لتشجيع المواطنين.. مطاعم دبي تمنح خصومات للحاصلين على لقاح كورونا
ذكرت وسائل إعلام إماراتية، أن مطاعم في دبي قررت تقديم خصومات للأشخاص الذين تلقوا لقاحات فيروس كورنا المستجد بهدف تشجيع السكان على التطعيم في مدينة تسعى للحد من انتشار الوباء لكن من دون أن تغلق أبوابها.
ولقحت الإمارات حتى الآن أكثر من 2,3 مليون شخص، فيما اضطرت دبي الأسبوع الماضي إلى إعادة جدولة مواعيد الجرعة الأولى من لقاح فايزر-بايونتيك بسبب تباطؤ عالمي في تسليم اللقاحات.
وقالت شركة "جايتس هوسبيتاليتي" التي تدير مطاعم عدة في دبي، في منشور عبر "إنستجرام" إنها ستقدم "خصم 10% للزبائن الذين تلقوا الجرعة الاولى، و20% لأولئك الذين تلقوا الجرعة الثانية"، شرط تقديم وثيقة تثبت تناول اللقاح.
وتسعى الإمارات لتلقيح أكبر عدد ممكن من سكانها البالغ عددهم 10 ملايين في فترة قصيرة، وقد أجازت استخدام لقاحات سينوفارم الصيني وفايزر-بايونتيك الأمريكي الألماني وسبوتنيك الروسي.
ورغم ازدياد الإصابات، تبدو الحياة طبيعية في دبي حيث تزدحم المراكز التجارية والشواطئ والمطاعم بالرواد، في مدينة استقبلت ملايين الزوار الأجانب خصوصا الأوروبيين خلال عطلة نهاية السنة.
يذكر أن تخطت دولة الإمارات العربية المتحدة حاجز الـ 270 ألف إصابة بفيروس كورونا المستجد منذ بدء تفشي الوباء ، وذلك وفقا لبيانات وزارة الصحة.
وبحسب موقع «WorldMeter» العالمي والمتخصص في إحصاء أعداد ضحايا فيروس كورونا المستجد كوفيد-19 في العالم، سجلت الإمارات 274,376 إصابة بالجائحة، بالإضافة إلي إجمالي وفيات وصل إلي 783 حالة.
وأعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع في الإمارات عن تسجيل لقاح فيروس كورونا الروسي "سبوتنيك" للاستخدام الطارئ، كجزء من جهود البلاد لزيادة مستويات الوقاية من الوباء.
وبحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الإماراتية "وام"، يعد "سبوتنيك" هو ثالث لقاح يتم تسجيله واعتماده في البلاد.
ويأتي هذا القرار بعد ما أظهرت نتائج الدراسات بحسب "وام" أن اللقاح فعال، ونتج عنه استجابة قوية، وتوليد أجسام مضادة للفيروس، وهو آمن للاستخدام، ويتوافق بشكل تام وكامل مع اللوائح والقوانين.
وأوضحت "وام" أن البلاد قد استضافت المرحلة الثالثة من التجارب السريرية للقاح، والذي تم تطويره من قبل معهد "جاماليا" الفيدرالي لأبحاث الأوبئة وعلم الأحياء الدقيقة ووزارة الصحة في روسيا.
وبدأت سلطات الإمارات العربية في استخدام الكلاب للتعرف على المصابين بـ"كوفيد – 19".
وأجرت تجربة بهذا الشأن حيث استطاعت الكلاب التعرف على 71% من المرضى، وبلغت تلك النسبة في بعض الأحيان 100%، وقد نشر موقع bioRxiv العلمي مقالا وصف فيه التجربة.
ولقحت الإمارات حتى الآن أكثر من 2,3 مليون شخص، فيما اضطرت دبي الأسبوع الماضي إلى إعادة جدولة مواعيد الجرعة الأولى من لقاح فايزر-بايونتيك بسبب تباطؤ عالمي في تسليم اللقاحات.
وقالت شركة "جايتس هوسبيتاليتي" التي تدير مطاعم عدة في دبي، في منشور عبر "إنستجرام" إنها ستقدم "خصم 10% للزبائن الذين تلقوا الجرعة الاولى، و20% لأولئك الذين تلقوا الجرعة الثانية"، شرط تقديم وثيقة تثبت تناول اللقاح.
وتسعى الإمارات لتلقيح أكبر عدد ممكن من سكانها البالغ عددهم 10 ملايين في فترة قصيرة، وقد أجازت استخدام لقاحات سينوفارم الصيني وفايزر-بايونتيك الأمريكي الألماني وسبوتنيك الروسي.
ورغم ازدياد الإصابات، تبدو الحياة طبيعية في دبي حيث تزدحم المراكز التجارية والشواطئ والمطاعم بالرواد، في مدينة استقبلت ملايين الزوار الأجانب خصوصا الأوروبيين خلال عطلة نهاية السنة.
يذكر أن تخطت دولة الإمارات العربية المتحدة حاجز الـ 270 ألف إصابة بفيروس كورونا المستجد منذ بدء تفشي الوباء ، وذلك وفقا لبيانات وزارة الصحة.
وبحسب موقع «WorldMeter» العالمي والمتخصص في إحصاء أعداد ضحايا فيروس كورونا المستجد كوفيد-19 في العالم، سجلت الإمارات 274,376 إصابة بالجائحة، بالإضافة إلي إجمالي وفيات وصل إلي 783 حالة.
وأعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع في الإمارات عن تسجيل لقاح فيروس كورونا الروسي "سبوتنيك" للاستخدام الطارئ، كجزء من جهود البلاد لزيادة مستويات الوقاية من الوباء.
وبحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الإماراتية "وام"، يعد "سبوتنيك" هو ثالث لقاح يتم تسجيله واعتماده في البلاد.
ويأتي هذا القرار بعد ما أظهرت نتائج الدراسات بحسب "وام" أن اللقاح فعال، ونتج عنه استجابة قوية، وتوليد أجسام مضادة للفيروس، وهو آمن للاستخدام، ويتوافق بشكل تام وكامل مع اللوائح والقوانين.
وأوضحت "وام" أن البلاد قد استضافت المرحلة الثالثة من التجارب السريرية للقاح، والذي تم تطويره من قبل معهد "جاماليا" الفيدرالي لأبحاث الأوبئة وعلم الأحياء الدقيقة ووزارة الصحة في روسيا.
وبدأت سلطات الإمارات العربية في استخدام الكلاب للتعرف على المصابين بـ"كوفيد – 19".
وأجرت تجربة بهذا الشأن حيث استطاعت الكلاب التعرف على 71% من المرضى، وبلغت تلك النسبة في بعض الأحيان 100%، وقد نشر موقع bioRxiv العلمي مقالا وصف فيه التجربة.