مؤسسة ساويرس تشارك "مجتمع جميل" والكلية الملكية للموسيقى في دعم الفن
أكدت مؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية مشاركتها لمنظمة "مجتمع جميل" والكلية الملكية للموسيقى، لمناقشة أهمية الفن ودعمه.
وكتبت مؤسسة ساويرس تغريدة على تويتر قالت فيها: "هذه افتتاحية مشتركة بين مؤسسة ساويرس ومجتمع جميل والكلية الملكية للموسيقى لمناقشة أهمية الفن وسبب حرصنا على دعمه.. دعنا نسمع منك ما هو الفن بالنسبة لك؟".
وتُعد مجتمع جميل، منظمة دولية تسعى لمعالجة بعض التحديات الأكثر حاجة حول العالم، باستخدام منهجية تستند إلى أدلة علمية وتعتمد على التكنولوجيا.
كما تتمتع عائلة جميل بإرث تاريخي عريق يهدف إلى خدمة المجتمع منذ عام 1945، وتتبنى المنظمة نهجًا إبداعيا جديدًا يختلف عن النموذج التقليدي لخدمة المجتمع.
يذكر أن محمد جميل مؤسس مجتمع جميل، تخرج في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وتتبنى منظمة مجتمع جميل نهجًا جديدًا لإحداث التأثير، من خلال تشجيع الابتكارات العلمية والتكنولوجية الحديثة في مجالات التعليم والصحة والمناخ.
وتؤكد المنظمة في وصفها أن "العمل الذي تحقق مدفوعًا بتشجيع مجتمع جميل ودعمها إلى إنجازات كبرى مهمة جدا، ويشمل ذلك: اكتشاف المضاد الحيوي الجديد هاليسين، والنمذجة الخاصة بتفشي وباء فيروس كورونا المستجد، والنهج الحائز على جائزة نوبل والخاص بالتخفيف من حدة الفقر العالمي".
أما الكلية الملكية للموسيقى ببريطانيا، فهي كلية للموسيقى تأسست بموجب ميثاق ملكي في عام 1882، وتقع في ساوث كنسينجتون بلندن في المملكة المتحدة، وتقدم التدريب من المرحلة الجامعية إلى مستوى الدكتوراه في جميع جوانب الموسيقى الغربية بما في ذلك الأداء والتكوين وقيادة الموسيقى ونظرية الموسيقى والتاريخ.
وكتبت مؤسسة ساويرس تغريدة على تويتر قالت فيها: "هذه افتتاحية مشتركة بين مؤسسة ساويرس ومجتمع جميل والكلية الملكية للموسيقى لمناقشة أهمية الفن وسبب حرصنا على دعمه.. دعنا نسمع منك ما هو الفن بالنسبة لك؟".
وتُعد مجتمع جميل، منظمة دولية تسعى لمعالجة بعض التحديات الأكثر حاجة حول العالم، باستخدام منهجية تستند إلى أدلة علمية وتعتمد على التكنولوجيا.
كما تتمتع عائلة جميل بإرث تاريخي عريق يهدف إلى خدمة المجتمع منذ عام 1945، وتتبنى المنظمة نهجًا إبداعيا جديدًا يختلف عن النموذج التقليدي لخدمة المجتمع.
يذكر أن محمد جميل مؤسس مجتمع جميل، تخرج في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وتتبنى منظمة مجتمع جميل نهجًا جديدًا لإحداث التأثير، من خلال تشجيع الابتكارات العلمية والتكنولوجية الحديثة في مجالات التعليم والصحة والمناخ.
وتؤكد المنظمة في وصفها أن "العمل الذي تحقق مدفوعًا بتشجيع مجتمع جميل ودعمها إلى إنجازات كبرى مهمة جدا، ويشمل ذلك: اكتشاف المضاد الحيوي الجديد هاليسين، والنمذجة الخاصة بتفشي وباء فيروس كورونا المستجد، والنهج الحائز على جائزة نوبل والخاص بالتخفيف من حدة الفقر العالمي".
أما الكلية الملكية للموسيقى ببريطانيا، فهي كلية للموسيقى تأسست بموجب ميثاق ملكي في عام 1882، وتقع في ساوث كنسينجتون بلندن في المملكة المتحدة، وتقدم التدريب من المرحلة الجامعية إلى مستوى الدكتوراه في جميع جوانب الموسيقى الغربية بما في ذلك الأداء والتكوين وقيادة الموسيقى ونظرية الموسيقى والتاريخ.
