بايدن: قلقون من تصرف الحكومة الروسية ضد المعارض نافالني
أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدن مساء اليوم الإثنين عن قلق الولايات المتحدة من تصرف الحكومة الروسية ضد المعارض أليكسي نافالني.
وأشار جو بايدن إلى أنه "لن يتردد في التواصل مع المسؤولين الروس بقضية نافالني".
وفي وقت سابق من اليوم، أفادت وسائل إعلام أمريكية، بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن قرر إلغاء الحظر الذي فرضه الرئيس السابق دونالد ترامب على تجنيد الشواذ في الجيش الأمريكي.
وبحسب صحيفة «Los Angeles Times» الأمريكية، ينص أمر بايدن على أن الهوية الجنسية لا ينبغي أن تكون عائقا أمام الخدمة العسكرية.
ومن المقرر أن يصدر جو بايدن، مجموعة من القرارات التنفيذية، التي سيبدأ الإعلان عنها هذا الأسبوع.
وكان بايدن تولى مقاليد الحكم في واشنطن، الأربعاء الماضي، وبادر العمل وإصدار القرارات التنفيذية في نفس اليوم، ملغيا حظر السفر الذي كان مفروضا على رعايا الدول ذات الغالبية الإسلامية.
وأعاد الرئيس الأمريكي الجديد بلاده إلى منظمة الصحة واتفاقية باريس للمناخ وفرض القناع الطبي في المؤسسات الفيدرالية، وذلك ضمن 30 قرارا اتخذها بادين في الأيام الثلاثة الأولى لوصوله إلى البيت الأبيض.
وقالت شبكة "سي أن أن" الأمريكية إن القائمة الجديدة من القرارات تتضمن إلغاء مزيد من سياسات ترامب وتنفيذ الوعود التي قطعها الديمقراطيون بأسرع ما يمكن.
وأضافت أنها اطلعت على مسودة هذه القرارات الجديدة، التي قالت إنها تستند إلى الأوامر التنفيذية التي أعلنها بايدن في الأيام الثلاثة الأولى.
ويظهر من القائمة خلوها من شئون السياسة الخارجية.
ولفتت "سي أن أن" إلى أن الأوامر التنفيذية ومواعيدها قد تتعرض إلى التغير في أي لحظة، لكن الخطوات التي يتوقع أن يقدم عليها بايدن هذا الأسبوع تشمل ما يلي:
الإثنين 25 يناير:
قرار محلي يعنى بـ"يوم الشراء الأمريكي"، ويقصد به أمر الوكالات الفيدرالية لشراء الاحتياجات من المصادر التي تدعم الشركات والعمال الأمريكيين، ويأتي في إطار محاولة انعاش الاقتصاد.
الثلاثاء 26 يناير:
سيخصص بايدن هذا اليوم للمساواة في المجتمع الأمريكي، عبر سلسلة من القرارات التنفيذية، إلى جانب قرارات أخرى تتعلق بتزويد الأسلحة ذات الطابع الحربي إلى السلطات المحلية، ومن المتوقع أن يصدر في هذا اليوم قرار التبرأ رسميا من التمييز ضد الأمريكيين من أصل آسيوي وجزر المحيط الهادئ، الذي جاء بسبب الخطاب المعادي الذي رافق جائحة كورونا.
وسيوقع مذكرة توجه سلطات الإسكان والتنمية الحضرية لتعزيز سياسات الإسكان العادل.
الأربعاء 27 يناير:
أزمة المناخ ستظهر مجددا في جدول أعمال بايدن، مع قرار تنفيذي بمكافحة تغير المناخ على الصعيد المحلي ورفع الأمر إلى مرتبة أولوية للأمن القومي، إلى جانب إعادة تشكيل مجلس مستشاري الرئيس للعلوم والتكنولوجيا.
الخميس 28 يناير:
ستكون الرعاية الصحية مهيمنة على قرارات هذا اليوم إذ من المتوقع أن يلغي بايدن سياسة ما تعرف بـ"مكسيكو ستي"، التي تمنع التمويل الأمريكي للمنظمات الأجنبية غير الحكومية التي تجري عمليات إجهاض أو تروج لها.
وربما سيكون هناك قرار تنفيذي بخصوص برنامج (Medicaid)، الذي يوفر التأمين الصحي لعشرات الملايين الأمريكيين.
وسيتم الشروع في التسجيل المفتوح بموجب قانون الرعاية الصحية بأسعار معقولة.
الجمعة 29 يناير:
وسيكرس يوم العمل الأخير في هذا الأسبوع لملف الهجرة، حيث سيوقع الرئيس الأمريكي سلسلة من القرارات التنفيذية الخاصة بالهجرة الإقليمية ومعاملات الحدود وسياسة الولايات المتحدة لخاصة باللجوء، وإنشاء فريق عمل خاص بلم شمل العائلات، ومراجعة القانون الذي يمنح السلطات حق منع التأشيرة عن أي شخص في العالم دون إبداء التفاصيل.
