إدانة 3 دول أوروبية لمحاولة شن هجمات على الرياض
أدانت كل من فرنسا وألمانيا وبريطانيا، اليوم الإثنين، محاولة شن هجمات على الرياض يوم 23 يناير.
وفي وقت سابق، أعربت الإمارات عن إدانتها واستنكارها الشديدين لمحاولات ميليشيات الحوثي استهداف مناطق مدنية في الرياض بالمملكة العربية السعودية من خلال صاروخ اعترضته الدفاعات الجوية السعودية.
وجددت الإمارات، في بيان صادر عن وزارة الخارجية والتعاون الدولي، تضامنها الكامل مع المملكة إزاء هذه الهجمات الإرهابية الجبانة، والوقوف معها في صف واحد ضد كل تهديد يطال أمنها واستقرارها، ودعمها في كل ما تتخذه من إجراءات لحفظ أمنها وسلامة مواطنيها والمقيمين على أراضيها.
وأكد البيان أن أمن الإمارات العربية المتحدة وأمن المملكة العربية السعودية كل لا يتجزأ، وأن أي تهديد أو خطر يواجه المملكة تعتبره الدولة تهديداً لمنظومة الأمن والاستقرار فيها.
واعتبرت الوزارة أن استمرار هذه الهجمات يوضح طبيعة الخطر الذي يواجه المنطقة من الانقلاب الحوثي، وسعي هذه الميليشيات إلى تقويض الأمن والاستقرار في المنطقة.
يذكر أن الخارجية الأمريكية قالت: إن الهجوم الأخير على السعودية محاولة لاستهداف المدنيين.
وأضافت الخارجية الأمريكية أن هذه الهجمات تؤثر على الجهود المبذولة لتعزيز الاستقرار والسلام، متابعة: سنساعد حليفتنا السعودية في التصدي لهذه الهجمات على أراضيها وصد من يحاول التأثير على الاستقرار.
جدير بالذكر أن القوات السعودية دمرت هدفا جويا معاديا فوق الرياض يرجح أن يكون مصدره اليمن المجاور، في هجوم يأتي في وقت تعيد إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن النظر في تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية".
وأفاد موقع مطار الملك خالد الدولي في الرياض بتأخير في وصول العديد من الرحلات، لكن لم يتضح على الفور ما إذا كان ذلك مرتبطا بمحاولة استهداف المدينة.
وتتعرض السعودية لهجمات متواصلة من قبل المتمردين في اليمن المدعومين من إيران، لكن الصواريخ والطائرات المسيّرة التي يطلقها الحوثيون نادرا ما تصل إلى أجواء العاصمة السعودية التي تبعد نحو 700 كلم عن الحدود اليمنية.
وفي وقت سابق، أعربت الإمارات عن إدانتها واستنكارها الشديدين لمحاولات ميليشيات الحوثي استهداف مناطق مدنية في الرياض بالمملكة العربية السعودية من خلال صاروخ اعترضته الدفاعات الجوية السعودية.
وجددت الإمارات، في بيان صادر عن وزارة الخارجية والتعاون الدولي، تضامنها الكامل مع المملكة إزاء هذه الهجمات الإرهابية الجبانة، والوقوف معها في صف واحد ضد كل تهديد يطال أمنها واستقرارها، ودعمها في كل ما تتخذه من إجراءات لحفظ أمنها وسلامة مواطنيها والمقيمين على أراضيها.
وأكد البيان أن أمن الإمارات العربية المتحدة وأمن المملكة العربية السعودية كل لا يتجزأ، وأن أي تهديد أو خطر يواجه المملكة تعتبره الدولة تهديداً لمنظومة الأمن والاستقرار فيها.
واعتبرت الوزارة أن استمرار هذه الهجمات يوضح طبيعة الخطر الذي يواجه المنطقة من الانقلاب الحوثي، وسعي هذه الميليشيات إلى تقويض الأمن والاستقرار في المنطقة.
يذكر أن الخارجية الأمريكية قالت: إن الهجوم الأخير على السعودية محاولة لاستهداف المدنيين.
وأضافت الخارجية الأمريكية أن هذه الهجمات تؤثر على الجهود المبذولة لتعزيز الاستقرار والسلام، متابعة: سنساعد حليفتنا السعودية في التصدي لهذه الهجمات على أراضيها وصد من يحاول التأثير على الاستقرار.
جدير بالذكر أن القوات السعودية دمرت هدفا جويا معاديا فوق الرياض يرجح أن يكون مصدره اليمن المجاور، في هجوم يأتي في وقت تعيد إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن النظر في تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية".
وأفاد موقع مطار الملك خالد الدولي في الرياض بتأخير في وصول العديد من الرحلات، لكن لم يتضح على الفور ما إذا كان ذلك مرتبطا بمحاولة استهداف المدينة.
وتتعرض السعودية لهجمات متواصلة من قبل المتمردين في اليمن المدعومين من إيران، لكن الصواريخ والطائرات المسيّرة التي يطلقها الحوثيون نادرا ما تصل إلى أجواء العاصمة السعودية التي تبعد نحو 700 كلم عن الحدود اليمنية.
