ياسر مصطفى: عودة حراس المرمى الأجانب قرار كارثي على الكرة المصرية
قال ياسر مصطفى، مدرب حراس مرمى الإنتاج الحربي وشباب الأهلي السابق: إن عودة الحراس الأجانب مرة أخرى للدوري المصري قرار خاطئ وكارثي على الكرة المصرية.
وأشار مصطفى، في تصريحات خاصة إلى أن عودة الحراس الأجانب سيُضعف مستوى حراس مرمى المنتخبات الوطنية في القريب العاجل، علاوة على أنه سيقلل مشاركة الحراس المصريين .
وشدد : لو قامت فرق مثل الأهلي والزمالك الاستعانة بحراس مرمى أجانب في المستقبل سيؤثر بالسلب على قوام المنتخب، خاصة مع اعتماد المنتخبات على حراس مرمى القطبين.
وأردف ياسر مصطفى، أن مصر تمتلك حراس مرمى واعدين ولا تحتاج حراس مرمي أجانب في الدوري، ويتواجد أكثر من حارس مرمي علي مستوي المنتخب الاوليمبي، أمثال: محمود جاد "إنبي" ومحمد صبحي الزمالك وعمر رضوان أسوان ومحمد عصام الغندور الانتاج الحربي ومصطفي شوبير الاهلي وأحمد طارق سليمان الاهلي علاوة علي الحراس المرمي بالفريق الأول بالأندية ووجود قائمة طويلة من الحراس المميزين.
ووصف ياسر مصطفي، قرار العودة للاستعانة بحراس المرمي الأجانب بالخطأ الفادح وسيعود بنا للخلف، مشدداً أن منتخبات السعودية عانت لفترات طويلة في مركز حراسة المرمى طوال سنوات عديدة لاعتماد أندية الدوري الممتاز السعودي علي حراس مرمي أجانب، مما أثر بالسلب علي مستوي منتخبات المملكة العربية السعودية سواء المنتخب الأول أو الأوليمبي.
وياسر مصطفي، كان مدرب حراس مرمي الإنتاج الحربي، وطلائع الجيش، وطنطا، وأسوان بالدوري الممتاز، وشباب الأهلي، وفريق الطائي، والوطني السعودي بالدوري الممتاز في السعودية، والعربي السعودي بدوري الدرجة الاولي، ونجران في دوري الدرجة الاولي .
وأوصت أندية القسم الممتاز في اجتماعها مع الاتحاد المصري لكرة القدم على قواعد الموسم المقبل بتحديد عدد اللاعبين الأجانب بخمسة لاعبين، دون تصنيف أو تحديد مراكزهم، وتثبيت فترة القيد الشتوية في شهر يناير والمشاركة في مسابقات الناشئين الرئيسية في القسم نفسه الذي يشارك فيه الفريق الأول للنادي.
كما أوصت أندية القسم الأول على تأجيل تشكيل رابطة المحترفين للموسم المقبل ، والطلب من اتحاد الكرة العمل على إيجاد بديل فيما لو تعرضت تقنية VAR للتوقف لأسباب خارجة عن إرادة الجميع، وذلك لضمان استمرار تطبيق التقنية بالملاعب.
وكانت اللجنة المكلفة بإدارة الاتحاد المصري لكرة القدم برئاسة أحمد مجاهد قد اجتمعت اليوم برؤساء ومسئولي أندية القسم الممتاز، حيث استمعوا لشرح واف عن أوضاع المسابقة التي تهم الأندية المشاركة في المسابقة.
حيث أكد أحمد مجاهد أن اتحاد الكرة يتمنى لو ينتهي الموسم في منتصف يوليو ، إلا أن عدم وجود سوى 4 سيارات للفار أجبرتنا على إقامة مباريات كل جولة على ثلاثة أيام.
فيما أشار إلى القرار الخاص بعدد المصابين بفيروس كورونا من كل ناد يهدف إلى اتاحة الفرصة أمام الأندية التي فوجئت بوجود إصابات بين صفوف فريقها أن تعيد ترتيب أوضاعها حسب الظروف الجديدة ، وليس استمرار تأجيل مبارياتها ، حيث أن اللاعب المصاب يحتاج إلى أكثر من شهر للعودة إلى الملاعب.
وأضاف رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، أنه بصدد الإرسال رسميا للأندية بمقترح جديد لتعديل بند الجدارة الرياضية في لائحة المسابقات ، بعد أن لمس أن هناك ظلما قد يقع على بعض الأندية في حالة تطبيقه بالصياغة الحالية.
