وهي في الثالثة من عمرها قبل انطلاقتها السينمائية بمساعدة الكاتب والفنان الراحل عبد الرحمن الخميسي الذي دفع للبطولة الأولى “حسن ونعيمة” عام 1959 وبالرغم من قلة خبرتها السينمائية إلا أنها استطاعت أن تلفت نظر صُناع السينما وتتحول لمشروع نجمة ضخمة تم اختيارها في عام 1996 كنجمة للقرن أثناء الاحتفال بمئوية السينما المصرية.
ونجحت سعاد حسني في التنويع والشمولية في أدوارها التي تجاوزت المائة شخصية، فقدمت الفيلم الاستعراضي (صغيرة على الحب) ثم (فتاة الاستعراض) ولكن النجاح الحقيقي في هذا اللون تحقق في فيلميها المشهورين (خلي بالك من زوزو) 1972 و(أميرة حبي أنا) 1974 وكلاهما من إخراج حسن الإمام.
حليم
هناك الكثير من الأقاويل التي تفيد أن السندريلا سعاد حسني كانت قد ارتبطت بالعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ ويشير البعض أنه زواج عرفى أكده البعض وأنكره البعض الآخر، ومن أبرز من أكد هذه الزيجة الإعلامي مفيد فوزي.
الزيجة الثانية
كانت الزيجة الثانية أو الرجل الثاني في حياة السندريلا هو المصور والمخرج صلاح كريم واستمرت الزيجة عامين فقد تمت في ١٩٦٦ وانتهت في ١٩٦٨ بالطلاق.
الزيجة الثالثة
كان الرجل الثالث في حياتها هو المخرج على بدرخان واستمرت الزيجة من١٩٧٠وحتى١٩٨١، وانتهى زواجهما أيضا بالطلاق.
الرجل الرابع
أما زوجها الرابع فقد كان طالب معهد السينما آنذاك الفنان زكى فطين عبد الوهاب وتمت الزيجة عام ١٩٨١ وانتهى زواجهما بالطلاق بعد شهور، وكانت الفنانة ليلى مراد والدة زكي معترضة في البداية على هذه الزيجة لفارق العمر بينهما.
الرجل الخامس
أما الرجل الخامس في حياة السندريلا فقد كان السيناريست ماهر عواد واستمرت الزيجة منذ عام ١٩٨٧وحتى عام ٢٠٠١ وتوفيت وهى لا تزال على ذمته.
يذكر أن الفنانة الراحلة سعاد سحني قد بدأت مشوارها الفني في برنامج الأطفال الإذاعي «بابا شارو»، الذي كان يقدمه الإذاعي محمد محمود شعبان الذي شجعها على الغناء وهي في الثالثة من عمرها قبل انطلاقتها السينمائية بمساعدة الكاتب والفنان الراحل عبد الرحمن الخميسي الذي دفع للبطولة الأولى “حسن ونعيمة” عام 1959 وبالرغم من قلة خبرتها السينمائية إلا أنها استطاعت أن تلفت نظر صُناع السينما وتتحول لمشروع نجمة ضخمة تم اختيارها في عام 1996 كنجمة للقرن أثناء الاحتفال بمئوية السينما المصرية.
ونجحت سعاد حسني في التنويع والشمولية في أدوارها التي تجاوزت المائة شخصية، فقدمت الفيلم الاستعراضي (صغيرة على الحب) ثم (فتاة الاستعراض) ولكن النجاح الحقيقي في هذا اللون تحقق في فيلميها المشهورين (خلي بالك من زوزو) 1972 و(أميرة حبي أنا) 1974 وكلاهما من إخراج حسن الإمام.