بريطانيا ترصد حالات جديدة من كورونا البرازيلي والإفريقي
قال وزير الصحة البريطاني، مات هانكوك، إنه تم تسجيل في بريطانيا 77 حالة من السلالة الجديدة لكورونا مصدرها جنوب إفريقيا، و9 أخرى من السلالة الجديدة الثالثة من كورونا مصدرها البرازيل.
وأضاف هانكوك اليوم الأحد، أنه "تم العثور على 77 حالة من النوع الجديد المتحور من فيروس كورونا، جميعها لقادمين من جنوب إفريقيا أو كانوا على اتصال بشخص آخر مصاب بهذا الفيروس، ويخضعون الآن لمراقبة دقيقة، كما أن هنالك 9 إصابات بالنوع المتحور الفيروسي الجديد من كورونا مصدره البرازيل، وتجري الآن مراقبة هذه الحالات عن كثب".
وفي سياق متصل، أضاف هانكوك أن البلاد لا يزال أمامها طريق طويل حتى يمكنها تخفيف قيود العزل العام التي تفرضها، رغم وجود مؤشرات على أن تلك القيود تسهم في تقليل معدلات الإصابات بكوفيد-19.
وبحسب شبكة وقناة "سكاي نيوز" قال وزير الصحة البريطاني: "هناك دلائل مبكرة على أن الإغلاق بدأ يسهم في تقليل حالات الإصابة. لكن أمامنا طريق طويل للغاية لتنخفض تلك الأعداد بما فيه الكفاية، لأن معدل الحالات كان مرتفعا بصورة غير معقولة، ويمكنكم ملاحظة الضغوط التي تعاني منها هيئة الصحة العامة البريطانية".
وأضاف هانكوك أنه يأمل في أن تتمكن المدارس، التي أغلقت أمام معظم الطلاب منذ الخامس من يناير في إطار إجراءات العزل العام، من إعادة فتح أبوابها في فترة عيد الفصح، أوائل أبريل، لكنه قال إن ذلك يعتمد على البيانات المتعلقة بمرض كوفيد-19.
وختم قائلا "يجب علينا أن ننظر في البيانات وفي تأثير برنامج التطعيمات".
وأضاف هانكوك اليوم الأحد، أنه "تم العثور على 77 حالة من النوع الجديد المتحور من فيروس كورونا، جميعها لقادمين من جنوب إفريقيا أو كانوا على اتصال بشخص آخر مصاب بهذا الفيروس، ويخضعون الآن لمراقبة دقيقة، كما أن هنالك 9 إصابات بالنوع المتحور الفيروسي الجديد من كورونا مصدره البرازيل، وتجري الآن مراقبة هذه الحالات عن كثب".
وفي سياق متصل، أضاف هانكوك أن البلاد لا يزال أمامها طريق طويل حتى يمكنها تخفيف قيود العزل العام التي تفرضها، رغم وجود مؤشرات على أن تلك القيود تسهم في تقليل معدلات الإصابات بكوفيد-19.
وبحسب شبكة وقناة "سكاي نيوز" قال وزير الصحة البريطاني: "هناك دلائل مبكرة على أن الإغلاق بدأ يسهم في تقليل حالات الإصابة. لكن أمامنا طريق طويل للغاية لتنخفض تلك الأعداد بما فيه الكفاية، لأن معدل الحالات كان مرتفعا بصورة غير معقولة، ويمكنكم ملاحظة الضغوط التي تعاني منها هيئة الصحة العامة البريطانية".
وأضاف هانكوك أنه يأمل في أن تتمكن المدارس، التي أغلقت أمام معظم الطلاب منذ الخامس من يناير في إطار إجراءات العزل العام، من إعادة فتح أبوابها في فترة عيد الفصح، أوائل أبريل، لكنه قال إن ذلك يعتمد على البيانات المتعلقة بمرض كوفيد-19.
وختم قائلا "يجب علينا أن ننظر في البيانات وفي تأثير برنامج التطعيمات".