وفيما يتعلق بمسابقات الناشئين قال رئيس الاتحاد: إن الاتحاد في انتظار قرار لجنة الأزمات بهذا الخصوص بعد رفع أمر كيفية الحفاظ على أبنائنا لوزارة الشباب والرياضة.
وأشار مصطفى، في تصريحات خاصة إلى أن عودة الحراس الأجانب سيُضعف مستوى حراس مرمى المنتخبات الوطنية في القريب العاجل، علاوة على أنه سيقلل مشاركة الحراس المصريين .
وشدد : لو قامت فرق مثل الأهلي والزمالك الاستعانة بحراس مرمى أجانب في المستقبل سيؤثر بالسلب على قوام المنتخب، خاصة مع اعتماد المنتخبات على حراس مرمى القطبين.
وأردف ياسر مصطفى، أن مصر تمتلك حراس مرمى واعدين ولا تحتاج حراس مرمي أجانب في الدوري، ويتواجد أكثر من حارس مرمي علي مستوي المنتخب الاوليمبي، أمثال: محمود جاد "إنبي" ومحمد صبحي الزمالك وعمر رضوان أسوان ومحمد عصام الغندور الانتاج الحربي ومصطفي شوبير الاهلي وأحمد طارق سليمان الاهلي علاوة علي الحراس المرمي بالفريق الأول بالأندية ووجود قائمة طويلة من الحراس المميزين.
ووصف ياسر مصطفي، قرار العودة للاستعانة بحراس المرمي الأجانب بالخطأ الفادح وسيعود بنا للخلف، مشدداً أن منتخبات السعودية عانت لفترات طويلة في مركز حراسة المرمى طوال سنوات عديدة لاعتماد أندية الدوري الممتاز السعودي علي حراس مرمي أجانب، مما أثر بالسلب علي مستوي منتخبات المملكة العربية السعودية سواء المنتخب الأول أو الأوليمبي.
وياسر مصطفي، كان مدرب حراس مرمي الإنتاج الحربي، وطلائع الجيش، وطنطا، وأسوان بالدوري الممتاز، وشباب الأهلي، وفريق الطائي، والوطني السعودي بالدوري الممتاز في السعودية، والعربي السعودي بدوري الدرجة الاولي، ونجران في دوري الدرجة الاولي .
وأوصت أندية القسم الممتاز في اجتماعها مع الاتحاد المصري لكرة القدم على قواعد الموسم المقبل بتحديد عدد اللاعبين الأجانب بخمسة لاعبين، دون تصنيف أو تحديد مراكزهم، وتثبيت فترة القيد الشتوية في شهر يناير والمشاركة في مسابقات الناشئين الرئيسية في القسم نفسه الذي يشارك فيه الفريق الأول للنادي.
كما أوصت أندية القسم الأول على تأجيل تشكيل رابطة المحترفين للموسم المقبل ، والطلب من اتحاد الكرة العمل على إيجاد بديل فيما لو تعرضت تقنية VAR للتوقف لأسباب خارجة عن إرادة الجميع، وذلك لضمان استمرار تطبيق التقنية بالملاعب.
وكانت اللجنة المكلفة بإدارة الاتحاد المصري لكرة القدم برئاسة أحمد مجاهد قد اجتمعت اليوم برؤساء ومسئولي أندية القسم الممتاز، حيث استمعوا لشرح واف عن أوضاع المسابقة التي تهم الأندية المشاركة في المسابقة.
حيث أكد أحمد مجاهد أن اتحاد الكرة يتمنى لو ينتهي الموسم في منتصف يوليو ، إلا أن عدم وجود سوى 4 سيارات للفار أجبرتنا على إقامة مباريات كل جولة على ثلاثة أيام.
فيما أشار إلى القرار الخاص بعدد المصابين بفيروس كورونا من كل ناد يهدف إلى اتاحة الفرصة أمام الأندية التي فوجئت بوجود إصابات بين صفوف فريقها أن تعيد ترتيب أوضاعها حسب الظروف الجديدة ، وليس استمرار تأجيل مبارياتها ، حيث أن اللاعب المصاب يحتاج إلى أكثر من شهر للعودة إلى الملاعب.
وأضاف رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، أنه بصدد الإرسال رسميا للأندية بمقترح جديد لتعديل بند الجدارة الرياضية في لائحة المسابقات ، بعد أن لمس أن هناك ظلما قد يقع على بعض الأندية في حالة تطبيقه بالصياغة الحالية.
وفيما يتعلق بمسابقات الناشئين قال رئيس الاتحاد: إن الاتحاد في انتظار قرار لجنة الأزمات بهذا الخصوص بعد رفع أمر كيفية الحفاظ على أبنائنا لوزارة الشباب والرياضة.