حكاية رسام بورتريهات المشاهير في شوارع الإسكندرية | فيديو
وسط صعوبات الحياة، استطاع شاب عشريني بمحافظة الإسكندرية تحدي الظروف وإثبات موهبته بعزيمة قوية وموهبة مميزة فرضت نفسها وأكسبته شهرة واسعة بين المارة في شارع الإسكندرية.
"نفسي يكون لي معرض وأعيش مرتاح ومبسوط في حياتي" بهذه الكلمات بدأ عبد الرحمن سامي حسن البالغ من العمر 24 عاما، حكايته مع مهارة فن الرسم خلال 5 سنوات في رسم البورتريهات للمشاهير والفنانين والأشخاص في شوارع المحافظة، مؤكدا أنه أخذ على عاتقة منذ سنوات تحمل المسئولية عقب انفصال الأسرة عن بعضها وذلك بسبب بعض الظروف العائلية مضيفا، أن موهبة فن الرسم كانت في البداية كوسيلة للترفيه خلال أوقات الفراغ في رسم بعض الأشخاص والأصدقاء المقربين دون البحث عن أي وسيلة أخرى من خلال الرسم.
واضاف أنه عقب تعرضه لحادث منذ عام ونصف تسبب فى الجلوس بالمنزل وعدم القدرة على التحرك لفترة طويلة مشيرا الى انه استطاع خلال هذة الفترة تنمية موهبتة فى تعلم فنون الرسم باستخدام كافة الالوان ووسائل التقنية الحديثة من الادوات بالفحم ورسم العديد من الشخصيات والتواصل مع رواد الفيس بوك.
ولفت إلى أنه منذ الصغر وهو يبحث عن عمل يناسب قدرتة ومهارتة على الرغم من التخرج بكلية السياحة والفنادق قائلا " بحب اشتغل الحاجة اللى بحبها وابدع من خلالها "مضيفا ان الابداع فى رسم المواطنين فى شوارع المحافظة هو سبب من اسباب شهرتى وهو ما اطلقوا علية " برسام الشارع " والتنقل من مكان الى اخر ورسم العديد من الاشخاص والتواصل معهم عن طريق الجلوس فى المقاهى او المولات التجارية او عن طريق الصفحة الشخصية "الفيس بوك".
واستكمل أنه عقب الارتباط بمهنة الرسم والابداع بها تحولت من الهوية الى وسيلة للمساعدة فى توفير متطلبات الحياة ولقمة العيش مضيفا لم اكتفى برسم الاشخاص فقط بل تحول الامر للعمل للرسم فى المنازل والمحلات كادريكورات فنية والالواح يريدها اصحاب الاعمال
وتابع ان الادوات المستخدمة فى فنون الرسم مثل الفحم والالوان المختلفة مؤكدا ان الاسعار البروتورية تبدا من 50 الى اكثر وتاتى على حسب متطلبات الزبائن وتوفير الالوان المحددة فى رسم الاشخاص قائلا " الرسم موهبة واتقان وتحدى مع النفس".
واستطرد ان طلاب من كلية الفنون الجميلة ياتون لتعلم مهارات الرسم واتقانه وتنفيذ ما تم دراسته مؤكدا انة شارك فى بعض المعارض من خلال الالواح الفنية له.
"نفسي يكون لي معرض وأعيش مرتاح ومبسوط في حياتي" بهذه الكلمات بدأ عبد الرحمن سامي حسن البالغ من العمر 24 عاما، حكايته مع مهارة فن الرسم خلال 5 سنوات في رسم البورتريهات للمشاهير والفنانين والأشخاص في شوارع المحافظة، مؤكدا أنه أخذ على عاتقة منذ سنوات تحمل المسئولية عقب انفصال الأسرة عن بعضها وذلك بسبب بعض الظروف العائلية مضيفا، أن موهبة فن الرسم كانت في البداية كوسيلة للترفيه خلال أوقات الفراغ في رسم بعض الأشخاص والأصدقاء المقربين دون البحث عن أي وسيلة أخرى من خلال الرسم.
واضاف أنه عقب تعرضه لحادث منذ عام ونصف تسبب فى الجلوس بالمنزل وعدم القدرة على التحرك لفترة طويلة مشيرا الى انه استطاع خلال هذة الفترة تنمية موهبتة فى تعلم فنون الرسم باستخدام كافة الالوان ووسائل التقنية الحديثة من الادوات بالفحم ورسم العديد من الشخصيات والتواصل مع رواد الفيس بوك.
ولفت إلى أنه منذ الصغر وهو يبحث عن عمل يناسب قدرتة ومهارتة على الرغم من التخرج بكلية السياحة والفنادق قائلا " بحب اشتغل الحاجة اللى بحبها وابدع من خلالها "مضيفا ان الابداع فى رسم المواطنين فى شوارع المحافظة هو سبب من اسباب شهرتى وهو ما اطلقوا علية " برسام الشارع " والتنقل من مكان الى اخر ورسم العديد من الاشخاص والتواصل معهم عن طريق الجلوس فى المقاهى او المولات التجارية او عن طريق الصفحة الشخصية "الفيس بوك".
واستكمل أنه عقب الارتباط بمهنة الرسم والابداع بها تحولت من الهوية الى وسيلة للمساعدة فى توفير متطلبات الحياة ولقمة العيش مضيفا لم اكتفى برسم الاشخاص فقط بل تحول الامر للعمل للرسم فى المنازل والمحلات كادريكورات فنية والالواح يريدها اصحاب الاعمال
وتابع ان الادوات المستخدمة فى فنون الرسم مثل الفحم والالوان المختلفة مؤكدا ان الاسعار البروتورية تبدا من 50 الى اكثر وتاتى على حسب متطلبات الزبائن وتوفير الالوان المحددة فى رسم الاشخاص قائلا " الرسم موهبة واتقان وتحدى مع النفس".
واستطرد ان طلاب من كلية الفنون الجميلة ياتون لتعلم مهارات الرسم واتقانه وتنفيذ ما تم دراسته مؤكدا انة شارك فى بعض المعارض من خلال الالواح الفنية له.