للقضاء على الأمية.. الشرقية توقع بروتوكولًا مع العامة لتعليم الكبار
شهد الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، والدكتور عاشور العمري رئيس الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار، مراسم توقيع بروتوكولات تعاون بين فرع الهيئة العامة لتعليم الكبار والمحافظة ومديريات التربية والتعليم - الصحة - الزراعة، لتعزيز أوجه التعاون والتنسيق بين الفرع والجهات المشاركة لتنفيذ برامج محو الأمية ومتابعتها للنهوض بالمجتمع وتحقيق التنمية المستدامة لجميع أفراده، في حضور الدكتور أحمد عبد المعطي نائب المحافظ.
وأكد محافظ الشرقية، أن الدولة تولى إهتماماً كبيراً بمعالجة قضية الأمية لما لها من آثار اجتماعية واقتصادية وسياسية تؤثر على تقدم المجتمع ورقيه وتعيق عمليات التنمية المستدامة وإحداث نقلة حقيقية في مجالات العمل المختلفة، مشيراً إلى أن المحافظة قطعت شوطا كبيرا في تنفيذ خطة الدولة لمحو الأمية باعتبارها من أخطر المشكلات التي تواجه الدول النامية في الوقت الحاضر وتتطلب مزيدا من التعاون والتنسيق بين الجهات المعنية للقضاء عليها نهائيا.
ومن جانبه، أشار الدكتور عاشور عمري رئيس الهيئة العامة لتعليم الكبار، إلى أهمية وضع الأطر السليمة لمعالجة قضية الأمية بالتنسيق والتعاون بين جميع أجهزة الدولة لمواجهة تلك القضية القومية التي تعوق حركة التنمية، لافتًا إلى أن الدولة قامت بإعداد خطة عمل لمواجهتها والقضاء عليها من خلال تفعيل بروتوكولات التعاون الموقعة بين هيئة تعليم الكبار والجهات المختلفة للوصول إلى قرية بلا أمية.
حضر مراسم التوقيع الأستاذ سعد الفرماوي السكرتير العام والأستاذ رمضان عبد الحميد وكيل أول وزارة التربية والتعليم والدكتور هشام مسعود وكيل وزارة الصحة، والمهندس علي لاشين وكيل وزارة الزراعة والأستاذ عمرو شعلان مدير عام فرع الهيئة العامة لتعليم الكبار بمحافظة الشرقية.
وكانت الهيئة القومية لمحو الأمية وقعت بروتوكولات منفردة مع كل من مديريات التربية والتعليم والتعليم الفني ومديرية الصحة والسكان ومديرية الزراعة واستصلاح الأراضي بالشرقية نتج عنه محو أمية آلاف العاملين الذين كانوا فاقدي مهارات القراءة والكتابة، وساعد فى ذلك القرارات الحاسمة التى اتخذتها تلك المديريات بحتمية أن يكون العمال يجيدون القراءة والكتابة وألا تتخذ ضده إجراءات عقابية.
وأكد محافظ الشرقية، أن الدولة تولى إهتماماً كبيراً بمعالجة قضية الأمية لما لها من آثار اجتماعية واقتصادية وسياسية تؤثر على تقدم المجتمع ورقيه وتعيق عمليات التنمية المستدامة وإحداث نقلة حقيقية في مجالات العمل المختلفة، مشيراً إلى أن المحافظة قطعت شوطا كبيرا في تنفيذ خطة الدولة لمحو الأمية باعتبارها من أخطر المشكلات التي تواجه الدول النامية في الوقت الحاضر وتتطلب مزيدا من التعاون والتنسيق بين الجهات المعنية للقضاء عليها نهائيا.
ومن جانبه، أشار الدكتور عاشور عمري رئيس الهيئة العامة لتعليم الكبار، إلى أهمية وضع الأطر السليمة لمعالجة قضية الأمية بالتنسيق والتعاون بين جميع أجهزة الدولة لمواجهة تلك القضية القومية التي تعوق حركة التنمية، لافتًا إلى أن الدولة قامت بإعداد خطة عمل لمواجهتها والقضاء عليها من خلال تفعيل بروتوكولات التعاون الموقعة بين هيئة تعليم الكبار والجهات المختلفة للوصول إلى قرية بلا أمية.
حضر مراسم التوقيع الأستاذ سعد الفرماوي السكرتير العام والأستاذ رمضان عبد الحميد وكيل أول وزارة التربية والتعليم والدكتور هشام مسعود وكيل وزارة الصحة، والمهندس علي لاشين وكيل وزارة الزراعة والأستاذ عمرو شعلان مدير عام فرع الهيئة العامة لتعليم الكبار بمحافظة الشرقية.
وكانت الهيئة القومية لمحو الأمية وقعت بروتوكولات منفردة مع كل من مديريات التربية والتعليم والتعليم الفني ومديرية الصحة والسكان ومديرية الزراعة واستصلاح الأراضي بالشرقية نتج عنه محو أمية آلاف العاملين الذين كانوا فاقدي مهارات القراءة والكتابة، وساعد فى ذلك القرارات الحاسمة التى اتخذتها تلك المديريات بحتمية أن يكون العمال يجيدون القراءة والكتابة وألا تتخذ ضده إجراءات عقابية.