وأشار جو بايدن إلى أنه "لن يتردد في التواصل مع المسؤولين الروس بقضية نافالني".
وفي وقت سابق من اليوم، أفادت وسائل إعلام أمريكية، بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن قرر إلغاء الحظر الذي فرضه الرئيس السابق دونالد ترامب على تجنيد الشواذ في الجيش الأمريكي.
وبحسب صحيفة «Los Angeles Times» الأمريكية، ينص أمر بايدن على أن الهوية الجنسية لا ينبغي أن تكون عائقا أمام الخدمة العسكرية.
ومن المقرر أن يصدر جو بايدن، مجموعة من القرارات التنفيذية، التي سيبدأ الإعلان عنها هذا الأسبوع.
وكان بايدن تولى مقاليد الحكم في واشنطن، الأربعاء الماضي، وبادر العمل وإصدار القرارات التنفيذية في نفس اليوم، ملغيا حظر السفر الذي كان مفروضا على رعايا الدول ذات الغالبية الإسلامية.
وأعاد الرئيس الأمريكي الجديد بلاده إلى منظمة الصحة واتفاقية باريس للمناخ وفرض القناع الطبي في المؤسسات الفيدرالية، وذلك ضمن 30 قرارا اتخذها بادين في الأيام الثلاثة الأولى لوصوله إلى البيت الأبيض.
وقالت شبكة "سي أن أن" الأمريكية إن القائمة الجديدة من القرارات تتضمن إلغاء مزيد من سياسات ترامب وتنفيذ الوعود التي قطعها الديمقراطيون بأسرع ما يمكن.
وأضافت أنها اطلعت على مسودة هذه القرارات الجديدة، التي قالت إنها تستند إلى الأوامر التنفيذية التي أعلنها بايدن في الأيام الثلاثة الأولى.
ويظهر من القائمة خلوها من شئون السياسة الخارجية.
ولفتت "سي أن أن" إلى أن الأوامر التنفيذية ومواعيدها قد تتعرض إلى التغير في أي لحظة، لكن الخطوات التي يتوقع أن يقدم عليها بايدن هذا الأسبوع تشمل ما يلي:
الإثنين 25 يناير:
قرار محلي يعنى بـ"يوم الشراء الأمريكي"، ويقصد به أمر الوكالات الفيدرالية لشراء الاحتياجات من المصادر التي تدعم الشركات والعمال الأمريكيين، ويأتي في إطار محاولة انعاش الاقتصاد.
الثلاثاء 26 يناير:
سيخصص بايدن هذا اليوم للمساواة في المجتمع الأمريكي، عبر سلسلة من القرارات التنفيذية، إلى جانب قرارات أخرى تتعلق بتزويد الأسلحة ذات الطابع الحربي إلى السلطات المحلية، ومن المتوقع أن يصدر في هذا اليوم قرار التبرأ رسميا من التمييز ضد الأمريكيين من أصل آسيوي وجزر المحيط الهادئ، الذي جاء بسبب الخطاب المعادي الذي رافق جائحة كورونا.
وسيوقع مذكرة توجه سلطات الإسكان والتنمية الحضرية لتعزيز سياسات الإسكان العادل.
الأربعاء 27 يناير:
أزمة المناخ ستظهر مجددا في جدول أعمال بايدن، مع قرار تنفيذي بمكافحة تغير المناخ على الصعيد المحلي ورفع الأمر إلى مرتبة أولوية للأمن القومي، إلى جانب إعادة تشكيل مجلس مستشاري الرئيس للعلوم والتكنولوجيا.
الخميس 28 يناير:
ستكون الرعاية الصحية مهيمنة على قرارات هذا اليوم إذ من المتوقع أن يلغي بايدن سياسة ما تعرف بـ"مكسيكو ستي"، التي تمنع التمويل الأمريكي للمنظمات الأجنبية غير الحكومية التي تجري عمليات إجهاض أو تروج لها.
وربما سيكون هناك قرار تنفيذي بخصوص برنامج (Medicaid)، الذي يوفر التأمين الصحي لعشرات الملايين الأمريكيين.
وسيتم الشروع في التسجيل المفتوح بموجب قانون الرعاية الصحية بأسعار معقولة.
الجمعة 29 يناير:
وسيكرس يوم العمل الأخير في هذا الأسبوع لملف الهجرة، حيث سيوقع الرئيس الأمريكي سلسلة من القرارات التنفيذية الخاصة بالهجرة الإقليمية ومعاملات الحدود وسياسة الولايات المتحدة لخاصة باللجوء، وإنشاء فريق عمل خاص بلم شمل العائلات، ومراجعة القانون الذي يمنح السلطات حق منع التأشيرة عن أي شخص في العالم دون إبداء التفاصيل.