مستشار سفارة أوزبكستان: مرصد الأزهر قدوة العالم في مكافحة التطرف
استقبل مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، اليوم الأحد، كلا من بخيتار إيريسوف، مستشار سفارة جمهورية أوزبكستان بالقاهرة، وخوليبكوف ديوربيك، سكرتير أول بسفارة أوزبكستان بالقاهرة؛ للتعرُّف على دور المرصد في محاربة الأفكار المتطرفة، والوقوف على تجربة مرصد الأزهر في مكافحة التطرف.
واستعرض مشرفو المرصد آلية العمل داخل وحدات المرصد الذي يضم 15 وحدة باللغة العربية واللغات الأجنبية، من خلال شرح مفصل للمهام التي يؤديها الباحثون في تصحيح المفاهيم المغلوطة، وتفنيد الشبهات التي تبثُّها الجماعات الإرهابية، إلى جانب مواجهة ظاهرة «الإسلاموفوبيا»، ومكافحة خطاب كراهية المسلمين في بعض المجتمعات الغربية.
من جهته،، مؤكدًا أن المرصد أصبح قدوة للعالم في مجال مكافحة التطرف، وأن دولة أوزبكستان تتطلَّع لفتح آفاق تعاون مع المرصد من خلال وزارة خارجيتها؛ من أجل نقل تجربة الأزهر الرائدة في هذا السياق.
من جانبه يتقدم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بخالص التهاني إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، ووزارة الداخلية، قيادة وضباطًا وأفرادًا، وجموع الشعب المصري، بمناسبة عيد الشرطة وذكرى ثورة ٢٥ يناير.
كما تقدم فضيلة الإمام الأكبر بخالص التحية والتقدير والاعتزاز لشهدائنا من أبطال الشرطة المصرية الذين ضحوا بالغالي والنفيس لتنعم مصر بالأمن والأمان.
مشيدًا بالدور الذي يقوم به رجال الشرطة في حماية المواطنين، وبسط الأمن ونشر الاستقرار، داعيًا الله أن يرحم شهداء مصر الأبرار، وأن يحفظ مصر وشعبها من كل مكروه وسوء، وأن ينعم علينا بالخير والأمن والاستقرار والسلام.
واستعرض مشرفو المرصد آلية العمل داخل وحدات المرصد الذي يضم 15 وحدة باللغة العربية واللغات الأجنبية، من خلال شرح مفصل للمهام التي يؤديها الباحثون في تصحيح المفاهيم المغلوطة، وتفنيد الشبهات التي تبثُّها الجماعات الإرهابية، إلى جانب مواجهة ظاهرة «الإسلاموفوبيا»، ومكافحة خطاب كراهية المسلمين في بعض المجتمعات الغربية.
من جهته،، مؤكدًا أن المرصد أصبح قدوة للعالم في مجال مكافحة التطرف، وأن دولة أوزبكستان تتطلَّع لفتح آفاق تعاون مع المرصد من خلال وزارة خارجيتها؛ من أجل نقل تجربة الأزهر الرائدة في هذا السياق.
من جانبه يتقدم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بخالص التهاني إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، ووزارة الداخلية، قيادة وضباطًا وأفرادًا، وجموع الشعب المصري، بمناسبة عيد الشرطة وذكرى ثورة ٢٥ يناير.
كما تقدم فضيلة الإمام الأكبر بخالص التحية والتقدير والاعتزاز لشهدائنا من أبطال الشرطة المصرية الذين ضحوا بالغالي والنفيس لتنعم مصر بالأمن والأمان.
مشيدًا بالدور الذي يقوم به رجال الشرطة في حماية المواطنين، وبسط الأمن ونشر الاستقرار، داعيًا الله أن يرحم شهداء مصر الأبرار، وأن يحفظ مصر وشعبها من كل مكروه وسوء، وأن ينعم علينا بالخير والأمن والاستقرار والسلام.