الإستماع للشهود في واقعة حريق شقة بأوسيم
طلبت نيابة الجيزة إنتداب الطب الشرعي لبيان سبب وفاة شاب بحريق نشب داخل شقته بمنطقة البراجيل التابعة لمدينة أوسيم بالجيزة، والإستماع لأقوال الشهود للوقوف على أسباب وملابسات الحادث، وصرحت بالدفن عقب الإنتهاء من التشريح، وطلبت النيابة تقرير الأدلة الجنائية حول الحريق وأسبابه.
وكانت تلقت شرطة النجدة والحماية المدنية بالجيزة بلاغا، أفاد باشتعال النيران داخل شقة فى منطقة البراجيل، وعلى الفور إنتقلت سيارات الإطفاء والإسعاف لموقع البلاغ، وأثناء محاولات السيطرة على النيران سقط من العقار شاب جثة هامدة.
وتبين من التحريات أن الحريق اشتعل داخل شقة يسكن بها الشاب ووالدته، وبعد محاصرة النيران لها حاول الشاب الصعود للشقة من واجهة العقار إلا أنه أختل توازنه فسقط جثة هامدة من الطابق الثالث، وتمكنت وحدات الحماية المدنية من السيطرة على الحريق ومنع امتداده وإخراج السيدة.
وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
وقالت إدارة الحماية المدنية، إنه قد تتزايد الحرائق، لوجود مجموعة من الأخطاء التي يرتكبها قاطنو الشقق والعقارات السكنية، تؤدي إلى اندلاع الحرائق، منها عدم وجود فتحات تهوية سواء فى الشقق أو داخل المخازن التي تحتوي على مواد قابلة للاشتعال.
وتشدد الإدارة على عدم استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدي لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربي، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل الأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حراري.
وتشير الإدارة إلى أن هناك أخطاء متكررة للحرائق منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التي تؤدى للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت في متناول الأطفال، واستخدم الماء في حرائق الزيت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبداله بالصابون.
وحول إجراءات الوقاية من الحرائق فتكون عن طريق: التفتيش والفحص الدوري على أماكن العمل وإذ يعتبر التفتيش بطريقة دورية على مواقع العمل حتى وإن كانت مصممة ضد الحرائق والوقاية منها من أهم الإجراءات الوقائية ضد الحرائق.
ووضع نظام أمان بالمبنى وذلك كتركيب عدد من طفايات الحريق بأكثر من مكان بالمبنى ووضع إرشادات للسلامة الأمنية والالتزام بها للحد من خطر نشوب الحرائق.
ويتم تركيب نظام الإنذار الأتوماتيكي أو التلقائي في المباني وتستخدم أنظمة الإنذار الأتوماتيكية في الأماكن والقاعات التي تتزايد احتمالات حدوث الحرائق بها وما قد تنجم عنه من خسائر.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالي تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.
وكانت تلقت شرطة النجدة والحماية المدنية بالجيزة بلاغا، أفاد باشتعال النيران داخل شقة فى منطقة البراجيل، وعلى الفور إنتقلت سيارات الإطفاء والإسعاف لموقع البلاغ، وأثناء محاولات السيطرة على النيران سقط من العقار شاب جثة هامدة.
وتبين من التحريات أن الحريق اشتعل داخل شقة يسكن بها الشاب ووالدته، وبعد محاصرة النيران لها حاول الشاب الصعود للشقة من واجهة العقار إلا أنه أختل توازنه فسقط جثة هامدة من الطابق الثالث، وتمكنت وحدات الحماية المدنية من السيطرة على الحريق ومنع امتداده وإخراج السيدة.
وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
وقالت إدارة الحماية المدنية، إنه قد تتزايد الحرائق، لوجود مجموعة من الأخطاء التي يرتكبها قاطنو الشقق والعقارات السكنية، تؤدي إلى اندلاع الحرائق، منها عدم وجود فتحات تهوية سواء فى الشقق أو داخل المخازن التي تحتوي على مواد قابلة للاشتعال.
وتشدد الإدارة على عدم استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدي لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربي، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل الأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حراري.
وتشير الإدارة إلى أن هناك أخطاء متكررة للحرائق منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التي تؤدى للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت في متناول الأطفال، واستخدم الماء في حرائق الزيت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبداله بالصابون.
وحول إجراءات الوقاية من الحرائق فتكون عن طريق: التفتيش والفحص الدوري على أماكن العمل وإذ يعتبر التفتيش بطريقة دورية على مواقع العمل حتى وإن كانت مصممة ضد الحرائق والوقاية منها من أهم الإجراءات الوقائية ضد الحرائق.
ووضع نظام أمان بالمبنى وذلك كتركيب عدد من طفايات الحريق بأكثر من مكان بالمبنى ووضع إرشادات للسلامة الأمنية والالتزام بها للحد من خطر نشوب الحرائق.
ويتم تركيب نظام الإنذار الأتوماتيكي أو التلقائي في المباني وتستخدم أنظمة الإنذار الأتوماتيكية في الأماكن والقاعات التي تتزايد احتمالات حدوث الحرائق بها وما قد تنجم عنه من خسائر.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالي تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.