حقيقة الإفراج عن رئيس القطار المتسبب في وفاة شاب وإصابة آخر
كشف مصدر أمنى، حقيقة الإفراج عن رئيس القطار الذى تسبب فى وفاة شاب وإصابة آخر لم يسددا الأجرة فأجبرهما على القفز من القطار أثناء سيره خلال شهر أكتوبر عام 2019 وتبين كذب الرواية وأنه محبوس.
رصدت المتابعة الأمنية تداول إحدى صفحات موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" وبعض القنوات الفضائية الموالية لجماعة الإخوان الإرهابية بشأن الإدعاء بالإفراج بالعفو عن (رئيس القطار الذى تسبب فى وفاة شاب وإصابة آخر لم يسددا الأجرة فأجبرهما على القفز من القطار أثناء سيره خلال شهر أكتوبر عام 2019).
وبالفحص تبين أن ما تم تداوله فى هذا الشأن عارٍ تماماً من الصحة، وأن المذكور مودع بأحد السجون يقضى عقوبة الحبس (3) سنوات مع الشغل فى قضية قتل وإصابة خطأ، وأنه مازال بمحبسه، ولم يتم العرض للإفراج عنه بالعفو الرئاسي.
فى إشارة إلى أن ذلك يأتى ضمن محاولات الأبواق الإعلامية التابعة للجماعة الإرهابية لنشر الأكاذيب ومحاولة تأليب الرأى العام.
وفى سياق متصل كشفت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية، حقيقة منع غواص من انتشال جثمان غريق بترعة الإسماعيلية، وتبين كذب الرواية.
رصدت المتابعة الأمنية تداول على إحدى القنوات الموالية لجماعة الإخوان الإرهابية بعرض مقطع فيديو يتضمن إدعاء أحد الغواصين منعه من محاولة إنتشال جثمان غريق بترعة الإسماعيلية بمحافظة الشرقية مضى على إختفائه عدة أيام.
وتم تحديد الشخص المذكور يعمل بإحدى المدارس – ويعمل بمجال الغوص ، ومقيم بالدقهلية، وتم ضبطه.
وبسؤاله تبين أنه عقب سقوط سيارة يستقلها 4 أشخاص من أعلى كوبرى الزوامل بترعة الإسماعيلية بنطاق محافظة الشرقية وتمكن قوات الإنقاذ النهرى من إنتشال السيارة و(3 أشخاص) من مستقليها، ولم يتم العثور على قائدها ، عقب ذلك إتفق أهالى قائد السيارة المفقود على الإستعانة بالغواص المشار إليه للبحث عنه وذلك نظير حصوله على مبلغ مالى .
وحضر بمعداته لمكان الحادث إلا أنه فوجئ بوجود قوات الإنقاذ النهرى التى منعته من البحث بذات المنطقة لقيامها بأعمال البحث ، على إثر ما سبق غادر امتثالاً للتعلميات وامتنع عن رد المبلغ لأهلية المفقود الأمر الذى أسفر عنه وقوع مشادة كلامية بينهم وتوجهوا لمركز شرطة بلبيس لتحرير محضر إلا أنه تم الصلح فيما بينهم.
كما أضاف المذكور قيامه بتسجيل مقطع الفيديو محل الواقعة ونشره على صفحته الخاصة بموقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" إلا أنه فوجئ بتداوله على القنوات الموالية للجماعة الإرهابية ، الأمر الذى دفعه لتسجيل مقطع آخر لنفى علاقته بتلك القنوات أو الجماعة الإرهابية .
ولم يستدل على وجود ثمة تجاوز من قبل قوات الإنقاذ النهرى حيال المذكور وأن إدعائه بذلك جاء لخشية إدعاء أهليتة المفقود المذكور قيامه بالنصب عليهم ولإبراء ذمته أمامهم.
رصدت المتابعة الأمنية تداول إحدى صفحات موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" وبعض القنوات الفضائية الموالية لجماعة الإخوان الإرهابية بشأن الإدعاء بالإفراج بالعفو عن (رئيس القطار الذى تسبب فى وفاة شاب وإصابة آخر لم يسددا الأجرة فأجبرهما على القفز من القطار أثناء سيره خلال شهر أكتوبر عام 2019).
وبالفحص تبين أن ما تم تداوله فى هذا الشأن عارٍ تماماً من الصحة، وأن المذكور مودع بأحد السجون يقضى عقوبة الحبس (3) سنوات مع الشغل فى قضية قتل وإصابة خطأ، وأنه مازال بمحبسه، ولم يتم العرض للإفراج عنه بالعفو الرئاسي.
فى إشارة إلى أن ذلك يأتى ضمن محاولات الأبواق الإعلامية التابعة للجماعة الإرهابية لنشر الأكاذيب ومحاولة تأليب الرأى العام.
وفى سياق متصل كشفت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية، حقيقة منع غواص من انتشال جثمان غريق بترعة الإسماعيلية، وتبين كذب الرواية.
رصدت المتابعة الأمنية تداول على إحدى القنوات الموالية لجماعة الإخوان الإرهابية بعرض مقطع فيديو يتضمن إدعاء أحد الغواصين منعه من محاولة إنتشال جثمان غريق بترعة الإسماعيلية بمحافظة الشرقية مضى على إختفائه عدة أيام.
وتم تحديد الشخص المذكور يعمل بإحدى المدارس – ويعمل بمجال الغوص ، ومقيم بالدقهلية، وتم ضبطه.
وبسؤاله تبين أنه عقب سقوط سيارة يستقلها 4 أشخاص من أعلى كوبرى الزوامل بترعة الإسماعيلية بنطاق محافظة الشرقية وتمكن قوات الإنقاذ النهرى من إنتشال السيارة و(3 أشخاص) من مستقليها، ولم يتم العثور على قائدها ، عقب ذلك إتفق أهالى قائد السيارة المفقود على الإستعانة بالغواص المشار إليه للبحث عنه وذلك نظير حصوله على مبلغ مالى .
وحضر بمعداته لمكان الحادث إلا أنه فوجئ بوجود قوات الإنقاذ النهرى التى منعته من البحث بذات المنطقة لقيامها بأعمال البحث ، على إثر ما سبق غادر امتثالاً للتعلميات وامتنع عن رد المبلغ لأهلية المفقود الأمر الذى أسفر عنه وقوع مشادة كلامية بينهم وتوجهوا لمركز شرطة بلبيس لتحرير محضر إلا أنه تم الصلح فيما بينهم.
كما أضاف المذكور قيامه بتسجيل مقطع الفيديو محل الواقعة ونشره على صفحته الخاصة بموقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" إلا أنه فوجئ بتداوله على القنوات الموالية للجماعة الإرهابية ، الأمر الذى دفعه لتسجيل مقطع آخر لنفى علاقته بتلك القنوات أو الجماعة الإرهابية .
ولم يستدل على وجود ثمة تجاوز من قبل قوات الإنقاذ النهرى حيال المذكور وأن إدعائه بذلك جاء لخشية إدعاء أهليتة المفقود المذكور قيامه بالنصب عليهم ولإبراء ذمته أمامهم.